وصول جثمان الدكتور أحمد فتحي سرور إلى مسجد الشربتلي بالتجمع الخامس
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
وصل منذ قليل جثمان الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، الي مسجد حسن الشربتلي بالتجمع الخامس، وذلك تمهيدا لأداء صلاة الجنازة عليه قبل تشييعه لمثواه الأخيرة.
وقد توفي الدكتور أحمد فتحي سرور صباح اليوم في هدوء عن عمر يناهز 91 عاما بعد رحلة طويلة من العطاء
وقد اعلن طارق سرور، نجل الدكتور أحمد فتحي سرور، خبر الوفاة عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، قائلا: ”إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدکتور أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
الدكتور أحمد نعينع شيخًا لعموم المقارئ المصرية.. ننشر تشكيل المجلس الجديد
أصدر الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، قرارًا بتعيين القارئ الكبير الدكتور أحمد أحمد نعينع, شيخًا لعموم المقارئ المصرية؛ تقديرًا لمسيرته الطويلة في خدمة القرآن الكريم، التي تجاوزت نصف قرن من الزمان.
شمل القرار تعيين كلٍّ من: الدكتور أحمد نعينع - شيخًا لعموم المقارئ المصرية، والشيخ عبد الفتاح علي درويش الطاروطي - نائبًا لشيخ عموم المقارئ المصرية، والشيخ محمود محمد حسن الخُشت - نائبًا لشيخ عموم المقارئ المصرية، والأستاذ الدكتور جمال جبريل فاروق محمود عبد الرحيم، عميد كلية الدعوة الإسلامية سابقًا - عضوًا، والأستاذ الدكتور عبد الكريم إبراهيم عوض صالح، رئيس لجنة مراجعة المصحف الشريف - عضوًا.
وأكد وزير الأوقاف أن هذا القرار يأتي تتويجًا لعطاء علمي وعملي ممتد لفضيلة الدكتور أحمد نعينع، الذي أفنى عمره في خدمة كتاب الله تعالى أداءً وتعليمًا وتجويدًا، فكان مثالًا للإتقان والأدب والتواضع، ومصدر إلهام لجيلٍ كامل من المقرئين وطلاب القرآن الكريم في مصر والعالم الإسلامي.
من جانبه، أعرب الدكتور أحمد نعينع عن خالص شكره وتقديره لمعالي وزير الأوقاف على هذه الثقة الغالية، سائلًا الله تعالى أن يوفِّقه لحمل هذه الأمانة العظيمة وأن يجعل عمله خالصًا لوجهه الكريم، وأن يديم على مصرنا الغالية نعمة الأمن والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
يُذكر أن الدكتور أحمد نعينع يُعد أحد أبرز قراء القرآن الكريم في مصر والعالم العربي، وُلد بمحافظة كفر الشيخ عام 1954م، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، وتخرج في كلية الطب بجامعة الإسكندرية، وبدأ مشواره الإذاعي في سبعينيات القرن الماضي، فملأ صوته آذان المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، جامعًا بين عذوبة الأداء ودقة الإتقان وجلال الخشوع.