كحك العيد اليمني: لذة تقليدية تمزج بين الطعم والتراث
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
كحك العيد اليمني: لذة تقليدية تمزج بين الطعم والتراث، في اليمن، يحمل عيد الفطر والأضحى معه طقوسًا وتقاليد غنية، ومن بينها تقديم كحك العيد، الذي يعتبر جزءًا لا يتجزأ من احتفالات العيد في هذا البلد العريق. يتميز كحك العيد اليمني بمذاقه الفريد واللذيذ، ويعكس طابع التراث والثقافة اليمنية.
طريقة تحضير كحك العيد اليمني:تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية كيفية تحضير كحك العيد اليمني.
- 2 كوب من الدقيق.
- 1 كوب من السمنة.
- 1 كوب من السكر.
- 1 ملعقة صغيرة من الخميرة.
- 1 ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
- 1/4 ملعقة صغيرة من الهيل.
- ماء ورد.
- في وعاء كبير، يتم خلط السمنة والسكر حتى يصبح المزيج ناعمًا.
- يضاف الدقيق تدريجيًا مع الاستمرار في الخلط حتى يتكون عجين متماسك.
- يتم تغطية العجينة وتركها ترتاح لمدة ساعة.
- بعد التخمير، يتم تشكيل العجين إلى كرات صغيرة.
- توضع الكرات في صينية مدهونة بالسمنة ويتم طهيها في فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة متوسطة حتى يصبح لونها ذهبيًا.
- بعد طهيها، تترك لتبرد قبل رشها بماء الورد لإضافة النكهة الخاصة.
- يقدم كحك العيد اليمني مع القهوة العربية التقليدية أو الشاي، ويمكن تزيينه بالمكسرات مثل اللوز أو الفستق.
بهذه الطريقة، يتمتع العائلات اليمنية بتحضير كحك العيد الشهي، الذي يعكس روح البهجة والسعادة في أوقات الاحتفال بالأعياد الدينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طريقة تحضير كحك العيد اليمن عيد الفطر والأضحى
إقرأ أيضاً:
الكركم في المطبخ اليومي.. كيف نحصل على فوائده دون أن نفسد طعم الطعام؟
يعد الكركم من الكنوز الطبيعية التي أصبحت جزءًا لا غنى عنه في كثير من المطابخ حول العالم ليس فقط بسبب لونه الذهبي المميز بل لما يحتويه من فوائد صحية عديدة أبرزها مقاومة الالتهابات وتعزيز مناعة الجسم.
ورغم ذلك، يواجه البعض صعوبة في استخدامه بالشكل الصحيح خوفًا من طغيان نكهته أو لونه القوي على الأطباق.
فيمايلي ترصد لكم بوابة الفجر الإلكترونية أفضل الطرق لاستخدام الكركم في الطعام اليومي دون أن يؤثر على الطعم العام للأكلة مع مراعاة التوازن والنكهة.
الكركم: توابل أو دواء؟الكركم في المطبخ اليومي.. كيف نحصل على فوائده دون أن نفسد طعم الطعام؟يحتوي الكركم على مادة "الكركمين"، وهي المسؤولة عن لونه القوي وخصائصه العلاجية.
لكن استخدامه الخاطئ قد يحول الطبق إلى تجربة غير محببة، ولهذا ينصح باستخدامه بكميات مدروسة.
الكركم في الطب الشعبي والحديث: من وصفات الأجداد إلى أبحاث المختبرات طرق سهلة لدمج الكركم في وجباتك اليومية1. بيض الأومليت الصحيرش رشة خفيفة من الكركم على البيض قبل خفقه يعطي لونا شهيا ويدعم الصحة الصباحية بمضادات الأكسدة.
2. الحساء الذهبيسواء كانت شوربة العدس أو الكريمة أو حتى الخضار، يمكن دمج ربع ملعقة صغيرة من الكركم في مرحلة الغليان لتعزيز القيمة الغذائية دون تغيير الطعم كثيرًا.
3. تتبيل البطاطس أو القرنبيط قبل التحميصاخلط الكركم مع زيت الزيتون والملح والثوم البودرة وقلب به الخضروات قبل دخول الفرن.
4. الكركم مع الحليب قبل النوميعرف هذا المشروب بـ "الحليب الذهبي"، ويفضل شربه مساءً، فقط أضف رشة كركم وقليل من العسل إلى كوب حليب دافئ، ويمكنك إضافة فلفل أسود لزيادة الفائدة.
5. إضافته إلى تتبيلة الأرز بالبصل أو الشعيريةدون مبالغة، يُمكن وضع ربع ملعقة صغيرة من الكركم مع باقي البهارات ليُضفي لونًا ذهبيًا ونكهة خفيفة تعجب الكبار والصغار.
الكركم: استخدامات متعددة وفوائد مذهلة تتجاوز المطبخ احذر هذه الأخطاء الشائعةالإفراط في الكمية: الكركم القوي قد يُفسد النكهة تمامًا إذا زادت الكمية عن نصف ملعقة صغيرة في طبق فردي.إضافته في نهاية الطبخ: الكركم يحتاج إلى وقت ليطهى ويخرج فوائده، لذا ضعه في البداية.عدم استخدام الدهون أو الفلفل الأسود: فامتصاص الجسم للكركمين يتحسن عند تناوله مع زيت أو فلفل.الكركم ليس مجرد بهار، بل عنصر غذائي قوي يمكن استغلاله بذكاء لإثراء أطباقنا اليومية ولا بد من تحقيق التوازن في الكمية والتوقيت ومع بعض التجارب سيصبح الكركم جزءًا محبوبا من وصفاتك اليومية دون أن يشعر به أحد.