“حقوق الإنسان”: المملكة أطلقت عدة مبادرات وآليات وطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “حقوق الإنسان” المملكة أطلقت عدة مبادرات وآليات وطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، قالت الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري رئيس هيئة حقوق الإنسان، رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، إن المملكة تبذل جهوداً كبيرة في مكافحة .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “حقوق الإنسان”: المملكة أطلقت عدة مبادرات وآليات وطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري رئيس هيئة حقوق الإنسان، رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، إن المملكة تبذل جهوداً كبيرة في مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، لافتة إلى اتخاذ كافة التدابير التي من شأنها القضاء على هذه الجريمة العابرة للوطنية بشتى صورها وأشكالها.
مكافحة جرائم الاتجار بالبشروصرحت "التويجري"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص، أن المملكة حققت تقدماً كبيراً في هذا الصدد، مشيرة إلى إطلاق العديد من المبادرات والآليات الوطنية لردع المتاجرين ومرتكبي جرائم الاتجار بالبشر وملاحقتهم قضائياً، ورعاية الضحايا وحمايتهم.
وتابعت: "أثمرت هذه الجهود عن تحقيق المملكة لتحسن وتقدم على المستوى الدولي في تصنيف المملكة في التقارير الدولية المعنية بهذا المجال".
معالي رئيس #هيئة_حقوق_الإنسان رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص بمناسبة #اليوم_العالمي_لمكافحة_الاتجار_بالأشخاص:المملكة قامت على نهج يحفظ كرامة الإنسان من كافة أشكال التعدي والانتهاك ومنها القضاء على الاتجار بالأشخاص#معاً_لمكافحة_الاتجار_بالأشخاص https://t.co/PeiyabSsAK pic.twitter.com/H3EnuyIQ82
July 29, 2023
خطة العمل الوطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشرفيما ثمّنت ما أولته حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من اهتمام كبير بمجال مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، مؤكدة أن أن شعار اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص لهذا العام (الوصول لكل ضحية اتجار بالأشخاص وعدم التخلي عن أي ضحية)، وهو يعد أحد الأهداف الاستراتيجية لخطة العمل الوطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص 2021-2023م التي اعتمدتها لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص في هيئة حقوق الإنسان.
وأشارت إلى أن الخطة تتمحور حول ركائز أساسية هي منع الجريمة والوقاية منها، وزيادة الوعي المجتمعي حول مفهوم الاتجار بالأشخاص وبناء القدرات الوطنية لمكافحتها، وحماية الضحايا ومساعدتهم من خلال نظام وطني متكامل يتوافق مع أفضل المعايير والممارسات الدولية، وتعزيز جانب الملاحقة القضائية للمجرمين.
“حقوق الإنسان”: المملكة أطلقت عدة مبادرات وآليات وطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر للمرة الأ
34.222.215.141
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “حقوق الإنسان”: المملكة أطلقت عدة مبادرات وآليات وطنية لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لمکافحة الاتجار بالأشخاص
إقرأ أيضاً:
اليونيسف تدعو إسرائيل إلى حماية الأطفال وتسهيل وصول المساعدات لغزة
دعا نائب المديرة التنفيذية المعني بالعمليات الإنسانية والإمداد في في صندوق الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف تيد شيبان، السلطات الإسرائيلية للسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية والتجارية، للوصول إلى ما يقارب 500 شاحنة يوميا إلى غزة.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أكد تيد شيبانضرورة ألا يُقتَل الأطفال وهم ينتظرون في طابور بمركز للتغذية أو يجمعون المياه. ويجب ألا يكون الناس في حالة من اليأس تدفعهم إلى اقتحام قوافل المساعدات للحصول على الطعام. وأكد ضرورة "غمر القطاع بالمساعدات عبر كل القنوات والمعابر.
وأوضح شيبان، أن علامات المعاناة الشديدة والجوع ظاهرة على وجوه العائلات والأطفال، مشيرا إلى مقتل أكثر من 18 ألف طفلا في غزة منذ بداية الحرب أي بمعدل 28 طفلا في اليوم الواحد، وهو ما يعادل فصلا دراسيا بأكمله.
وقال مسؤول اليونيسف إن قطاع غزة يواجه الآن خطرا جسيما من المجاعة، مشيرا إلى أن واحد من كل ثلاثة أشخاص في غزة يمضون أياما بدون طعام، "كما تجاوز مؤشر سوء التغذية عتبة المجاعة. اليوم، أكثر من 320 ألف طفل صغير معرضون لخطر سوء التغذية الحاد.
وأشار تيد شيبان إلى لقائه بعائلات عشرة أطفال قُتلوا في غارة جوية إسرائيلية بينما كانوا ينتظرون في طابور للحصول على مكملات غذائية مع آبائهم وأمهاتهم في عيادة تغذوية تدعمها اليونيسف في دير البلح.
وأكد تيد شيبان أنه لا ينبغي أن يحدث هذا ببساطة، هؤلاء الأطفال ليسوا ضحايا كارثة طبيعية، إنهم يتعرضون للتجويع والقصف والتهجير. كما تحدث المسؤول الأممي عن زيارته إلى مركز علاج سوء التغذية في مدينة غزة، حيث التقى بأطفال رضع يعانون من سوء تغذية حاد.
وقال شيبان إن اليونيسف تبذل قصارى جهدها لمعالجة الوضع، من خلال دعم الرضاعة الطبيعية وتوفير حليب الأطفال ومعالجة الأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد الشديد.لكنه نبه إلى أن الاحتياجات هائلة.
على صعيد ذي صلة، أشار مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى استمرار إطلاق النار وقصف الفلسطينيين من قبل القوات الإسرائيلية على امتداد طرق قوافل المساعدات الغذائية وفي محيط مواقع ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية".
وأشار مكتب حقوق الإنسان إلى مقتل 105 فلسطينيين وإصابة ما لا يقل عن 680 آخرين على امتداد طرق القوافل في منطقة زيكيم شمال غزة، ومنطقة موراج جنوب خان يونس، خلال يومي 30 و31 يوليو. وبذلك، يبلغ عدد الفلسطينيين الذين قتلوا أثناء بحثهم عن الغذاء منذ 27 مايو ما لا يقل عن 1، 373 شخصا منهم 859 قتلوا في محيط "مؤسسة غزة الإنسانية" و514 على امتداد طرق قوافل المساعدات.
وأوضح مكتب حقوق الإنسان أن الغالبية العظمى من القتلى سقطوا بنيران القوات الإسرائيلية، مشيرا إلى أنه وبرغم علمه بوجود عناصر مسلحة أخرى في المنطقة، إلا أنه لا يملك أي معلومات تشير إلى تورطها في عمليات القتل هذه.
وأكد مكتب حقوق الإنسان أن هؤلاء الضحايا وغالبيتهم من الرجال والفتيان ليسوا مجرد أرقام. ولا تتوفر لدى المكتب أي معلومات تشير إلى أن هؤلاء الفلسطينيين كانوا قد شاركوا مباشرة في الأعمال العدائية أو يشكلون تهديدا للقوات الإسرائيلية أو لأي طرف آخر.
وفي الوقت نفسه، أشار مكتب حقوق الإنسان إلى ازدياد عدد الفلسطينيين - بمن فيهم الأطفال وكبار السن وذوو الإعاقة والمرضى والمصابون - الذين يموتون نتيجة سوء التغذية والمجاعة، حيث يفتقر هؤلاء الأشخاص غالبا لأي دعم ولا يمكنهم الوصول إلى المواقع التي قد تتوفر فيها كميات ضئيلة من المساعدات.
وأوضح مكتب حقوق الإنسان أن هذه كارثة إنسانية من صنع الإنسان. ونتيجة مباشرة لسياسات فرضتها إسرائيل أدت إلى تقليص حاد في كميات المساعدات المنقذة للحياة في غزة.
وأكد مكتب حقوق الإنسان أن توجيه الهجمات المتعمدة ضد المدنيين غير المشاركين مباشرة في الأعمال العدائية، واستخدام التجويع كوسيلة حرب من خلال حرمان المدنيين من العناصر الضرورية لبقائهم على قيد الحياة، بما في ذلك عرقلة وصول الإغاثة، تشكل جرائم حرب. وإذا ما ارتكبت كجزء من هجوم واسع النطاق أو منهجي ضد السكان المدنيين فقد ترقى أيضا إلى جرائم ضد الإنسانية.
وشدد مكتب حقوق الإنسان على ضرورة التحقيق في كل عملية قتل من هذه العمليات، بشكل عاجل ومستقل، ويجب محاسبة المسؤولين عنها. وأشار المكتب إلى أن إسرائيل - بصفتها القوة القائمة بالاحتلال - تتحمل المسؤولية عن ضمان توفير كافة أشكال المساعدات المنقذة للحياة للفلسطينيين في غزة وتسهيل ظروف تمكن الوكالات الإنسانية من التحرك الآمن والحر لتوزيع المساعدات.
ودعا المكتب الأممي الدول إلى استخدام كافة الوسائل المتاحة لوقف هذه الانتهاكات للقانون الدولي والوفاء بالتزاماتها القانونية والأخلاقية لمنع قتل مزيد من المدنيين.
وقال فرحان حق نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة إن الحرمان الطويل الممتد لشهور من أبسط الإمدادات اللازمة للبقاء على قيد الحياة، أدى إلى تعميق الأزمة في غزة وإن السبيل الوحيد لمعالجة هذا الوضع يتمثل في تدفق المساعدات بدون عوائق.
وشدد على ضرورة السماح لعمال الإغاثة بالوصول العاجل والآمن وبدون عوائق لتوصيل المساعدات بطريقة آمنة وكريمة. وحذر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية من أن العمل الإنساني لا يمكن أن يعالج هذه الأزمة بمفرده، وشدد على أهمية السماح بدخول الإمدادات التجارية للمساعدة في تلبية احتياجات السكان.
اقرأ أيضاًاليونيسف تتوقع انخفاضا بنسبة 20% في تمويلها لعام 2026 بعد قرار ترامب
اليونيسف: الأزمة الإنسانية في غزة تعصف بالطفولة وتتطلب تدخلاً عاجلاً
اليونيسف: استشهاد وإصابة 50 ألف طفل في قطاع غزة منذ بدء العدوان