بالفيديو.. مختصة: الأربعون هو السن الذهبي عند الرجال.. والمرأة الثلاثينية أكثر نضجًا من الرجل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قالت ندى الأطرش المعالجة النفسية، إن سن الأربعون هو السن الذهبي عند الرجال، مشيرة إلى أن المرأة الثلاثينية ناضجة أكثر من الرجل الثلاثيني.
وأضافت خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج سيدتي عبر قناة روتانا خليجية، أن الأكثر تأثيرا في سن الثلاثين، هو من يحقق أهدافه، ليس مرتبط بالمرأة أو الرجل، مؤكدة على أن المرأة لديها القدرة على تبادل العلاقات وإدارة المواقف.
الأربعون هو السن الذهبي عند الرجال.. والمرأة الثلاثينية ناضجة أكثر من الرجل الثلاثيني
ندى الأطرش - معالجة نفسية @nadaalatrash197#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/8Mfstzm8Ve
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سن الأربعين السن الذهبي
إقرأ أيضاً:
لجنة مختصة من الرقابة والمعايير لفحص السجلات المالية والإدارية لعدد من مراكز الشباب والتنمية الشبابية بمحافظة بورسعيد
تواصل وزارة الشباب والرياضة ، القيام بالمتابعة المستمرة والتفتيش المالي والإداري لكافة الهيئات التابعة لها ، من خلال الإدارة المركزية للرقابة والمعايير، لتطبيق أعلى معايير الرقابة والشفافية في جميع المؤسسات الشبابية والرياضية، ضمن جهودها لضبط المنظومة الرياضية ، بما يضمن الإستخدام الأمثل للموارد ، والوقوف على أوجه القصور ومقارنة الأداء الفعلي بالأداء المخطط لوضع تصور للتطوير ومؤشرات لقياس الأداء، ومعرفة مدى الكفاءة والفاعلية.
بدأت اللجنة اليوم عملها بالتفتيش المالي والإداري بمحافظة بورسعيد على ( مركز التنمية الشبابية الحى الاماراتى
- مركز التنمية الشبابية اكتوبر - مركز شباب العاشر من رمضان - مركز التنمية الشبابية سبورتنج - مركز شباب الحرفيين) ومن المقرر متابعة ( مركز التنمية الشبابية الزهور
- مركز شباب القبوطى - مركز شباب الخريجين - مركز شباب الرضوان)، هذا بجانب المتابعة المفاجئة لعدد من المراكز.
يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة للتأكد من تطبيق الخطة الإستثمارية ومعايير الرقابة ، ومتابعة الخطة التي تلتزم مديريات الشباب والرياضة بتنفيذها بالمحافظات ، وما يتطلبه من فحص جميع السجلات المالية والإدارية، وبحث أى معوقات ووضع الحلول اللازمة لها فى ضوء الإمكانيات المتاحة، ووعياً بأهمية الرياضة كأداة لبناء الإنسان والمجتمع، وما يتطلبه من الإلتزام بتنفيذ خطة العمل لتطبيق أعلى معايير الحوكمة في جميع المؤسسات الرياضية، بما يضمن الاستخدام الأمثل للموارد، وتحقيق أقصى استفادة ممكنة من الإمكانات المتاحة، وتعزيز الشفافية والنزاهة في جميع التعاملات.