الاتصالات الفلسطينية: انقطاع الإنترنت الثابت في مناطق وسط وجنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
202 يوم من العدوان على غزة
أفادت شركة الاتصالات الفلسطينية بانقطاع الإنترنت الثابت في مناطق وسط وجنوب قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى في اليوم الـ202 من العدوان
وتأتي أنباء انقطاع الانترنت، وسط تهديدات متواصلة باجتياح مدينة رفح التي تضم مليون ونف لاجئ من كافة مناطق القطاع.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 202 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
وتستعد قوات الاحتلال لشن عملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة "قريبا جدا"، حسبما أفادت هيئة البث العبرية.
وزعمت هيئة البث العبرية، نقلا عن مصدرين عسكريين لم تذكر اسمهما، أن قوات الاحتلال ستطلب من أكثر من مليون فلسطيني في رفح النزوح مجددا إلى وسط وجنوبي القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة رفح الانترنت
إقرأ أيضاً:
عضو بالشيوخ: خطاب الرئيس في يوم التضامن مع فلسطين يعكس موقف مصر الثابت ويؤكد التزامها العميق بالقضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد محسن عضو مجلس الشيوخ، أن خطاب الرئيس السيسي للرئيس الفلسطيني محمود عباس، بمناسبة يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني، أن الرسائل التي حملها خطاب الرئيس تمثل تعبيراً عن الموقف المصري الثابت والمبدئي تجاه القضية الفلسطينية، وتؤكد التزام مصر العميق والمستمر بدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشار محسن في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن الرئيس قد لخص بشكل دقيق في خطابه معاناة الشعب الفلسطيني على مدار أكثر من سبعين عاماً، وركز على ما يتعرض له الفلسطينيون من ممارسات قمعية في غزة والقدس والضفة الغربية، موضحا أن خطاب الرئيس كان رسالة قوية للعالم أجمع، مفادها أن مصر لن تدخر جهداً في دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ولفت احمد محسن إلى أن الرسالة التي وجهها الرئيس إلى المجتمع الدولي كانت في غاية الأهمية، حيث دعا العالم إلى تحمل مسؤوليته في الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني.
وأوضح نائب بني سويف أهمية إعادة بناء غزة والتعافي المبكر من آثار الحرب، وهو ما يعكس التزام مصر بتمويل وإعادة إعمار المناطق المتضررة وتقديم الدعم للسلطة الفلسطينية لتستعيد قدرتها على توفير الخدمات لشعبها.
واعتبر النائب أحمد محسن حديثه أن الخطاب يعكس تأكيداً جديداً على أن القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية سياسية، بل هي قضية إنسانية وأخلاقية بالدرجة الأولى، وأن على المجتمع الدولي أن يتكاتف لتوفير الحماية للفلسطينيين ولحماية حقوقهم الأساسية.