ملعقة واحدة من هذا الخليط لتسليك الحوض بسهولة.. «مش هتحتاج سباك»
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
الحوض المسدود واحد من المشكلات الشائعة لدى الكثير من ربات البيوت، إذ تتراكم بقايا الأطعمة به، ما يعرقل تصريف المياه بشكل طبيعي، ولكن ما لا تعرفه الكثير من السيدات، أن هناك بعض المواد الفعالة التي تعمل على تسليكه بطريقة صحيحة.
كيفية فك انسداد الحوض؟يمكن تسليك الحوض المسدود عن طريق وضع صابون سائل مع البيكينج بودر وبيكربونات الصوديوم وربع كوب من الخل، إذ يعمل الخليط على إزالة الدهون والصدا، ونقدم لكم الطريقة بحسب ما نشرته «سبوتينك» عن مجلة «foodndtv» المتخصصة عن الصحة والغذاء:
فنجان من الصابون السائل.كيس من البيكينج البودر. ملعقة من بيكربونات الصوديوم. ربع كوب من الخل.
الطريقة:
ضعي المكونات لمدة خمس دقائق. اتركيها حتى تدخل في فتحات الحوض. اجعليها تتفاعل معًا. ضعي كوب من المياه المغلية بعدها.ويمكن استخدام الخليط، لفك انسداد الحوض، بهذه الطريقة:
فرغي الحوض من الأطباق. ضعي بيكربونات الصوديوم فيه واتركيها لمدة نصف ساعة. ضيفي الخل واتركي حتى الفوران للتخلص من الرواسب. ضيفي الليمون والماء الساخن لسرعة التخلص من أي مواد عالقة بالحوض. لتساعد على تسليك الحوض من الدهون والرواسب، استخدام المضخة أو السلاكة. استعمال الماء والصابون دومًا، لإزالة أي اتساخ في الحوض.بهذه الطريقة سيكون تسليك حوض المطبخ سهلا، بدون تعب أو مجهود.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
كأس العالم على الطريقة الأمريكية .. ترامب بين ملاعب الكرة وسياسات الإقصاء | تقرير
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مشاركته في نهائي كأس العالم للأندية، المزمع إقامته الأحد المقبل في ولاية نيوجيرسي، في أول نسخة موسعة من البطولة تُستضيفها الولايات المتحدة، على طريق التحضير لكأس العالم 2026 المشترك مع كندا والمكسيك.
ترامب والفيفايأتي إعلان ترامب بعد يوم واحد فقط من افتتاح "فيفا" مكتبًا جديدًا في برج ترامب بمدينة نيويورك، ما عُدّ إشارة قوية إلى العلاقة المتنامية بين الرئيس الأمريكي والمنظمة الدولية المشرفة على كرة القدم.
وأشاد رئيس "فيفا"، جياني إنفانتينو، بالدعم الكبير الذي تلقته المنظمة من الحكومة الأمريكية، ومن ترامب نفسه، في جهود تنظيم البطولتين.
اختبار كروي لأمريكاويحتضن ملعب "ميت لايف" – الذي سيستضيف أيضًا نهائي كأس العالم 2026 – المباراة النهائية بين نادي تشيلسي والفائز من مواجهة باريس سان جيرمان وريال مدريد، في بطولة تُعد اختبارًا عمليًا لاستعدادات الولايات المتحدة لاحتضان الحدث الكروي الأكبر عالميًا.
عشاء التهجير.. ترامب ونتنياهو يرسمان خريطة غزة بالنار
أول تعليق من الكرملين على تهديدات ترامب بقصف موسكو
ومنذ تولّيه ولايته الثانية، عزز ترامب حضوره في المشهد الرياضي الأمريكي، فشارك في فعاليات رياضية بارزة مثل "السوبر بول" و"UFC"، كما عيّن نفسه رئيسًا لفريق حكومي خاص بالإشراف على التحضيرات للمونديال.
مونديال أمريكا بطولة ليست للجميعغير أن هذا الانخراط الرياضي يصطدم بسياسات ترامب المثيرة للجدل، خصوصًا في ملف الهجرة.
فبينما يتحدث مسؤولو "فيفا" عن بطولة ترحب بجماهير العالم، تستمر إدارة ترامب في فرض قيود صارمة، كان آخرها حظر سفر على 19 دولة، من بينها دول مرشحة للمشاركة في البطولة، ما يثير مخاوف حقوقية ويهدد بإفراغ شعار "بطولة للجميع" من مضمونه.
وقد أصدر ترامب أمرًا تنفيذيًا يستثني فقط اللاعبين وأطقمهم وذويهم المباشرين من الحظر، دون أي ضمانات للمشجعين، ما عزز المخاوف من أن تتحول البطولة إلى أداة لتعزيز أجندة سياسية داخلية قائمة على القومية والتشدّد الأمني.
كأس دونالد ترامبفي هذا السياق، لم تُخفِ منظمات حقوق الإنسان قلقها إزاء معاملة مجتمع LGBTQ والصحفيين، خاصة في ظل تزايد الدعوات إلى مقاطعة البطولة.
وتداولت وسائل الإعلام ألقابًا ساخرة للبطولة المرتقبة، مثل: "كأس أمريكا أولًا"، و"كأس دونالد ترامب"، في إشارة إلى تسييس الحدث الرياضي.
ولا تقتصر التحديات على الداخل الأمريكي، فالعلاقات مع كندا والمكسيك، شريكي أمريكا في استضافة البطولة، شهدت توترات بسبب السياسات الجمركية والتجارية. وفي أحد اجتماعات التخطيط، عبّر ترامب علنًا عن تفضيله للهيمنة الأمريكية في التنظيم، معلقًا على تجاهل إنفانتينو لكندا والمكسيك بقوله: “هكذا يجب أن يكون.”
العلاقة بين ترامب وإنفانتينومن جهة أخرى، تتّسم العلاقة بين ترامب وإنفانتينو بدفء لافت؛ فقد حضر الأخير مراسم تنصيب ترامب، ورافقه مؤخرًا في زيارة مثيرة للجدل إلى الخليج أُعلن خلالها عن استثمارات ضخمة. هذه العلاقة تثير تساؤلات حول تداخل المصالح الشخصية والسياسية بالرياضة، وتُعيد إلى الأذهان انتقادات سابقة لفيفا إثر منح قطر حق استضافة مونديال 2022 رغم سجلها الحقوقي.
وفي حين يسوّق ترامب لكأس العالم باعتباره أداة لتمجيد "أمريكا القوية"، يرى مراقبون أن البطولة قد تتحول إلى مرآة تكشف تناقضات الإدارة الأمريكية بين الشعارات المعلنة والسياسات الواقعية.