شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حكومة صنعاء تلوح برد غير متوقع من قواتها يباغت التحالف، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية وجهت حكومة صنعاء تحذيرا جديدا للتحالف في حال لم يتم تنفيذ بنود مرحلة بناء الثقة لإحلال السلام المستدام .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حكومة صنعاء تلوح برد غير متوقع من قواتها يباغت التحالف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حكومة صنعاء تلوح برد غير متوقع من قواتها يباغت التحالف
صنعاء/وكالة الصحافة اليمنية// وجهت حكومة صنعاء تحذيرا جديدا للتحالف في حال لم يتم تنفيذ بنود مرحلة بناء الثقة لإحلال السلام المستدام في اليمن. وقال وزير الدولة في حكومة صنعاء عبدالعزيز البكير في تغريدة على منصة تويتر: “حتى الآن لم يُنفذ أي بند من بنود مرحلة بناء الثقة لإحلال السلام المستدام وفي مقدمة هذه البنود تسليم مرتبات الموظفين ورفع الحصار كلياً وخصوصاً عن مطار صنعاء الدولي وميناء الحديدة”. //twitter.com/AAzizalbukiir/status/1685696165340123136?s=20 وأضاف: “بهذه البنود تكون الأجواء مهيئة للدخول في مرحلة إحلال السلام”. وأكد أن دون ذلك سيُقابل برد غير متوقع من القوات المسلحة.

35.91.87.219



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حكومة صنعاء تلوح برد غير متوقع من قواتها يباغت التحالف وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

الصحفيون الأجانب في قطاع غزة

الصحفيون يكتبون المسودة الأولى للتاريخ، هكذا قال فيليب غراهام، ناشر صحيفة واشنطن بوست وخلّدت مقولته الأيام والدراسات الصحفية والإعلامية. وجرى العرف أن ينتقل الصحفيون الأجانب إلى مواقع الأحداث الساخنة يدونون مشاهداتهم عما يجري في الحروب والكوارث وغيرها من الأحداث، لكن قطاع غزة يشهد استثناء مقززا عن هذه القاعدة.

منذ نحو عامين منعت السلطات الإسرائيلية الصحفيين الأجانب من الوجود في قطاع غزة لتغطية ما يجري. في الحروب الإسرائيلية السابقة على قطاع غزة، كان الوجود الصحفي الأجنبي في القطاع يستلزم تصريحا من القوات الإسرائيلية، وأحيانا يكون وجودهم محصورا في بعض المناطق، لكن أضعف الإيمان حينئذ أن الصحفيين الأجانب كانوا يلتقون بأهل غزة ويدونون المعاناة اليومية التي يمرون بها.

ورغم أن هناك كثيرا من الملاحظات على أداء الصحافة الأجنبية عموما تجاه القضية الفلسطينية وتجاه العدوان المستمر والحروب المتوالية على قطاع غزة، لكن كان صوت الصحافة الأجنبية مهما لنقل رواية سياسة تحريرية أخرى لما يجري. وحتى وإن كانت هذه السياسية متحيزة، فإنها قد تتجاهل كثيرا من زوايا الحديث ولا تستطيع أن تغمض العين عن كافة أشكال القتل الممنهج الذي يجري، فكانت تتوالى القصص عن أهالي غزة ومعاناتهم في مختلف الصحف ووسائل الإعلام الدولية.

الوضع الحالي وصل للقضاء الإسرائيلي، إذ رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية مطلع العام الماضي 2024 طلبا لعدد من الصحفيين الأجانب للدخول إلى قطاع غزة لتغطية الحرب. وعللت القرار بأن الأوضاع الأمنية هناك لا تسمح لهم بالدخول، الأهم أنها اعتبرت أن دخول هؤلاء الصحفيين بشكل مستقل قد يشكل خطرا على الجنود الإسرائيليين المقاتلين في غزة ما يؤدي للكشف عن مسار العمليات العسكرية، ويعرض الجنود لخطر حقيقي. وفي العرف القانوني والعسكري أن هذه الظروف قد تكون موسمية أو وقتية، ولكن ليس بشكل دائم مستمر لما يقرب من عامين الآن وإلا لكنا أمام تعتيم حقيقي عما يجري في غزة.

خلال العامين الماضيين منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى وما فتئت المنظمات الصحفية حول العالم تندد بالقرار الإسرائيلي وتطلق البيانات والدعوات المرة تلو الأخرى لتمكيين الصحفيين الأجانب من دخول قطاع غزة. وهذه البيانات ليست حبرا على ورق كما يبدو للوهلة الأولى، فهي إدانة واضحة ومتراكمة لسلوك الاحتلال؛ من قبل منظمات وهيئات وجمعيات ووسائل إعلام لم يعرف عنها أي انحياز للفلسطينيين أو معاداة لإسرائيل، وتضاف إلى سجل الجرائم الإسرائيلية بحق الصحافة والصحفيين.

الصحافة الإسرائيلية ذاتها انتقدت هذا القرار، وعنونت صحفية هآرتس افتتاحيتها منتصف العام الماضي: "لماذا تخاف إسرائيل من دخول الصحفيين الأجانب إلى غزة؟". وفندت الافتتاحية المزاعم الإسرائيلية لحرمان الصحفيين الأجانب من الدخول إلى غزة وتغطية الحرب، وهو ما يعني أن هذا القرار سياسي بالدرجة الأولى.

لم يألُ صحفيو غزة جهدا في توثيق ما يجري من معاناة وجرائم بالكاميرا والقلم والصوت والصورة، وقدموا أرواحهم فداء لهذه المهمة السامية النبيلة، بل وقع عليهم عبء مضاعف لأن مهمة التغطية التي من المفترض أنها تتوزع على صحفيين أجانب ومحليين يقومون بها بأنفسهم بشكل كامل، وهو الأمر الذي أنهكهم كما يبدو من ملامحهم وطريقة تغطيتهم للأحداث.

لقد حرمت السلطات الإسرائيلية العالم من رواية صحفية أخرى لما يجري، وهذا الحرمان لا يضر فقط أسلوب تغطية الصحافة الأجنبية لحرب غزة، بل ينزع حجة القائلين بعدم فهم ما يجري. فالاعتماد الآن هو على الرواية الصحفية الفلسطينية الداخلية وحدها التي لا ينبغي التشكيك فيها لا حاليا ولا مستقبلا، لأنها أثبتت كفاءة ومهنية وتضحية غير مسبوقة.

x.com/HanyBeshr

مقالات مشابهة

  • الصحفيون الأجانب في قطاع غزة
  • وزارة الدفاع الروسية تعلن سيطرة قواتها على بلدة "رومانيفكا" شرقي أوكرانيا
  • الصحافة بين كماشة القمع: سجن في صنعاء واعتقال في عدن.. والكلمة الحرة تدفع الثمن
  • حكومة التغيير والبناء.. عمل دؤوب وعزم لا يلين لتخفيف معاناة المواطنين
  • حكومة التغيير والبناء .. عمل دؤوب وعزم لا يلين لتخفيف معاناة المواطنين
  • قبل ساعات من الختام.. انقطاع التيار الكهربائي يباغت حضور مهرجان كان
  • 35 مليون مسافر متوقع عبر «الاتحاد للطيران» في 2030
  • روسيا تعرض على أسرى الحرب الأوكرانيين الانضمام إلى قواتها "ليحتلوا أوروبا معا"
  • عامل غير متوقع يضعف مناعة الرئتين
  • تصرّف غير متوقع من ماريتا الحلاني بعد طلاقها