فى كثير من الأحوال ما نجد شخصاً يُجيد فن «اللقطة» وهذا الشخص موهوب فى هذا الفن ويعرف خباياه وأسسه وأوقات استخدامه .
وهذا الشخص له سمات تختلف عن كثير من الناس وتستطيع تحديده بسهولة، حيث تراه خلف أى مسئول حتى يظهر فى الصورة، تراه عاشقاً للزحام ويندفع وسطها لكى يظهر فى المقدمة، ليس لسبب غير عشقه للظهور الزائف، هذا الشخص فى الغالب نجده وراء كل خراب أو توتر أو ضوضاء لمجرد إثبات الوجود، رغم أنه يخشى من المسئولية ويفر منها كالشاة المذعورة من الأسد.
لم نقصد أحداً!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى المسئولية الأسد هذا الشخص
إقرأ أيضاً:
يمن اليوم لا مكان فيه لعيون أمريكا
يمانيون/ فيديو
يمن اليوم لا مكان فيه لعيون أمريكا
# إسرائيلُ#أمريكاً#اليمن#شبكة التجسس الأمريكية الإسرائيليةالأجهزة الأمنية