حقيقة زواج ياسمين رئيس من رجل أعمال شهير.. واحتفال خاص بـ«ليلة الحنة» (صور)
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
ياسمين رئيس.. تصدرت الفنانة ياسمين رئيس التريند عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما نشرت عدد من الصور عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام من ليلة الحنة الخاصة بها.
ونشرت ياسمين رئيس عدد من الصور عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» مرتدية فستان أبيض يشير إلى احتفالها بـ ليلة الحنة، وذلك بحضور عدد كبير من أصدقائها النجوم في الوسط الفني، من ضمنهم، نجلاء بدر، دنيا سامي، ودينا الشربيني وهند عبد الحليم، معلقة عليها قائلة: «بدأ العد التنازلي.
وتوقع الجمهور، زواج ياسمين رئيس من رجل أعمال شهير يدعى أحمد عبد العزيز.
ومن ناحية أخرى، تنتظر الفنانة ياسمين رئيس أحدث أعمالها السينمائية فيلم الفستان الأبيض المقرر انطلاقته خلال الفترة المقبلة.
ولكن حقيقة الأمر أن هذه الصور والفيديوهات ما هي إلا كواليس فيلمها الجديد "الفستان الأبيض"، والذي تدور أحداثه فى إطار من الدراما حول صديقتين من حى فقير توشك إحداهما على الزواج، لكن يُتلف فستان زفافها فى نفس يوم الحفل، فتخوض رحلة فى القاهرة مع صديقتها المقربة للبحث عن فستان آخر، ومن تأليف وإخراج جيلان عوف.
واحتفلت أسرة فيلم الفستان الأبيض مؤخرا بعيد ميلاد ياسمين رئيس حيث فاجأها فريق العمل خلال تصوير مشاهدها في اللوكشن، وفيلم "الفستان الأبيض" بطولة ياسمين رئيس ومن إخراج وتأليف جيلان عوف.
اقرأ أيضاًمسلسل «جودر» الحلقة 4.. ياسمين رئيس تحاول قتل ياسر جلال (فيديو)
اللي هيقرّب من ابني هفجره.. ياسمين رئيس تفاجئ جمهورها في «ع المسرح»
مسلسلات رمضان 2024.. ياسمين رئيس تروج البوستر المنفرد لدوها في مسلسل «جودر»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين رئيس ياسمين الرئيس الفنانة ياسمين رئيس الفستان الأبیض یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة ظهور محتجة متوفاة في فيديو لقاء ترامب وستارمر
في لحظة خاطفة، تحولت جلسة رسمية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى مشهد أثار ضجة واسعة على منصات التواصل.
"ترامب تحت ضغط شعبي"، و"امرأة تتحدى الرئيس بلافتة حادة"؛ هكذا جاءت العناوين، تسبقها لقطات لامرأة تقف في الخلفية، ترفع لافتة مكتوبا عليها شعار لاذع ضد ترامب، بينما تجمدت الكاميرات على وجهه المتجهم.
اقرأ أيضا list of 1 itemlist 1 of 1حيتان على الشواطئ وتسونامي يجرف المنازل.. مشاهد مضللة عن زلزال كامتشاتكاend of listالمقطع بدا لوهلة حقيقيا: "اجتماع رسمي، وإضاءة متقنة، وامرأة جريئة، ودراما سياسية تتفجر في قلب الحدث"، كما لو أن لحظة احتجاج نادرة اخترقت الطوق الأمني الصارم ووصلت إلى موائد القرار.
سرعان ما غصت التعليقات بموجات من التفاعل، تصف الفيديو بأنه "صرخة أسكتلندية" ضد سياسات ترامب، وتجسيد حي للغضب الشعبي.
لكن خلف هذه اللقطة، بدأت التساؤلات تتصاعد: من تلك المرأة؟ وهل كانت حقا في مكان الحدث؟ وأين حراسة الأمن؟ وهل المشهد حقيقي، أم مجرد تركيب بصري لخداع المشاهد؟
امرأة تقتحم اجتماعا رسمياالبداية كانت مع انتشار مقطع فيديو نشر عبر "إنستغرام"، وحقق تفاعلا واسعا بعدما زعم أنه يوثق لحظة اقتحام سيدة تحمل لافتة مناهضة لترامب خلال اجتماع رسمي جمعه برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في أسكتلندا.
ظهرت المرأة في خلفية المشهد، مما أوحى بأنها اخترقت دائرة الأمن واحتجت داخل القاعة.
View this post on InstagramA post shared by LOREM (activism only) (@loremresists)
تحقق بصري وتقني
أجرت وكالة "سند" للرصد والتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة تحليلا دقيقا للمقطع، وتبين أنه مثال على الفبركة السياقية، حيث جرى دمج مشهد من الاجتماع الفعلي بين ترامب وستارمر، والذي عُقد بتاريخ 28 يوليو/تموز 2025، وصورة قديمة تعود إلى عام 2016، وتُظهر الكوميدية الأسكتلندية جيني غودلي خلال احتجاج فردي أمام ملعب تيرنبيري للغولف الذي كان يملكه ترامب في أسكتلندا.
من صاحبة اللافتة؟بالبحث عن المرأة الظاهرة في الفيديو، تبين أنها الممثلة الكوميدية الأسكتلندية جيني غودلي (Janey Godley) التي نظمت احتجاجا فرديا ضد ترامب في عام 2016 أثناء زيارته لأسكتلندا آنذاك، ورفعت حينها اللافتة المسيئة التي تظهر في الفيديو.
إعلانالصورة التي التقطت لغودلي في ذلك الوقت انتشرت على نطاق واسع وظهرت لاحقا في تقارير إعلامية تناولت زيارة ترامب في 2025، لكنها ليست حديثة.
وبحسب أرشيف منشوراتها الشخصية، فإن غودلي نشرت صورة الاحتجاج عبر مدونتها عام 2016.
كما أنها توفيت في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أي قبل زيارة ترامب إلى أسكتلندا في يوليو/تموز 2025، وذلك يؤكد استحالة مشاركتها في أي احتجاج خلال هذه الزيارة.
View this post on Instagram
A post shared by Janey Godley (@janeygodley)
الفيديو الأصلي
بالرجوع إلى البث المباشر عبر قناة البيت الأبيض، لاجتماع ترامب وستارمر، لم تظهر أي محتجة في الخلفية، وذلك يعزز فرضية التلاعب الرقمي عبر تركيب اللقطة القديمة داخل المشهد الجديد لإيهام الجمهور بأن الاحتجاج وقع خلال الاجتماع.