أطباق رمضانية: الدجاج المشوي المتبل بالزبدة مع الثوم الحارة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
البوابة – أسهل وصفة لتحضير الدجاج المشوي اللذيذ مع توابل "ديافولو" الإيطالية - الفلفل الحار والثوم. مشوية في مقلاة ثقيلة. يعتبر هذا الطبق من الأطباق اللذيذة الذي يمكنك تقديمه لوحده أو مع البطاطا المحمرة أو الخضار.
المكونات:
1 دجاجة كاملة (3-3 رطل)
3 ملاعق زيت زيتون
4 ملاعق كبيرة زبدة طرية
1 ملعقة كبيرة ثوم مهروس، 3-4 فصوص
1 ملعقة كبيرة ملح أو 2 ملعقة صغيرة ملح ناعم
2 ملعقة صغيرة زعتر طازج أو إكليل الجبل مفروم
1 ملعقة صغيرة من الفلفل الحار المطحون أو حسب الرغبة
1 باقة بقدونس إيطالي مقطعة
التعليمات:
يسخن الفرن إلى 425 (220 درجة مئوية).يجفف الدجاج بمنشفة ورقية ويترك في درجة حرارة الغرفة لمدة 20 دقيقة بينما يسخن الفرن.تمزج ملعقتان كبيرتان من زيت الزيتون والزبدة والثوم وملعقة صغيرة ونصف من الملح والزعتر المفروم والفلفل الحار في وعاء صغير لعمل معجون كريمي. باستخدام أصابعك، قومي بفك الجلد بعناية وافركي بعضًا من الخليط بين اللحم والجلد. افركي العجينة المتبقية على الجزء الخارجي للدجاج، بما في ذلك القليل في التجويف. يُتبل الجلد بالملعقة الصغيرة المتبقية من الملح.تسخن مقلاة مقاس 10-12 بوصة أو مقلاة شديدة التحمل مقاومة للفرن على نار متوسطة حتى تتساقط قطرة من الماء وتتبخر على الفور. أضيفي ملعقة زيت الزيتون المتبقية، ثم ضعي الدجاج في المقلاة بحيث يكون جانب الجلد لأسفل.يُطهى لمدة 10 دقائق دون تحريك الدجاج. يجب أن يبدأ الجلد في التحول إلى اللون البني الذهبي - اضبطي الحرارة حتى لا تصبح المقلاة ساخنة جدًا وتحرق الجلد.يُنقل الدجاج إلى الفرن ويُشوى لمدة 30 دقيقة. يقلب الدجاج بعناية ويشوى لمدة 15-20 دقيقة إضافية، حتى تسيل العصائر، وتبلغ درجة الحرارة الداخلية 160 درجة. اتركي الدجاج يرتاح لمدة 10 دقائق على الأقل قبل التقطيع. نقطعه إلى قطع ونقدمه على طبق مع البقدونس.
ملحوظة:
لإزالة العمود الفقري من الدجاج:
ضعي الدجاج على لوح التقطيع، بحيث يكون جانب الصدر إلى الأسفل.
يقطع على طول العمود الفقري على كلا الجانبين باستخدام مقص أو سكين حاد.
قومي بإزالة العظم وتخلصي منه أو احفظيه لإضافته إلى مرق الدجاج.
المصدر: familystylefood.com
اقرأ أيضاً:
أطباق رمضانية: لفائف التاكو بلحم البقر بديل السمبوسة
أطباق رمضانية: حساء الأرز بلحم الديك الرومي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أطباق رمضانية الدجاج المشوي ثوم ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
هل يجب إزالة الوشم من جسد المتوفى قبل دفنه؟.. الإفتاء تجيب
يعد انتشار ظاهرة رسم الوشم أو ما يعرف بـ "التاتو" من أكثر الموضوعات التي يثار حولها جدلا كبيرا لأنها تختلف عن عادات وتقاليد المجتمعات العربية، خاصةً من الناحية الدينية، وتزداد التساؤلات حين يتعلق الأمر بمن وافته المنية وهو يحمل وشمًا على جسده، حيث يتساءل كثيرون: هل يجب إزالة الوشم من جسد المتوفى قبل دفنه؟.
وفي رده على هذا التساؤل، قال الشيخ علي فخر، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن الوشم يختلف الحجم فيه بحسب نوعه، مشيرا إلى أن النوع الأول وهو الوشم أو التاتو الذي يكون عبارة عن حبس الدم أسفل طبقات الجلد، وهذا النوع يعد نجاسة ويجب الطهارة منها والذهاب للطبيب وإزالته.
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية له، «أما النوع الثاني وهو لو كان الوشم برسومات فقط، وبمادة لا تمنع وصول الماء للجلد، فهذا لا مانع أما إذا كانت تمنع وصول الماء فيجب إزالته قبل الوضوء»، لافتًا إلى انه يجوز للمرأة عمل الوشم أو التاتو الظاهري بالرسم أو بالحناء فقط من أجل التزين لزوجها.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أنه لو توفى شخص وعلى جسده وشم من النوع المحرم فلا يلزم في تلك الحالة إحضار الطبيب لإزالته؛ احتراما لحرمة الميت، ويترك على حاله ويغسل طبيعيًا.
حكم الذهاب للحج والعمرة بالوشم أو التاتوأجاب الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال حول مشروعية أداء الحج أو العمرة مع وجود وشم على الجسد، موضحًا أن هناك نوعين من الوشم: الأول يتسبب في اختلاط الدم واحتباسه تحت الجلد، وهو ما يجعل صاحبه كأنه يحمل نجاسة، أما الثاني فيكون مجرد رسم سطحي على الطبقة العليا من الجلد دون دم، وفي هذه الحالة لا مانع من أداء المناسك به.
من جانبه، أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن وجود الوشم لا يؤثر على صحة الحج أو العمرة، موضحًا أن من يؤدي المناسك وعلى جسده وشم فنسكه صحيح، لكنه نصح بإزالته إن أمكن دون ألم أو تشويه، داعيًا للاستغفار وطلب العفو من الله.
وأضاف الشيخ عويضة أن الوشم المعتمد على الزينة مثل الحناء المرسومة للزوج، لا حرج فيه، لكنه استنكر ما يفعله بعض الشباب من تقليد واتباع لموضات غريبة، معتبرًا ذلك تقليدًا أعمى لا فائدة منه.
وأشار الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إلى أن الشخص الذي يحمل وشمًا دائمًا يُعد عاصيًا، لكن ذلك لا يمنع من قبول صلاته وعباداته الأخرى مثل الصوم.
وأضاف أن الوشم المحرم هو الذي يتم من خلال وخز الجلد بالإبر وحقن الأصباغ داخله، لأنه يؤدي إلى حبس الدم، وهو ما يُعد نجاسة شرعًا، وقد ورد في الحديث: "لعن الله الواشمة والمستوشمة"، وهو نهي ينطبق على الرجال والنساء على حد سواء.