الصين – دعا متحدث الخارجية الصينية لين جيان الولايات المتحدة للتخلي عن “دبلوماسية الميكروفون”، واتخاذ إجراءات حقيقية للحد من الأسلحة ونزع السلاح النووي.

وقال: “يجب على الجانب الأمريكي التوقف عن الانخراط في “دبلوماسية الميكروفون” والمضي قدما في جهود الحد من الأسلحة، لأن الأهم أن تتحمل البلدان التي تمتلك أكبر ترسانات من الأسلحة النووية مسؤولية نزع السلاح النووي”.

ولفت إلى أنه “يجب حل هذه المشكلة من خلال المشاورات دولية تشارك فيها القوى الرائدة والدول الأخرى”، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي يظهر اهتماما كبيرا بهذه المسألة.

وجاء تعليق الخارجية الصينية بعد تصريحات المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد حول استعداد واشنطن لإجراء مفاوضات ثنائية مع موسكو وبكين بشأن الحد من الأسلحة.

المصدر: تاس

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: من الأسلحة

إقرأ أيضاً:

ترامب يمنح لبنان مهلة حتى 31 ديسمبر لنزع سلاح حزب الله

ذكرت قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منح لبنان مهلة حتى 31 ديسمبر 2025؛ لتجريد حزب الله من السلاح.

جيش الاحتلال: تدمير بئر ومستودع أسلحة يستخدمهما حزب الله في جنوب لبنانترامب يمنح لبنان فرصة أخيرة لتجريد حزب الله من سلاحه

وتأتي المهلة ضمن تحركات سياسية ودبلوماسية يقودها ترامب في إطار وساطته التي تهدف إلى تهدئة التوتر المتصاعد بين لبنان وإسرائيل، ومنع انزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية واسعة.

كما يستعد الاحتلال الإسرائيلي لتصعيد محتمل على الحدود الشمالية مع لبنان على خلفية تسريع حزب الله من وتيرة التسليح.

طباعة شارك ترامب لبنان حزب الله السلاح سلاح حزب الله الرئيس الأمريكي

مقالات مشابهة

  • توقاي ودراوي وبراهيمي جديد “الخضر” أمام العراق
  • “هيئة الطرق” تدعو قائدي المركبات إلى الالتزام بالإرشادات أثناء هطول الأمطار
  • إتصالات دبلوماسية نشطة لإعادة إحياء فكرة تجميد السلاح
  • أوروبا تدرس دعم الأمن اللبناني لتفريغ الجيش لنزع السلاح
  • جدار على الحدود مع الأردن.. تنفيذ الضم خلف ستار “الأمن”
  • الخارجية الصينية: التعايش السلمي الخيار الصحيح للعلاقات بين بكين وواشنطن
  • الخارجية الصينية: سندافع بقوة عن سيادتنا وجاهزون للعمل مع واشنطن لتحسين العلاقات
  • ترامب يمنح لبنان مهلة حتى 31 ديسمبر لنزع سلاح حزب الله
  • ايران: مستعدون لمفاوضات نووية جدية مع واشنطن
  • ترامب في أفريقيا: تحركاتٌ دبلوماسية أم مطامعٌ على الموارد؟