بنك مصر يصدر شهادة بعائد %30 متناقصة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
قرر بنك مصر إعادة اصدار شهادة "ابن مصر" الادخارية ثلاث سنوات متناقصة بدورية صرف عوائد مختلفة وذلك لتلبية احتياجات العملاء؛ وعليه فقد تم إقرار ثلاث اصدارات بدورية صرف العائد سنويا / ربع سنويا / وشهريا.
هذا وتصل العوائد السنوية الي 30٪ للسنة الأولى، و25٪ للسنة الثانية، و20٪ للسنة الثالثة، وتصل العوائد بدورية صرف ربع سنويا الي 27٪ للسنة الأولى، و23٪ للسنة الثانية، و19٪ للسنة الثالثة، كما تصل العوائد بدورية صرف شهريا الي 26٪ للسنة الأولى، و22.
كما تم تعديل سعر العائد على شهادة "القمة" ثلاث سنوات ذات العائد الثابت، لتصبح 21.5٪ سنويا للإصدارات الجديدة من اليوم 6 مارس 2024 بدلا من 19٪ بدورية صرف العائد شهريا، هذا مع استمرار اصدار شهادة طلعت حرب لمدة سنة ذات العائد السنوي 27٪ تصرف بنهاية المدة و23.5٪ تصرف العائد شهريا.
وجديرا بالذكر ان فئات الشهادات تبدأ من 1000 جنيه ومضاعفاتها وتصدر للأفراد الطبيعيين أو القصر من المصريين أو الأجانب، ويتم احتساب المدة اعتبارًا من يوم العمل التالي للشراء، هذا ويمكن شراء الشهادات ابتداءا من يوم الاربعاء الموافق 6 مارس 2024 من خلال الإنترنت والموبايل البنكيBM Online وماكينات الصراف الآلي الخاصة ببنك مصر.
كما يمكن شراء الشهادات من أي فرع من فروع البنك التي يصل عددها إلى أكثر من 800 فرع ووحدة مصرفية منتشرة بجميع أنحاء الجمهورية، مع امكانية الاقتراض بضمان الشهادة بالإضافة إلى إمكانية إصدار بطاقات ائتمانية بضمانها، ويمكن استرداد الشهادة بعد مضي 6 شهور اعتباراً من يوم العمل التالي لتاريخ شراء الشهادة، وذلك وفقًا لقواعد الاسترداد والشروط والأحكام المنظمة.
هذا ويحرص البنك دائمًا على إرضاء عملائه وتلبية رغباتهم واحتياجاتهم والعمل على التطوير الدائم لأوعيته الادخارية القائمة واستحداث كل ما هو جديد ويتلائم مع هذه الاحتياجات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بدوریة صرف
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله :لن نسمح للسنة العرب بالعودة لقيادة العراق!
آخر تحديث: 17 يونيو 2025 - 1:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو حركة حقوق الجناح السياسي لميليشيا كتائب حزب الله ، صباح العكيلي، الثلاثاء، ان حصول السنة على الحكومة عقب اجراء العملية الانتخابية يعد ضربا من الخيال، لافتا الى ان الشيعة لهم الأغلبية في بغداد وكتل الاطار التنسيقي ستعود وتلتئم من جديد بعد الانتخابات.وقال العكيلي في حديث صحفي، ان “الواقع الديموغرافي في بغداد يؤكد ان الشيعة هم الأغلبية في العاصمة، الامر الذي ينفي حصول بعض الشخصيات من المكون الاخر على الغلبة الانتخابية عند الترشح في بغداد”.وأضاف ان “تصريحات بعض السياسيين والنواب السنة وطموحهم للحصول على الحكومة في المرحلة المقبلة بعد الانتخابات يعد ضربا من الخيال، ولايمكن لهكذا امر ان يحدث اطلاقا”.وبين ان “الاطار التنسيقي وباقي القوى المشاركة بالانتخابات اتفقت فيما بينها ان تنزل كل قائمة بشكل منفرد ومن ثم تعود وتلتئم مرة أخرى بعد اجراء العملية الانتخابية في شهر تشرين الثاني المقبل”.