إكواس تعلن رفع العقوبات عن النيجر بشكل فوري
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يجتمع رؤساء دول غرب أفريقيا ، اليوم السبت، لمناقشة التحديات التي تواجهها المنطقة.
ويعتزمون دعوة الدول الثلاث التي يقودها المجلس العسكري مرة أخرى إلى إلغاء قرارها بالانسحاب من الكتلة الإقليمية وكذلك مراجعة العقوبات المفروضة على النيجر في أعقاب الانقلاب هناك.
وتأتي قمة الكتلة الاقتصادية الإقليمية المكونة من 15 دولة والمعروفة باسم 'إيكواس' في العاصمة النيجيرية أبوجا، في وقت حرج حيث يتعرض مستقبل الكتلة البالغة من العمر 49 عامًا للتهديد في الوقت الذي تكافح فيه مع التفكك المحتمل والتصاعد الأخير في الانقلابات التي يغذيها السخط.
وقال الرئيس النيجيري بولا تينوبو، الرئيس الحالي للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، في البداية إن القرارات التي سيتم اتخاذها في القمة 'يجب أن تسترشد بالتزامنا بحماية النظام الدستوري، ودعم المبادئ الديمقراطية، وتعزيز الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين'. القمة.
وعلى رأس جدول الأعمال القرار الأخير الذي اتخذته مالي وبوركينا فاسو والنيجر بمغادرة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، أو المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، بسبب 'العقوبات غير الإنسانية'.
وهذه الخطوة غير مسبوقة منذ إنشاء الكتلة في عام 1975 ونمت لتصبح أعلى سلطة سياسية واقتصادية في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اجتماعية الأقتصادية الانقلابات الرئيس النيجيري الدول الثلاث الرئيس النيجيري بولا تينوبو الرئيس الحالي الديمقراطي غرب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال محادثتهما يوم الخميس اهتمامهما المتبادل بتنفيذ عدد من المشاريع الاقتصادية بين روسيا والولايات المتحدة. بوتين وترامب يؤكدان الاهتمام بمشاريع مشتركة في مجالي الطاقة والفضاء Sputnik ووفقا لم
الرباط – أعلنت وكالة بيت مال القدس، امس الخميس، أنها مولت مشاريع بلغت قيمتها 2.2 مليون دولار، خلال 6 شهور، منها 384 ألف دولار لفائدة حملات إغاثة إنسانية في قطاع غزة.
جاء ذلك بحسب بيان للوكالة، الذراع الميدانية للجنة القدس لمنظمة التعاون الإسلامي، بشأن “برنامج عملها خلال النصف الأول من عام 2025”.
وأضافت أنه “تم تخصيص هذه الميزانية رغم الظروف الصعبة في القدس وفي محيطها”.
ولفت البيان إلى أنه “اعتبارا للوضعية الاقتصادية والاجتماعية المقلقة، التي أثرت على الحياة المعيشية لفئات واسعة من الفلسطينيين، واصلت الوكالة تنفيذ حملات المساعدة الاجتماعية وكفالة الأيتام ومساعدة الأسر المحتاجة، وبرنامج الدعم السنوي الموجه للجمعيات المهتمة بالأشخاص في وضعية الإعاقة”.
كما واصلت الوكالة، بحسب البيان، “دعم قطاع التعليم من خلال تهيئة الحرم الجامعي لجامعة القدس في بلدة بيت حنينا، بتمويل من الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين (غير حكومية)، بالإضافة إلى برنامج المنح الدراسية لـ331 من الطلاب المقدسيين في جامعة القدس، وفي جامعة القدس المفتوحة، والجامعة العصرية”.
ومن بين المشاريع أيضا، قالت الوكالة إنها “باشرت بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية المختصة المتمثلة في وزارة التنمية الاجتماعية برام الله تنفيذ التزاماتها بخصوص الشروع في التكفل بشكل كامل بـ 45 حالة لأطفال فلسطينيين من مبتوري الأطراف، والتكفل بـ 500 من الأطفال الأيتام من غزة”.
وتعنى لجنة القدس، بدعم القدس من خلال بناء المستشفيات والمراكز الاجتماعية والتعليمية وتنظيم أنشطة أخرى لفائدة المقدسيين، من أجل حماية حقوقهم وتعزيز صمود أهلها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وفق أدبيات الوكالة.
الأناضول