عماد الدين حسين: إسرائيل تكذب للتشويش على موقف مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، ما الذي تنشده آلة الكذب والتضليل في إسرائيل من مثل تلك الشائعات بخبر نفي ما نشرته وسائل علام إسرائيلية بأن مصر يعني تتراجع عن الانضمام لدعوة جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية.
شاهد.. إسرائيل تضطر لاستدعاء فرقة "تشكيل النار" مجددًا للقتال في جباليا الكونجرس يمرر مشروع قانون يلزم بايدن بإمداد إسرائيل بالأسلحة رغم وقف الإمدادات أكاذيب إسرائيلوقال خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، إن هذه هي إسرائيل منذ نشاءتها ومنذ زرعها في المنطقة سنة 48 أثناء النكبة أو ما سمي بالنكبة العربية الأولى.
وأضاف أن اسرائيل تتفنن طوال وقت في اختلاق أخبار كذبة أو مبتورة أو مشوّهة وأحيانًا ترويج والهدف واضح هدف هو التشويش على موقف مصر وإظهار مصر أنها تتراجع عما إلتزمت به وعما أعلنته.
وأشار إلى أن هذه ليست هي أول كاذبة تفرخها إسرائيل والمؤكد أنها لن تكون الأخيرة كل من يتابع الصحافة الإسرائيلية وتصريحات المسؤلون الإسرائيليين سوف يرحب بنمط واضح من الكذب وإذا كانوا يكذبون على شعبهم بما يتعلق بالكثير من التطورات والأحداث خصوصا ببدأ من 7 أكتوبر الماضي وحتى الآن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل مشروع قانون محكمة العدل الدولية عماد الدين حسين الكاتب الصحفي عماد الدين حسين دعوة جنوب افريقيا
إقرأ أيضاً:
الصناعات التحويلية الروسية تتراجع بشكل حاد في نوفمبر
شهد قطاع الصناعات التحويلية في روسيا انخفاضا حادا في الناتج في نوفمبر، إذ استمر نقص الإمدادات وانخفاض الطلبيات الجديدة في التأثير بشكل كبير على الإنتاج، بحسب ما أظهر مسح نشر الاثنين.
وسجل مؤشر ستاندرد اند بورز غلوبال لمديري المشتريات في قطاع الصناعات التحويلية في روسيا ارتفاعا طفيفا إلى 48.3 في نوفمبر من 48.0 في أكتوبر، ليظل دون عتبة الخمسين نقطة مما يعني أن القطاع شهد انكماشا للشهر السادس على التوالي.
وانخفضت مستويات الناتج بأسرع معدل منذ أبريل 2022، وعزت الشركات هذا الانخفاض إلى تراجع الطلبيات الجديدة وحدوث تأخيرات في سلاسل التوريد.
واستمرت الطلبيات الجديدة في الهبوط، إلا أن وتيرة الانكماش تباطأت وكانت الأضعف في سلسلة الانخفاض الحالية المستمرة منذ ستة أشهر.
وتحسنت الثقة في الأعمال بشكل طفيف عن أكتوبر، مدعومة باستثمارات مخطط لها في منتجات وتقنيات جديدة فضلا عن تطلعات لتحسن ظروف الطلب.
ورغم ذلك، ظل التفاؤل عند ثاني أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات.