قال الخبير في الطاقة المتجددة د. محمد الغصاب، إن وقودي «يورو 5» لا تقل كفاءتهما عن الوقود السابق والميزة في انخفاض الانبعاثات الكربونية.

وأضاف الغصاب، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الانبعاثات البيئة يمكن أن تؤثر على الهواء ويمكن تقليلها من خلال طرح وقودي الديزل والبنزين النظيفين «يورو 5» في أسواق المملكة، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، فضلا عن تعزيز الاستدامة البيئية.

وأردف الخبير في الطاقة المتجددة، أن الفوائد الاقتصادية لذلك تشمل دعم الابتكار التكنولوجي وتعزيز الاستخدام الفعال للموارد الطبيعية مما يسهم في تعزيز الاقتصادي الدائري وتحفيز التحول نحول المركبات النظيفة واستخدام وقود عالي الجودة.

فيديو | الخبير في الطاقة المتجددة د. محمد الغصاب: وقودي "يورو 5" لا تقل كفاءتهما عن الوقود السابق والميزة في انخفاض الانبعاثات الكربونية #الإخبارية pic.twitter.com/HYFc7aGnV7

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 27, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وقود يورو 5

إقرأ أيضاً:

توقع "مشؤوم".. بقاء 660 مليون شخص بدون كهرباء عام 2030

الاقتصاد نيوز - بغداد

 أكدت الوكالة الدولية الطاقة والأمم المتحدة، ارتفاع عدد الأشخاص المحرومين من الكهرباء في العالم في 2022 للمرة الأولى منذ عشر سنوات، في حين توقعتا تحسنا معتدلا في الوضع مع بقاء 660 مليون شخص بدون كهرباء عام 2030.

وأظهر تقرير سنوي شارك في وضعه البنك الدولي والوكالة الدولية للطاقة المتجددة ومنظمة الصحة العالمية أن حوالى 685 مليون شخص لم يكن لديهم وصول إلى الكهرباء عام 2022، أي أكثر ب10 ملايين شخص عما كان عليه العدد عام 2021، ويعود ذلك إلى تجاوز النمو السكاني زيادة توصيلات الكهرباء على خلفية أزمة الطاقة والتضخم وتوترات جيوسياسية.

وأوضح الخبراء أن أزمة كوفيد-19 وارتفاع أسعار الطاقة الذي غذته الحرب في أوكرانيا بالإضافة إلى عدم الاستقرار في الشرق الأوسط وزيادة موجات الجفاف والفيضانات في إفريقيا جنوب الصحراء، ساهمت في هذا "التراجع عن التقدم المحرز".

على صعيد آخر، ما زال 2,1 مليار شخص في العام 2022 يعتمدون على أنظمة طهو غير صحية قائمة على الفحم أو السماد أو الخشب أو النفايات الزراعية، وهو عدد مماثل لما كان عليه في العام السابق.

وكانت الأبخرة المنبعثة من تلك الممارسات السبب وراء 3,2 ملايين وفاة مبكرة كل عام.

وخلافا لذلك، يضيء التقرير على النمو القوي لمصادر الطاقة المتجددة خصوصا طاقة الرياح والطاقة الشمسية. فعام 2022، وصلت طاقتها الإنتاجية إلى مستوى قياسي جديد مع 424 واط للفرد في المتوسط، كما ارتفع الاستهلاك العالمي للكهرباء المتجددة بأكثر من 6 % مقارنة بعام 2021، ليصل إلى 28,2 % من استهلاك الكهرباء.

كذلك، ازدادت المساعدات المالية المخصصة للطاقة المنخفضة الكربون في البلدان النامية في العام 2022 لتصل إلى 15,4 مليار دولار، أي بزيادة 25 % مقارنة بالعام 2021.

ورغم هذه الجهود، ما زال العالم غير قادر على تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة على صعيد الطاقة بحلول العام 2030 والتي تنص على زيادة القدرة على إنتاج الطاقة المتجددة ثلاث مرات، وفق واضعي التقرير.

وإذا أُخذت في الاعتبار السياسات الحالية، سيبقى 660 مليون شخص غير قادرين على الحصول على الكهرباء في العام 2030، 85 % من بينهم في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء، وبحلول ذلك، سيبقى حوالى 1,8 مليار شخص معتمدين على أنظمة الطهو الضارة.

لكن المسؤول في البنك الدولي غوانجي تشن قال في بيان "هناك حلول لعكس هذا الاتجاه السلبي" من بينها "تسريع نشر شبكات صغيرة للطاقة الشمسية وأنظمة طاقة شمسية منزلية".

مقالات مشابهة

  • ممثلو 105 دول يشاركون في اجتماع مجلس آيرينا بأبوظبي
  • أدنوك تمنح عقداً رئيسياً لمشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال بقيمة 5.5 مليار دولار
  • توقع "مشؤوم".. بقاء 660 مليون شخص بدون كهرباء عام 2030
  • الوصول للكهرباء انخفض عالميا في 2022 لأول مرة منذ 10 سنوات
  • خبير استراتيجي يحذر من حرب نووية وشيكة
  • خبير عسكري يؤكد أهمية تحرير أرتيموفكا للجيش الروسي والعين على خاركوف وكوبيانسك
  • خبير: الطاقة الذكية ستخلق 15 مليون فرصة عمل بحلول 2030
  • الهيئة العامة للطيران المدني تؤكد التزامها بدعم الجهود الدولية لخفض الانبعاثات الكربونية في القطاع
  • خبير: الطاقة الذكية ستخلق 15 مليون فرصة عمل بحلول عام 2030
  • خبير اقتصادي يوضح أسباب انخفاض التضخم في مايو إلى 27.4%