صحافة العرب:
2025-05-16@14:05:14 GMT

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية

شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية، هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية 2023 Jul,27 قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل، أن موقف الولايات .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية
هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية 2023 Jul,27

قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل، أن موقف الولايات المتحدة من حركة "حماس" الفلسطينية معروف ولم يتغير منذ أن أدرجت واشنطن حركة المقاومة الفلسطينية على لائحة الإرهاب.

وقال باتيل في رده على سؤال بشأن وجهة نظر الولايات المتحدة في اللقاء الذي جرى الأربعاء بين الرئيس االفلسطيني محمود عباس، وإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" برعاية وحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان : "إن موقفنا معروف حركة حماس مدرجة على لائحة الإرهاب" وكي يتم شطبها من هذه اللائحة ، "لا بد من قيام حماس بنبذ الإرهاب والعنف والاعتراف بإسرائيل كي يكون هناك أفقا للسلام عبر التفاوض".

يذكر أن وزارة الخارجية الأميركية قررت إضافة حركة حماس إلى قائمة وزارة الخارجية الأميركية للمنظمات الإرهابية الأجنبية في شهر نيسان من عام 1993، تزال الحركة مدرجة على هذه اللائحة.

وتقول الولايات المتحدة "إن موقفها القوي ضد حماس ينبع من استخدام الجماعة للعنف، ومعارضتها لمصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ولأن حماس تتلقى الدعم من إيران وتتعاون مع جماعة حزب الله اللبنانية".

واستضاف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الرئيس الفلسطيني محمود عباس في لقاء رسمي في قصر الرئاسة في العاصمة التركية الثلاثاء، والتقى مع الزعيمين الفلسطينيين معا يوم الأربعاء حيث أكد الرئيس التركي أردوغان، على أهمية وحدة الشعب الفلسطيني وتضامنه، مبيناً أن "الانقسام بين الفلسطينيين يخدم مصالح الأطراف التي تسعى لتقويض عملية السلام بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال في الرئاسة التركية عقب الاجتماع الثلاثي (الذي ضم أردوغان وعباس وهنية.

وأشار البيان إلى أن أردوغان أعرب عن سعادته لرؤية عباس وهنية في أنقرة ، مبيناً أن "فلسطين لها مكانة خاصة في قلوب الشعب التركي".

وشدد الرئيس أردوغان على رفض بلاده الحصار المفروض على قطاع غزة ، لافتاً إلى أنه يتابع عن كثب التطورات في القدس الشرقية والمسجد الأقصى.

بدورها ، كشفت قناة الجزيرة القطرية، الأربعاء، عن تفاصيل جديدة حول اللقاء الذي جمع الرئيس محمود عباس، مع رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" في أنقرة، قبل أن يلتقيا مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وبحسب القناة القطرية، فإن الرئيس عباس طرح على هنية خلال لقائهما رؤية سياسية ستعرض خلال اجتماع الأمناء العامين في القاهرة نهاية الشهر الجاري.

ونقلت القناة عن مصادرها التي لم تكشف عنها، أن الرئيس عباس أكد لهنية أن الخطة ستستند إلى الشرعية الدولية وأن على الجميع الانضمام لمنظمة التحرير، مشددًا على التزامه بخيار المقاومة السلمية وأن لا سلاح غير سلاح السلطة، فيما أبلغ هنية، عباس، أن حماس تستهدف الاحتلال وأنها غير معنية بمهاجمة السلطة أو إسقاطها، وأن حركته تتبنى المقاومة بكافة أشكالها ولا تقبل بصيغة الالتزام بالشرعية الدولية.

ورفض الرئيس محمود عباس، طلب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية الإفراج العاجل عن المعتقلين وربطه بالحوار في اجتماع الأمناء العامين بالقاهرة، وفق ما ذكرت قناة الجزيرة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هكذا عقبت واشنطن على لقاء الرئيس عباس وهنية وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة الرئیس الترکی محمود عباس

إقرأ أيضاً:

حماس تبحث عن الشرعية في واشنطن وسط تراجع الدعم العربي

مايو 15, 2025آخر تحديث: مايو 15, 2025

المستقلة/-اسامة الأطلسي/..في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وابتعاد العديد من الدول العربية عن دعمها التقليدي، تسعى حركة حماس إلى فتح قنوات جديدة مع الولايات المتحدة، في محاولة لإثبات حضورها السياسي والحفاظ على موقعها في المشهد الفلسطيني، خاصة مع احتمالات التوصل إلى اتفاق تهدئة جديد في غزة.

هذه التحركات تأتي في وقت يعيش فيه سكان القطاع أسوأ أزماتهم الإنسانية، وسط غياب شبه تام للخدمات الأساسية، وانهيار الثقة بالقيادات القائمة. ويرى مراقبون أن سعي حماس لإعادة تموضعها دوليًا – وخصوصًا أمام الإدارة الأميركية – يهدف إلى تجاوز الوسطاء التقليديين كالسلطة الفلسطينية ومصر، ومحاولة فرض نفسها كطرف لا يمكن تجاهله.

لكن هذه الاستراتيجية، حسب منتقدين، تعكس مرة أخرى أولويات القيادة في البقاء السياسي، بدلًا من الاستجابة المباشرة لمعاناة المواطنين. يقول أحد سكان غزة: “ما نراه هو بحث دائم عن الشرعية الخارجية، بينما يموت الناس هنا من الجوع والعطش”.

ويضيف محلل سياسي فلسطيني: “حماس تدرك تراجع مكانتها الإقليمية، وهي تحاول الآن إعادة تعريف دورها عبر قنوات جديدة، لكن هذه المحاولات قد تُفاقم عزلتها أكثر، ما لم تكن مصحوبة بتحسين ملموس في حياة السكان”.

في المقابل، تؤكد مصادر مقربة من الحركة أن الحوار مع واشنطن لا يعني التخلي عن المبادئ، بل هو مناورة سياسية ضرورية لمرحلة شديدة التعقيد، في ظل عزوف عربي ملحوظ عن الانخراط في ملف غزة.

ويبقى التساؤل المطروح في الشارع الغزّي: هل ستترجم هذه التحركات إلى حلول واقعية أم أنها مجرّد محاولة جديدة للنجاة السياسية على حساب الشعب؟

مقالات مشابهة

  • الرئيس عباس يصل بغداد للمشاركة في القمة العربية الـ34
  • الرئيس عباس يصل العراق غداً
  • حماس تبحث عن الشرعية في واشنطن وسط تراجع الدعم العربي
  • الرئيس الأوكراني: مستعدون لاتخاذ أي قرارات تؤدي إلى سلام عادل
  • حماس: هذا ما اتفقنا عليه مع واشنطن مقابل الإفراج عن عيدان ألكسندر!
  • ميرتس يدعو ترامب لزيارة مسقط رأس أجداده في ألمانيا ويؤكد لقاءً مرتقبًا في واشنطن
  • تفاصيل اجتماع الرئيس عباس بقادة الأجهزة الأمنية
  • الرئيس عباس يفتتح المركز الاستشاري للسرطان في ضاحية الريحان شمال رام الله
  • سمو ولي العهد ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية ورئيس الجمهورية السورية يعقدون لقاءً حول مستقبل الأوضاع في سوريا
  • الرئيس عباس يعقب على تصريحات ولي العهد السعودي في القمة الخليجية الأمريكية