#سواليف

قرر #مدعي_عام #النزاهة ومكافحة #الفساد إصدار قرا ر بتوقيف المحكوم بقضية #الاختلاس التي تمت في أحد المراكز الطبية وصدر قرار بسجنه بالأشغال المؤقتة خمس سنوات لاختلاسه مليونًا وخمسة وعشرين ألف دينار وذلك بجناية #غسل_الأموال .

وقد بينت التحقيقات أن هذا المحكوم قام بإخفاء الأموال التي اختلسها بحسابات لصالح أبنائه القصّر ممن هم تحت ولايته ثم قام بإجراء مناقلات لهذه الأموال إلى حسابه الخاص كي يُضفي عليها فكرة أنها ناشئة عن مصادر مشروعة وذلك خلافًا للحقيقة .


كذلك تبيّن قيام زوجته بإيداع جزء من #المبلغ المختلس في صندوق حديدي استأجرته في أحد البنوك .
وكانت هيئة النزاهة ومكافحة الفساد أحالت #القضية إلى #القضاء في وقت سابق .

مقالات ذات صلة ممدوح العبادي يرد على “أبو عبيدة” .. المقاومة منا ونحن منها 2024/04/25

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مدعي عام النزاهة الفساد الاختلاس غسل الأموال المبلغ القضية القضاء

إقرأ أيضاً:

سيدة تطلب الطلاق: أخفى عنى زواجه من أخرى وعلمت بالصدفة بعد إنجابه طفلة

أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته فيها بالتسبب لها بالضرر المادي والمعنوي بعد إخفائه زواجه عليها طوال 3 سنوات، وعلمها بالصدفة بعد إنجابه من زوجته الجديدة طفلته، لتؤكد: "زوجي تحايل لعدم إعلاني بالزواج، وشهّر بسمعتي عندما اعترضت على زواجه، ورفض رد حقوقي ونفقاتي وتركني طوال عام دون نفقات".

وأكدت: "عندما واجهته ثار واتهمني أنني من دفعته للزواج، وأنه أصبح يكره الحياة معي ولكن يتحمل من أجل الأطفال، وهددني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج التي تتجاوز مليون و800 ألف جنيه، ودمر حياتنا، وقام بالاستيلاء على مسكن الزوجية برفقة زوجته الجديدة، وتبرأ من حقوق أولاده".

وتابعت بدعواها أمام محكمة الأسرة:" تسبب لي بإصابات خطيرة بعد أن انهال على بالضرب المبرح، ونقلت على إثرها للمستشفى في حالة حرجة، وحررت محضر ضده وأثبت ما ارتكبه في حقي من جرائم وتهديده المستمر لي -مرفق بتسجيلات كاميرات المراقبة الموجودة في العقار لإثبات الواقعة - بالإضافة إلي شهادة الشهود، بخلاف رفضه كافة الحلول الودية لإنهاء النزاع وتطليقي ورد حقوقي، واتهامه لى بالخروج عن طاعته، وبعدها قدمت طلب تسوية للطلاق للضرر، ليلاحقني بدعوي طاعة".

ووضع قانون الأحوال الشخصية، عدة شروط لقبول دعوى الحبس ضد الزوج ومنها أن يكون الحكم صادر فى مادة من مواد النفقات أو الأجور، وما فى حكمها، أن يكون الحكم نهائيا سواء استئنافا أو انتهت مواعيد استئنافه، أن يمتنع المحكوم ضده عن تنفيذ الحكم بعد ثبوت إعلانه بالحكم النهائى، وأن تثبت المدعية أن المدعى عليه - المحكوم ضده- قادر على سداد ما حكم به، وذلك بكافة طرق الإثبات، كما تأمر المحكمة الملزم بالنفقة إذا كان حاضرا أو يعلن بأمر السداد إن كان غائبا، وذلك بعد أن يثبت للمحكمة قدرته على الأداء.


 







مقالات مشابهة

  • ‎القضاء: ملتزمون بمكافحة الفساد
  • نصيحة غامضة لـ«ترامب» سبب إدانته جنائيا.. هل تتسبب في دخوله السجن؟
  • سيدة تطالب زوجها بـ8 آلاف جنيه مصروفات مرافق بأكتوبر.. اعرف التفاصيل
  • النزاهة تكشف مخالفات في عقد بقرابة 30 مليار دينار في المثنى
  • النزاهة تكشف مخالفات في عقد بقرابة (30) مليار دينار في المثنى
  • نزاهة تحقق في 446 قضية فساد وتوقف 112 متهمًا خلال شهر
  • إيقاف 112 شخصاً تورطوا بجرائم في عدة وزارات وجهات حكومية
  • «مكافحة الفساد»: إيقاف 112 متهماً من 6 وزارات و«الزكاة والضريبة والجمارك».. تورطوا بالرشوة والاستغلال والتزوير وغسل الأموال
  • سيدة تطلب الطلاق: أخفى عنى زواجه من أخرى وعلمت بالصدفة بعد إنجابه طفلة
  • الإمارات تشارك في اجتماع مجموعة “الأورو آسيوية” لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب