شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خدمة جديدة تدخل السوق الموازية في لبنان… والاسعار hight class، صحيح أن لبنان يكاد يكون البلد الوحيد في المنطقة الذي أدخل خدمة الفالية باركينغ ضمن أساسيات العمل سواء أكان خلال الموسم السياحي أم لا، إلا أن هذا .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خدمة جديدة تدخل "السوق الموازية" في لبنان… والاسعار "hight class"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خدمة جديدة تدخل "السوق الموازية" في لبنان… والاسعار...
صحيح أن لبنان يكاد يكون البلد الوحيد في المنطقة الذي أدخل خدمة "الفالية باركينغ" ضمن أساسيات العمل سواء أكان خلال الموسم السياحي أم لا، إلا أن هذا القطاع بات بقسمٍ منه يصبو إلى أن يكون "سوقًا موازية" تتحكم بالمواطنين خاصةً في عز الموسم السياحي، من خلال إجبارهم بتسعيرةٍ معينة، أضف إلى احتلال قسمٍ من الطرقات، أو ابتكار أساليب تُجبر المواطنين على ركن سياراتهم في مواقف "الفالية".. فخلال زيارة أحد السيّاح لأحد مطاعم بيروت، فوجئ بحبلٍ أحمر امتد من أمام الطريق المحاذية للمطعم واستمر عدة أمتار إلى أن انتهى مباشرةً أمام مدخل "الباركينغ" ليجبر على ركن سيارته هناك هناك في مقابل "بدل" مادي ، عوض ركن سيارته مجانًا في المنطقة التي أقفلت بشكل مخالف للقانون، لتتجلى صورة السيطرة والتحكم بغض النظر عن القوانين والقرارات المتخذة.

الاسعار"Hight Class" الصورة هذه لا تتوقف على مطعم أو اثنين بل هي منتشرة في بيروت وخارجها ، وفي أماكن وجود مختلف المؤسسات السياحية وغير السياحية أيضًا، إذ إن "مافيات" الباركينغ كثيرة في هذا المجال.. فبعد أن ركنت سيدة في منطقة جبيل سيارتها أمام إحدى المكتبات لمدة لا تزيد عن 10 دقائق فوجئت بوصلٍ رسميّ يطالبها بـ 70 ألف ليرة بدل التوقف، وهو ما يقارب بدل موقف المطار، لتتساءل عن السبب، خاصة وأن المكتبات لا تصنّف مؤسسات سياحية بطبيعتها، عوضًا عن أنّها ركنت سيارتها على طريق عام.. وعند الإعتراض على القرار بادرها العامل بالقول "هذه هي القرارات.. افعلي ما يحلو لك.."

تحرّك رسمي الوضع في بيروت لا يختلف بمكان ما عن المناطق السياحية الأخرى، إلا أن سلسلة من القرارات اتخذت مؤخرًا من قبل المحافظة لحل المشكلة. وفي حديث خاص لـ" لبنان 24" مع مدير مصلحة المؤسسات المصنفة في بلدية بيروت المهندس باسم العويني أشار إلى" أن تفلت الظاهرة استدعى تدخلا سريعا من قبل السلطة المحلية التي تعمل على قدم وساق لعدم تفاقم هذه المشكلة، هذا عدا عن القرارات السابقة التي لا تعطي الحق لأي كان بأن يقوم بتقديم هذه الخدمة، إذ إن هناك شروطا معينة يتوجب أن تكون متوفرة، بالإضافة إلى إلزام المستحصلين على الرخصة بالتقيد حرفيًا بما صدر من قرارات، إن كان لناحية الموقف، أو الشروط، أو التعرفة، أو حتى لناحية عدم استغلال أو حجز أي طريق لا يحق لهم الحصول عليها". ويلفت العويني "إلى أن قرارًا صارمًا قد اتخذ بالتعاون مع شرطة البلدية أو حتى القوى الأمنية لناحية المساعدة في منع أي تعدي، أو إيقاف أي غبن قد يتعرض له المواطنون".

ولكن هل هناك التزام؟؟ في بيروت تشير مصادر متابعة لـ"لبنان 24" إلى أن المؤسسات ملتزمة إلى حدٍ ما مع وجود بعض من التجاوزات، لكن حدية هذا الأمر تتفاقم خارج بيروت، إذ تصل التعرفة في بعض الأماكن إلى حدود 400 ألف، وأحيانًا بالدولار الفريش إذا التمس العامل أن الزبون "سائح"!

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السوق الموازیة فی لبنان إلى أن

إقرأ أيضاً:

استقبال حافل لأول رحلة إماراتية إلى مطار بيروت

بيروت: «الخليج»
استقبل وزير الإعلام بول مرقص، ممثلاً لرئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، أمس، طائرتين من دولة الإمارات، تقلان عدداً من الإماراتيين الذين يزرون لبنان للمرة الأولى، بعد قرار صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، رفع الحظر عن سفر مواطنيه إلى لبنان، ابتداء من 7 مايو، بعد الزيارة الأخيرة للرئيس عون إلى أبوظبي.
ووزعت الورود والحلوى على الإماراتيين الوافدين إلى مطار رفيق الحريري الدولي، حيث عمل جهاز أمن المطار، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، على الإشراف على أدق التفاصيل وتسهيل متابعة الحدث للإعلاميين اللبنانيين والعرب والأجانب الذين غصت بهم صالة الوصول.
وكان في استقبال الوافدين على طائرتي «الإمارات» و«الاتحاد»، رئيس المطار كمال ناصر الدين، ورئيس جهاز أمن المطار العميد فادي كفوري، وقائد سرية التفتيشات في قوى الأمن الداخلي بالمطار العميد عزت الخطيب، وضباط من الجهاز وقوى الأمن الداخلي ودائرة الأمن العام.
وعبر الإماراتيون لوزير الإعلام الذي استقبلهم، عن فرحهم بالعودة إلى لبنان، معربين عن امتنانهم وفرحهم بحفاوة الاستقبال.
قال مرقص:«هذا يوم حميد في تاريخ العلاقات اللبنانية - العربية والخليجية، وهذا هو الموقع الطبيعي للبنان، الذي يرحب بالإخوة الإماراتيين، والخليجيين عموماً، وهو في انتظار قدوم الرعايا والإخوة من الخليج العربي وكل أصقاع العالم. ويواكب حدث القدوم متابعة إعلامية استثنائية بالترحاب، على أمل أن يكون باكورة لتطوير العلاقات وتفعيل السياحة بين لبنان والبلدان الشقيقة، تحديداً الخليج العربي. وهذا مدماك لبقية الإنجازات التي يمكن أن تبني عليها الحكومة في عهد رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون».
وتابع: «مبادرة اليوم، مع هذا التراكم، يؤديان إلى إعادة تنشيط السياحة في لبنان، وتعزيز سبل التعاون مع هذه الدول الشقيقة والصديقة».
وعن عودة الرعايا السعوديين، قال مرقص«إن شاء الله نرحب بهم قريباً جداً».
وقال رئيس المطار كمال ناصر الدين «إن إدارة المطار تعمل لتقديم كل التسهيلات للوافدين وإعطاء الصورة الجميلة عن لبنان، ابتداء من المطار. ونشكر للإعلام إظهار تلك الصورة».
وكتب وزير الاقتصاد السابق أمين سلام، على منصة «إكس»: «حللتم أهلاً يا أحفاد زايد الخير ووطئتم سهلاً بحكمة رئيس الدولة الشيخ محمد، وجهود الرئيس جوزيف عون على أرض وطنكم الثاني لبنان وبين إخوتكم وأهلكم..‏ حيّاكم الله يا أهل الإمارات في مطار رفيق الحريري الدولي، بيروت».
كما كتب النائب وليد البعريني، عبر حسابه على منصة «إكس»: «أهلاً بعودة الإخوة الإماراتيين إلى لبنان.. القلوب كانت دائماً مفتوحة، واليوم تكتمل الفرحة بعودة الأحبّة إلى بلدهم الثاني. رؤية الأشقاء في بلدنا تجدّد الأمل وتؤكّد أن لا غنى عن الحضن العربي والخليجي للبنان».
وكشفت وسائل إعلام عن توجّه إلى رفع الحظر عن سفر السعوديين إلى لبنان تزامناً مع عيد الأضحى، الذي يتوقع أن يكون في 6 يونيو المقبل.

مقالات مشابهة

  • المنتجات الحلال الروسية تدخل السوق المغربية قريبا
  • بو صعب: لا ضمانات حتى الآن للائحة توافقية في بيروت
  • استقبال حافل لأول رحلة إماراتية إلى مطار بيروت
  • عبود للشوربجي: نقدر دوركم في تعزيز خدمة قضايا المجتمع
  • السوداني :أنا في خدمة المرجعية ومؤسساتها المتنوعة
  • بالصور والفيديو... الإماراتيّون في لبنان وهذا ما قالوه من مطار بيروت
  • في بيروت.. جريمة تهزّ أمن المنطقة
  • «هوية للمزادات» تعلن نيتها طرح أسهم وإدراجها في السوق الموازية «نمو»
  • د.حماد عبدالله يكتب: أهمية الطرق الموازية وخطورتها أيضًا!!
  • بعد رفع الحظر... 3 طائرات إماراتيّة تصل غداً إلى مطار بيروت