روبرت داوني جونيور يدعم كريس هيمسورث بعد انتقاده لأدائه في THOR 4
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
حرص النجم روبرت داوني جونيور على تقديم الدعم للنجم كريس هيمسورث عقب تصريحات انتقد نفسه خلالها فيما يخص ادائه في الجزء الرابع من فيلم THOR ووفق ديلي ميل، وصف جونيور اداء هيمسورث لثور في عدد من اجزاء الفيلم وافلام افنجرز، بالهاتريك الرائع.
وتحدث النجم كريس هيمسورث للمرة الأولى عن فشل أخر اجزاء فيلم THOR، الذي طرح كجزء رابع ضمن السلسلة.
و ذلك بعد أن ظهر النجم كريس هيمسورث مرتديا لزي تنكري لأحد الشخصيات الخرافية من عالم خرافات الأغريق، خلال تصويرله لإعلان تجاري جديد. ونقلت ديلي ميل، لقطات من داخل موقع تصوير مشاهد الاعلان التجاري، الذي يشاركه في بطولته كين جيونج وريستينا ريتشي.
وكان قد شارك النجم كريس هيمسورث متابعيه صورة لابنته اثناء مشاهدتها لأحد اجزاء افلام ثور، معبرا عن سعادته لكونها من أوائل الداعمين له فيما يقدمه من اعمال سينمائية ، ونقلت ديلي ميل، المقطع الذي قام هيمسورث بنشره لابنته، وقام بالتعليق عليه قائلا، أن مشاهدتها للفيلم كان من اختيارها بنسبة 100%.
ولفيلم اتضح إنه الجزء الثالث من سلسلة افلام thor الناجحة، وظهرت ابنة هيمسورث اثناء تنقلهم على متن طائرة.
جديد أسرة هيمسورث
وكانت قد فاجأت شبكة نتفليكس عشاق مسلسل The Witcher بالإعلان عن نهاية تعاونها مع النجم هنري كافيل في تجسيد شخصية "جيرلات أوف ريفيا" بعد الموسم الثالث.
ووفق بيان رسمي لنتفليكس، الاختيار وقع على الممثل الشاب ليام هيمسورث، ليحل محل النجم هنري كافيل في تجسيد شخصية صائد الوحوش الشهير بداية من الموسم الرابع.
ممثل جديد لدور بارز
وعبر منشور له على حسابه الخاص على موقع انستجرام، اعلن الممثل الشاب ليام هيمسورث عن أنه سيجسد شخصية بطل مسلسل The Witcher بداية من الموسم الرابع، الذي لم ينطلق تصويره حتى الآن.
وقبل ليام، قدم النجم هنري كافيل شخصية "جيرلات اوف ريفيا" في الموسم الأول والثاني، ومن المقرر ظهوره ايضا في الموسم الثالث الذي انتهى تصويره رسميا.
روبرت داوني جونيور وكريس هيمسورث
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روبرت داوني جونيور هوليوود افلام كريس هيمسورث کریس هیمسورث دیلی میل
إقرأ أيضاً:
31 شخصية إسرائيلية بارزة تدعو لفرض عقوبات قاسية على إسرائيل
دعت 31 شخصية عامة إسرائيلية بارزة، بما في ذلك الأكاديميون والفنانون والمثقفون العموميون، إلى فرض "عقوبات معوقة" من قبل المجتمع الدولي على إسرائيل، وسط تصاعد الرعب بسبب تجويع غزة.
واتهمت الشخصيات العامة الإسرائيلية البارزة، تل أبيب بشن "حملة وحشية" وتجويع الشعب الفلسطيني في غزة حتى الموت والتفكير في الإزالة القسرية لملايين الفلسطينيين من قطاع غزة، وطالبت بوقف إطلاق نار دائم في رسالة موجهة إلى صحيفة الغارديان البريطانية.
وتأتي هذه الشخصيات من عوالم الشعر والعلم والصحافة والأوساط الأكاديمية، ومن بينها الحائز على جائزة الأوسكار يوفال أبراهام؛ والمدعي العام الإسرائيلي السابق مايكل بن يائير؛ وأبراهام بورغ، رئيس البرلمان الإسرائيلي السابق والرئيس السابق للوكالة اليهودية؛ وعدد من الحاصلين على جائزة إسرائيل المرموقة، أعلى وسام ثقافي في إسرائيل.
ومن بين الموقعين الآخرين الرسام ميخال نعمان؛ ورعنان ألكسندروفيتش، مخرج الأفلام الوثائقية الحائز على جائزة؛ وصموئيل ماعوز، مخرج فيلم "لبنان" الحائز على جائزة الأسد الذهبي؛ والشاعر أهرون شبتاي؛ ومصممة الرقصات إينبال بينتو.
وتكتسب الرسالة أهمية كبيرة بسبب انتقادها الصريح لإسرائيل وكسرها للمحرمات المتمثلة في تأييد فرض عقوبات دولية صارمة، في بلد عمل فيه السياسيون على الترويج لقوانين تستهدف أولئك الذين يدافعون عن مثل هذه التدابير.
وجاء في الرسالة: "يجب على المجتمع الدولي أن يفرض عقوبات صارمة على إسرائيل حتى تنهي هذه الحملة الوحشية وتنفذ وقف إطلاق نار دائم".
وينعكس الرعب الدولي المتزايد بشأن مسار الحرب الإسرائيلية في غزة بشكل متزايد داخل إسرائيل نفسها - وداخل الشتات اليهودي العالمي الأوسع - وسط صور الأطفال الفلسطينيين الهزيلين والتقارير عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على الفلسطينيين الجائعين في مراكز توزيع الغذاء.
ونشرت الرسالة في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني في الحرب الإسرائيلية على غزة التي استمرت 21 شهرا، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
وفي يوم الاثنين، أصدرت منظمتان إسرائيليتان معروفتان في مجال حقوق الإنسان، هما منظمة "بتسيلم" و"منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل"، تقارير تتهم فيها، للمرة الأولى، إسرائيل بتنفيذ سياسة "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، منتهكة بذلك أحد المحرمات الأخرى.
وقالت حركة الإصلاح، أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، الأحد، إن الحكومة الإسرائيلية "مذنبة" في انتشار المجاعة في غزة.
وأضافت "لا ينبغي لأحد ألا يتأثر من الجوع المستشري الذي يعاني منه آلاف الغزيين. ولا ينبغي لأحد أن يقضي جلّ وقته في الجدل حول تعريفات تقنية للجوع المتفشي".
وأشارت إلى أن الوضع مأساوي في غزة، بل ومُهلك، مشددة على أنه "لا ينبغي لنا أن نقبل الحجج القائلة بأن حماس هي السبب الرئيسي في جوع الكثير من سكان غزة أو على وشك الموت جوعًا، وأن الدولة اليهودية ليست مسؤولة أيضًا عن هذه الكارثة الإنسانية".
وأضافت "يجب أن تبدأ الاستجابة الأخلاقية الأساسية بقلوبٍ مُتألمة في مواجهة مأساة إنسانية واسعة النطاق كهذه".