شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن تجاهل، ما تزال الأونروا تتجاهل المطالبة بدفع فواتير الكهرباء في المخيمات، مع العلم أن هناك اتفاقاً على ذلك مع شركة الكهرباء، وفق ما جاء في أسرار اللواء .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تجاهل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ما تزال الأونروا تتجاهل المطالبة بدفع فواتير الكهرباء في المخيمات، مع العلم أن هناك اتفاقاً على ذلك مع شركة الكهرباء، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تجاهل وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحفي أميركي: هجوم المستوطنين بترمسعيا كاد يقتلنا والإعلام الأميركي تجاهل الأمر
عبّر الصحفي الأميركي اليهودي جاسبر ناثانيال عن استيائه من تجاهل وسائل الإعلام الأميركية هجوما شرسا شنّه مستوطنون إسرائيليون مسلحون على مزارعين فلسطينيين أثناء حصادهم الزيتون في بلدة ترمسعيا شمالي رام الله في الضفة الغربية، حيث كان وزملاؤه الأميركيون هناك حين وقع الهجوم وقاموا بتصوير مقطع فيديو لقي انتشارا واسعا وأثار إدانة من الأمم المتحدة.
October 19, 2025. On the first day of the olive harvest in Turmus'ayyer, the Israeli Defense Force leads a group of farmers directly into a brutal ambush by armed settlers. These people need to be in prison by tomorrow, and the people of this village, and all across Palestine,… https://t.co/i4PbG9jn4j pic.twitter.com/i67CjLB2gg
— jasper nathaniel (@infinite_jaz) October 19, 2025
ففي يوم 19 أكتوبر/تشرين الأول الجاري هاجم عشرات المستوطنين الملثمين المزارعين الفلسطينيين وانهالوا عليهم بالضرب المبرح تحت حماية قوات الاحتلال، كما اعتدوا على مسنّة كانت تحمل كيسا لجني ثمار الزيتون من حقلها، وأقدموا على حرق عدد من المركبات.
ويحمل قرابة 85% من الفلسطينيين القاطنين بترمسعيا الجنسية الأميركية، ويقومون على الدوام بإبلاغ السفارة الأميركية بما يواجهونه من هجمات المستوطنين المتواصلة، دون أن يتلقوا أي ردود جادة من السفارة.
ونشر ناثانيال مقطع الفيديو الذي صوّره ويوضح تفاصيل الهجوم عبر حسابه على إكس، وعلق عليه قائلا إن الجيش الإسرائيلي قاد المزارعين الفلسطينيين في اليوم الأول من موسم حصاد الزيتون إلى "كمين وحشي" نصبه مستوطنون مسلحون.
وأضاف: "يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص في السجن بحلول الغد، وينبغي حماية سكان هذه القرية وجميع سكان فلسطين، كفى كفى".
مسنة فلسـ ـطينية تروي تفاصيل اعتـ ـداء المستوطنين عليها أثناء قطف الزيتون في بلدة ترمسعيا شمال شرقي رام الله#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/jcIepsTnke
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) October 21, 2025
إعلانورغم انتشار الفيديو الصادم على نطاق واسع قال الصحفي الأميركي إنه فوجئ بعدم تغطية الحدث من قِبل وسائل الإعلام الأميركية الكبرى، وزاد في منشور آخر أن الحدث "كاد أن يتسبب بمقتل مجموعة من الأميركيين على يد حشد كبير من المستوطنين المدعومين من الحكومة والجيش".
وشاركت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز مقطع الفيديو وعلقت عليه بالقول "على مدى عامين شاهد العالم مشاهد مثل هذه من الضفة الغربية"، وتساءلت في المنشور ذاته عن موقف الإسرائيليين الذين يحتجون في تل أبيب من المستوطنين "الذين يتصرفون كالمجرمين الفارين"، وفق وصف ألبانيز.
For 2 years, the world has seen scenes like this from the West Bank. I wonder where decent Israelis are; those who protest in Tel Aviv. Hatred of Hamas is one thing, but do they not feel some obligation to act to stop their fellow citizens behaving like criminals on the loose? https://t.co/N9fT4mVc60
— Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) October 19, 2025
وحتى لا تصل هذه المشاهد إلى العالم، يقوم الاحتلال بالاعتداء على الطواقم الصحفية ويجبرها على مغادرة مواقع هذه الأحداث والقرى التي يجري حصارها بكل الطرق.
وقال ناثانيال للجنة حماية الصحفيين إنه صرخ مرارا وتكرارا "صحافة.. أميركي" أثناء هربه من المستوطنين الذين كانوا يطاردونه هو والفلسطينيين، لكن صرخاته قوبلت بالتجاهل.
ووثقت اللجنة الدولية إقدام مستوطنين على حرق سيارة مصور وكالة فرانس برس جعفر اشتية، وإصابة عدد من الصحفيين الآخرين جراء الضرب وقنابل الغاز خلال تغطيتهم هجوم المستوطنين على مزارعين فلسطينيين أثناء حصادهم الزيتون في بلدة بيتا جنوبي محافظة نابلس في الـ10 من الشهر الجاري.