موعد أذان المغرب يوم 11 رمضان بالمحافظات
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
يبحث المسلمون في كل مكان في مصر عن موعد رفع آذان المغرب لتناول وجبة الأفطار حيث يختلف توقيت آذان المغرب يوميا .
ويحين موعد آذان المغرب اليوم الخميس 11 من رمضان، في محافظة القاهرة، في الساعة الساعة 6.07 مساء.
ويرفع أذان صلاة العشاء والتراويح في الساعة 7.25 مساء، على أن يراعي المقيمون خارج القاهرة فروق التوقيت.
ويصل عدد ساعات الصوم 13 ساعة و57 دقيقة
ويرفع أذان صلاة العشاء والتراويح في الساعة 7.25 مساء، على أن يراعي المقيمون خارج القاهرة فروق التوقيت.
ويصل عدد ساعات الصوم 13 ساعة و57 دقيقة
مواقيت الصلاة فى القاهرة
وقت صلاة الفجر 4:31 ص
موعد صلاة الظهر 12:03 ص
موعد صلاة العصر 30: 3
موعد صلاة المغرب 6:08 م
موعد صلاة العشاء 7:25.
مواقيت الصلاه. الإسكندرية
وقت صلاة الفجر 4:35 ص
موعد صلاة الظهر 12:07
موعد صلاة العصر 3:35
موعد صلاة المغرب 6:12 م
موعد صلاة العشاء 7:31 م.
مواقيت الصلاة فى الإسماعيلية
وقت صلاة الفجر 4:26
موعد صلاة الظهر 11:58 م
موعد صلاة العصر 3:26 م
موعد صلاة المغرب 6:04 م
موعد صلاة العشاء 7:21 م.
مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
وقت صلاة الفجر 4:21
وقت صلاة الظهر 11:50
موعد صلاة العصر 3:18 م
وقت صلاة المغرب 5:56 م
وقت صلاة العشاء 7:11 م.
مواقيت الصلاة فى أسوان
وقت صلاة الفجر 4:29 ص
موعد صلاة الظهر 11:56 ص
موعد صلاة العصر 23: 3
موعد صلاة المغرب 6:02 م
موعد صلاة العشاء 7:15
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صلاة العشاء والتراويح موعد صلاة العشاء موعد اذان المغرب اليوم 11 رمضان
إقرأ أيضاً:
حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم صلاة الفجر لمن يسافر قبلها؟ فأنا أخْرُج من بيتي مسافرًا قبل الفجر، ولا أَصِل مكان العمل إلَّا بعد طلوع الشمس؛ فما الحكم؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه إذا شَرَع المسلم في السفر إلى محلِّ عمله قبل أذان الفجر ثم دخل وقت الفريضة: فإن كان يَعْلَم أنَّه يَصِل عادةً إلى مكانٍ يمكنه الصلاة فيه آتيًا بشروط الصلاة وأركانها قبل طلوع الشمس؛ فعليه تأخيرها إلى ذلك الحين.
وتابعت: وإن كان يَعْلَم أنَّه لا يَصِل إلى شيءٍ من ذلك إلَّا بعد طلوع الشمس، ويتعذر عليه أداء الصلاة تامةَ الشروط والأركانِ في المواصلات؛ فليُصلِّها آتيًا بما يَقْدِر عليه من الشروط والأركان، ويستحب له بعد ذلك إعادة الصلاة إن بقي وقتها، أو يقضيها إذا خرج الوقت.
وذكرت دار الإفتاء أن وقت أداء صلاة الصبح يَبْدَأ من طلوع الفجر الصادق، وينتهي بطلوع الشمس؛ لحديث عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ» أخرجه مسلم، ولحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا»، حتى قال: «وَإِنَّ أَوَّلَ وَقْتِ الْفَجْرِ حِينَ يَطْلُعُ الْفَجْرُ، وَإِنَّ آخِرَ وَقْتِهَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ» أخرجه أحمد والترمذي.
وأكدت أن تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها من غير عذرٍ حرامٌ شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ﴾ [النور: 37].