المغربية سامية العطوش تحصد لقب «ملكة جمال العرب» واللبنانية مريم زعيتر بـ «أوروبا» | صور
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
اختتمت مساء أمس السبت، مسابقة «ملكات جمال العرب وأوروبا 2024» بالدورة السابعة عشر برئاسة الدكتورة حنان نصر رئيس مؤسسة ملكات جمال العرب، بحضور مجموعة من نجوم الإعلام والفن بالعالم العربي ومصر.
وحصدت المغربية سامية العطوش على لقب ملكة جمال العالم العربي واللبنانية مريم زعيتر ملكة جمال العرب بأوروبا، وحصدت المصرية ريهام الخطيب على الوصيفة الأولى للعرب.
كما حصدت الأردنية سارة ياسر وصيفة ثانية، وحصدت ملكة جمال العرب للسلام الفلسطينية فادية الهواري وملكة جمال العرب للسياحة العراقية آية النعيمي والجزائرية مارية بودواية ملكة جمال العرب للتوب موديل.
وضمت لجنة التحكيم النجمة حورية فرغلي والإعلامي اللبناني زكريا، حيث تم تكريم مجموعة من نجوم الفن منهم الفنانة حورية فرغلي، الفنان أحمد شاكر عبد اللطيف، الفنانة هبة حسن، الفنانة إيناس عزالدين والمطرب مصطفي شوقي، والنجمة الجزائرية مريم حليم والتي توجت «ملكة جمال الفنانات العرب» والمطربة بسمة عطا والمطربة السورية نادين أكوان.
وأحيا الحفل المطربة نادين أكوان بأغنية «بفك الخط» من تاليف الدكتوره الشاعره حنان نصر، والمطرب زين بأغنية «الحلوه لما عدت» من تاليف الدكتوره الشاعره حنان نصر، كما غنت بسمه عطا أغنيتها الشهيرة «متسبطنيش».
اقرأ أيضاًالسر في الفستان.. حملة سخرية من ملكة جمال العرب التونسية
بعد منافسة 84 دولة.. من هي شينيس بالاسيوس ملكة جمال الكون 2023؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المطربة بسمة عطا ملکة جمال العرب
إقرأ أيضاً:
من جحيم زوجة والدها لعنف زوجها في العلاقة .. قصة «حنان» بمحكمة الأسرة
وقفت حنان أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بعد قرابة 3 سنوات زواج بسبب قيامه بالتعدي عليها وإجبارها على ممارسة العلاقة الزوجية بطرق محرمة بالإضافة لسوء معاملتها طوال الوقت، فلم يكن أمامها سوى اللجوء إلى المحكمة للتخلص منه.
سردت حنان قصتها بالكامل أمام محكمة الأسرة قائلة «إنها فتاة بالغة من العمر 28 عامًا تركت منزل أسرتها وهي في الثالثة عشرة من عمرها بسبب قيام زوجة والدها بالتعدي عليها بالضرب، وحضرت إلى القاهرة وقامت بالعمل في المحلات التجارية حتى بلغت سن 22 سنة وحينها تعرفت على شاب يعمل في أحد المراكز التجارية، ونشبت بينهما علاقة وطيدة».
وتابعت حنان عن قصتها أمام محكمة الأسرة «انتقلت للعمل في نفس المحل الذي كان يعمل به هذا الشاب حينها بعد قيامه بالتوسط لها للعمل، وبدأت العمل وتوطدت العلاقة بعدها أكثر ومع مرور الوقت تقدم للزواج منها حيث كان يمتلك شقة سكنية وتعيش برفقته والدته ويعلم ظروف حنان، وبالفعل وافقت والدته على أن ترعاها وتمت الخطبة وبدأوا في تجهيزات مسكن الزوجية».
وأكملت حنان قصتها «بعد سنة ونص كنا جهزنا الشقة وخليناها مش ناقصة حاجة إحنا الاتنين وشريف مكنش بيشرب غير السيجارة بس هو كان عصبي ديما، وبعد الجواز بـ 9 شهور كنت براعي والدته بس الله يرحمها ربنا افتكرها، وعدى سنتين كانت الحياة فيهم عادية ومفيش مشاكل يمكن كان بس العصبية والعنف في العلاقة الزوجية بس كانت الأمور بتعدي وحياتنا ماشية».
وتابعت حنان أمام محكمة الأسرة «في السنة التالتة الأمور اتشقلبت وده بعد ما شريف ربنا فتحها عليه واشتغل في محل كبير وبقت العيشة كويسة ومرتاحة معانا، وساعتها بقى ياخد منشطات ويشرب كحوليات وده بسبب صاحب الشغل اللي كان بيسهر معاه، ومن ساعتها الدنيا اشتقلبت وبقى يضربني ويشتمني كل شوية ويرجع بعدها بكام يوم يتأسف لكن أنا زهقت خلاص ومكنش قدامي حد غير المحكمة وبس».