مابين 11 و13 أبريل.. خبير الزلازل الهولندي يثير المخاوف من جديد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
حذر خبير الزلازل الهولندي المثير للجدل فرانك هوغربيتس من وقوع زلزال كبير خلال الفترة بين 11 و13 أبريل الجاري، إلا أنه لم يكشف مكان حدوثه.
و عبر حسابه في «إكس» نشر هوغربيتس تحذيراً صادراً من معهد يرأسه حول أبحاث لرصد الهندسة بين الأجرام السماوية المتعلقة بالنشاط الزلزالي، بشأن وقوع زلزال كبير في الأيام القليلة القادمة، وقال: «تأهبوا من 11 إلى 13 أبريل».
وبحسب التحذير، فإن التقارب القريب لأربعة اقترانات كوكبية في الفترة من 9 إلى 11 أبريل، يمكن أن يؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي كبير في الفترة من 11 إلى 13 أبريل تقريبا.
يأتي ذلك التحذير في أعقاب وقوع زلزال بلغت قوته 7 درجات بمقياس ريختر قرب تايوان (الأربعاء) الماضي، ما دفع سلطات الجزيرة واليابان والفلبين إلى تحذير
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المخاوف الإسبانية من التفوق العسكري المغربي تدفع مدريد لاقتناء حاملة طائرات جديدة
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقرير إسبانية أن مدريد تخطط لاقتناء حاملة طائرات جديدة هي الثانية ضمن الاسطول البحري العسكري الإسباني إلى جانب حاملة الطائرات “خوان كارلوس الأول”.
وبحسب ذات المصادر، فإن حاملة الطائرات الجديدة جزء من الخطة العسكرية الاستراتيجية “أرمادا 2050”.
و ذكرت أن البحرية الإسبانية شرعت بالفعل في الخطوات اللازمة لاقتناء حاملة طائرات جديدة، قادرة على حمل 30 طائرة مقاتلة، وسيكون طرازها مستوحى من حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديغول”.
ووفقًا لمصادر عسكرية، كلّفت البحرية شركة “نافانتيا” بإعداد تقرير جدوى لحاملة الطائرات، وهي وحدة تُشبه مطارًا عائمًا.
وفي حال كانت النتيجة إيجابية، فإنها تُريد بدء صناعة السفينة العسكرية في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن العملية لا تزال في مرحلتها الأولية.
ووفقًا لمصادر عسكرية، ستنضم هذه السفينة الجديدة، التي كُلّفت بها البحرية، إلى حاملة طائرات برمائية أخرى تُشبه حاملة الطائرات الحالية “خوان كارلوس الأول”، والتي تُخطط البحرية الاسبانية أيضًا لاقتنائها في المستقبل.
و ستتسع السفينة لما يصل إلى 30 طائرة وحمولة 40,000 طن. وتشير المصادر العسكرية نفسها إلى أن البحرية تريدها أن سفينة شبيهة لحاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، إلا أنها لن تعمل بالطاقة النووية.
تقارير إسبانية كانت قد تطرقت مرارا و تكرارا الى رغبة المغرب في تعزيز قدراته العسكرية البحرية عبر اقتناء فرقاطات جديدة مزودة بأسلحة دفاعية وهجومية، و غواصة التي ستكون الأولى في تاريخ المغرب العسكري.