الطفل الفلسطيني عبدالله في "قادرون باختلاف": أهلي استشهدوا ما عدا أنا
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
كشف الطفل الفلسطيني عبدالله، المآساة التي تعرض لها مع أهله في قطاع غزة نتيجة قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة في قطاع غزة، متابعًا: "اللى حصل إن إحنا كنا في "تل الهوى" ونزحنا وقعدنا في مدرسة مع أهلي وأصحابي واحنا بنعمل أكل أشعلنا النار".
الطفل الفلسطيني في حفل “قادرون باختلاف”وتابع "عبدالله" خلال احتفالية قادرون باختلاف بحضور الرئيس السيسي، : “بعد شوية الصاروخ الإسرائيلي قصفنا وكلهم استشهدوا ما عدا أنا، فقدت الوعي ولقيت بطني كلها غرز وعامل عملية”، مشددًا على أن الأطباء أخبروا والده بأن لابد من بتر قدم.
وتحدث عن أمنيته، قائلًا: "ناوي أرجع غزة أرضى تاني..ونفسى أحضن الريس وأبوسه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني قادرون بإختلاف الاحتلال الإسرائيلي غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الفلسطيني: لولا دور مصر لما وصلنا إلى مفاوضات لوقف الحرب في غزة
قال حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، إنه لولا الدور المصري في تيسير ورعاية المفاوضات لما تسنى التوصل لهذا الاتفاق، معرباً عن بالغ الاعتزاز بوقوف الشعب المصري إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق.
جاء ذلك خلال تلقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم، اتصالا هاتفيا من حسين الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني؛ لمناقشة التطورات الأخيرة المتمثلة في التوصل لاتفاق لوقف الحرب في قطاع غزة.
وأعرب نائب الرئيس الفلسطيني عن بالغ التقدير لدور الرئيس عبد الفتاح السيسي في التوصل لاتفاق وقف الحرب في غزة، معرباً عن شكره على جهود الرئيس من أجل إنهاء الحرب في قطاع غزة والحفاظ على الحقوق الفلسطينية.
وقد تناول الاتصال بنود الاتفاق، وما يرتبط به من ترتيبات، بما في ذلك دور السلطة الفلسطينية خلال المرحلة المقبلة، حيث أعرب الوزير عبد العاطي عن ضرورة دعم المجتمع الدولي للسلطة الفلسطينية وجهودها باعتبارها جهة الحكم الشرعية لتمكينها من الاضطلاع بمسئولياتها، معرباً عن تطلعه لأن يسهم الاتفاق في الحد من معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية للقطاع، والبدء في عمليات التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة.