صدى البلد:
2025-05-21@01:43:30 GMT

يزداد في الصيف.. اكتشف أعراض فيروس غرب النيل

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT

يعد فيروس غرب النيل من الأمراض التى يزداد انتشارها خلال فصل الصيف بسبب تزايد البعوض الذي ينقل العدوى وغالبا ما تكن الأعراض متوسطة الخطورة إلا فى حالات قليلة.

يؤثر الشكل الأكثر خطورة لفيروس غرب النيل على كبار السن في الغالب ويحدث عندما يعبر الفيروس حاجز الدم في الدماغ ويمكن أن يسبب:

سبب وفاة صلاح السعدني .

. تفاصيل غير متوقعة وصايا مبكية| رسالة زوجة من المستشفى قبل موتها بساعة تشعل السوشيال ميديا

ووفقا لما جاء فى موقع “ hopkinsmedicine”  ينتقل فيروس غرب النيل إلى البشر عن طريق لدغة أنثى البعوض المصابة وأحيانا يلدغ البعوض الطيور وتنتقل الاصابة للانسان.

ما هي أعراض فيروس غرب النيل؟
معظم الأشخاص المصابين بفيروس غرب النيل ليس لديهم أعراض و لا يعرفوا أنهم مصابون بالعدوى.

سيصاب حوالي 1 من كل 5 أشخاص يصابون بحمى غرب النيل وهذا مرض يشبه الانفلونزا. هذه هي الأعراض الأكثر شيوعا لحمى غرب النيل:

حمى

صداع

آلام الجسم

طفح جلدي على جذع الجسم

تورم الغدد الليمفاوية

 

صداع

ارتفاع درجة الحرارة

تصلب الرقبة

ضعف الوعي والخمول الشديد وانخفاض التفاعل مع المحفزات الخارجية (الذهول)

الارتباك

غيبوبة

الارتعاش

التشنجات

ضعف العضلات

الشلل من مضاعفات فيروس غرب النيل النادرة 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيروس غرب النيل البعوض آلام الجسم فیروس غرب النیل

إقرأ أيضاً:

فخ الذكاء الاصطناعي.. فيروس خبيث يختبئ في أدوات AI المجانية

في ظل تزايد الطلب على أدوات إنشاء المحتوى المعتمد على الذكاء الاصطناعي، يستغل قراصنة الإنترنت هذا الاتجاه من خلال نشر برمجيات خبيثة تستهدف صناع المحتوى والشركات الصغيرة، وذلك عبر خدمات زائفة لإنشاء المحتوى بالذكاء الاصطناعي.

قراصنة يستغلون الذكاء الاصطناعي لنشر برمجيات خبيثة

وذكر موقع Bleeping Computer، أنه تم رصد برمجية خبيثة جديدة تعرف باسم Noodlophile، تقوم بسرقة بيانات المتصفح، مثل بيانات تسجيل الدخول، وملفات تعريف الارتباط (كوكيز)، والرموز المميزة، وذلك بالإضافة إلى ملفات محافظ العملات الرقمية. 

أسرع من الهاكرز.. الذكاء الاصطناعي يهدد كلمات المرورذكاء اصطناعي بلا تركيز.. روبوتات المحادثة تفتقد الدقة عند الإيجاز

وفي بعض الحالات، يتم نشر هذا الفيروس إلى جانب برمجية XWorm، التي تتيح للمهاجمين التحكم عن بعد بالجهاز، وسرقة معلومات حساسة أو حتى تثبيت برامج فدية.

كيف تتم الهجمة باستخدام فيروس Noodlophile؟

وفقا لتحليل أمني أجرته شركة Morphisec، تختبئ برمجية Noodlophile داخل أدوات مزيفة لتوليد الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، من بينها أداة تسمى Dream Machine. 

ويتم الترويج لهذه الأدوات عبر إعلانات على فيسبوك، ما يدفع المستخدمين إلى مواقع احتيالية تطلب منهم رفع صور أو فيديوهات لإنشاء محتوى ذكاء اصطناعي.

ويطلب من المستخدمين تحميل الفيديو النهائي كأرشيف مضغوط باسم VideoDreamAI.zip، والذي يحتوي على ملف تنفيذي exe باسم مضلل مثل: Video Dream MachineAI.mp4.exe، إلى جانب مجلدات خفية تضم مكونات لنشر البرمجية على الجهاز المصاب.

ويستخدم المخترقون أدوات تحرير فيديو مشروعة مثل CapCut وملفات متخفية على هيئة مستندات PDF وWord لتفادي اكتشافها من قبل المستخدمين أو برامج مكافحة الفيروسات. 

بعد التثبيت، ترسل البرمجية البيانات المسروقة إلى القراصنة بشكل فوري عبر روبوت على تطبيق تيليجرام.

كيف تحمي نفسك من خطر Noodlophile؟

- تجنب تحميل أو تشغيل ملفات من مواقع غير موثوقة، خصوصا إذا ادعت تقديم خدمات مجانية لتوليد محتوى ذكاء اصطناعي.

- تأكد دائما من امتداد الملفات قبل فتحها، فالملف المذكور أعلاه يبدو كأنه فيديو (.mp4) لكنه في الحقيقة ملف تنفيذي (.exe).

- قم بتفعيل خيار إظهار امتدادات الملفات على جهازك لتفادي الوقوع في فخ الملفات المزيفة.

- يستحسن استخدام برامج مكافحة الفيروسات لفحص الملفات قبل فتحها، حتى وإن بدت شرعية.

طباعة شارك برمجيات خبيثة Noodlophile أدوات AI مزيفة فيروسات الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • إجراءات جديدة في السويد للحصول على الجنسية.. هل يزداد التشديد في 2025؟
  • إذا شعرت بهذه الأعراض مع الصداع.. لا تتأخر عن زيارة الطبيب دقيقة واحدة
  • نصائج لعلاج لدغات البعوض وتجنب آثارها .. تفاصيل
  • التتويج بالجراند سلام الـ25 يزداد صعوبة بالنسبة لديوكوفيتش
  • ماتستهونس بيها.. علامات بسيطة تكشف عن مرض خطير في القلب
  • “رحلة الأمومة”.. تطبيق ليس للأمهات التركيات فقط! اكتشف دور الآباء فيه
  • فخ الذكاء الاصطناعي.. فيروس خبيث يختبئ في أدوات AI المجانية
  • اجعلي هذا المشروب صديقك المفضل في فصل الصيف
  • 7 أعراض لارتفاع ضغط الدم تظهر في الجسم
  • الأمراض الاستوائية تغزو أوروبا.. كيف يؤثر الاحترار المناخي على صحتنا؟