رغم سجنها.. احتفال خاص بعيد ميلاد دنيا بطمة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: إحتفلت صفحة الفنانة دنيا بطمة على تطبيق انستغرام بيوم ميلادها بمقطع فيديو عفوي تضمن مجموعة من التجهيزات الخاصة للإحتفال رغم تواجدها في السجن بسبب قضية “حمزة مون بيبي”.
وتضمن المقطع تجهيزات خاصة عبارة عن قالب حلوى مزيّن بشموع ذهبية، مع مجموعة من الكاب كيك مزينة بصور دنيا وعبارة “نحبك” باللغة الانكليزية، وتم تجهيز الطاولة بالورود وشموع تحمل صورة الفنانة المغربية.
وأرفق المقطع بتعليق جاء فيه: “عيد ميلاد سعيد دندون الله يفرجها عليك يا رب ويفرحك ويبعد عليك كل شرّ ويطول فعمرك ويجمع شملك مع بنياتك وينصرك على من عاداك”.
وأضاف: “شكرا لكل الناس الي قالو لدنيا عيد ميلاد سعيد وتذكروها في هذا النهار شكرا لفانز دنيا بطمة وشكرا على دعواتكم جزاكم الله خيراً، شكرا جداً عائلتنا الثانية متبخلوش عليها بدعواتكم. حبكم لها هو احلى حاجة ربحت به لأن حب الناس لا يباع ولا يشترى والله ياخد الحق”.
نال المقطع إعجاب الآلاف من محبي الفنانة المغربية وتفاعلوا بتعليقات التي تمنت لدنيا الخروج من السجن بعفو والتواجد مع ابنتيها غزل وليلى روز، اللتين بحاجة ماسة لها.
View this post on InstagramA post shared by Dunia Batma ???????? ???? (@dunia_batma)
main 2024-04-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
حكم ترك طواف الوداع للحائض؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، إن طواف الوداع هو من شعائر الحج المهمة، ويُعد الطواف الذي يختتم به الحاج مناسكه، قبل مغادرته مكة المكرمة، ليكون آخر عهده بالبيت الحرام كما ورد في حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "كان الناس ينصرفون في كل وجه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينفر أحدكم حتى يكون آخر عهده بالبيت".
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال قناة الناس، أن طواف الوداع واجبٌ عند الحنفية، والحنابلة في الأصح، كما هو واجب عند الشافعية في الأزهر الشريف، ويترتب على تركه دم عند القائلين بوجوبه، بينما هو سُنة عند المالكية، وهذا القول هو المعتمد في الفتوى، كما أنه قولٌ معتبر أيضًا عند بعض الشافعية والحنابلة.
وأكد أن مَن ترك طواف الوداع على هذا القول المختار للفتوى لا شيء عليه، وحجه صحيح، لكنه قد فاته فضل عظيم.
وفيما يخص الحائض، أشار الدكتور شوقي علام، إلى اتفاق الفقهاء جميعًا على أنه لا وداع عليها، استنادًا إلى ما رواه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت، إلا أنه خفف عن الحائض"، وعليه، فلا يلزم الحائض طواف الوداع، سواء طهرت قبل مغادرتها مكة أو لم تطهر إلا بعد المغادرة، ولا يلزمها بتركه دم.