أسكتلندا تسعى لتحقيق إنجاز تاريخي في يورو 2024
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
يحظى منتخب أسكتلندا بتغطية إعلامية مميزة لتطلعاته في بطولة أمم أوروبا لكرة القدم (يورو 2024).
ويسعى الفريق الذي يقوده المدرب ستيف كلارك لتجاوز دور المجموعات لأول مرة في بطولة كبرى، وذلك خلال المشاركة الرابعة لمنتخب أسكتلندا في اليورو بعد ثلاث محاولات فاشلة في 1992 و1996 و2020.
وللوصول إلى هذا الهدف، يجب أن يحقق منتخب أسكتلندا فوزا واحدا على الأقل في مجموعته التي تضم ألمانيا مستضيفة البطولة وسويسرا والمجر.
وسيغادر البطولة من الدور الأول 8 منتخبات فقط من أصل 24 منتخبا، حيث يتأهل لدور الـ16، الأول والثاني من كل مجموعة إضافة إلى أفضل أربعة ثوالث في المجموعات الست.
وحقق منتخب أسكتلندا سلسلة من النتائج السلبية أمام منتخبات كبيرة مثل فرنسا وإنجلترا وإسبانيا وهولندا، لكن الخسارة أمام أيرلندا الشمالية في مارس الماضي طرحت علامات الاستفهام حول طموحات المدرب كلارك ولاعبيه.
واختار كلارك قائمة أولية تضم 28 لاعبا، مستعينا بعدد من اللاعبين العائدين من الإصابة أو الذين لا يشاركون بانتظام مع أنديتهم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مستشار سابق لحركة حماس: اتفاق شرم الشيخ إنجاز تاريخي بفضل الدور المحوري لمصر
وصف أحمد يوسف، المستشار السياسي السابق لحركة حماس، اتفاق شرم الشيخ لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بأنه إنجاز للفلسطينيين وللقيادة المصرية، مؤكدًا أن ردود الفعل بين النازحين كانت فرحًا وابتهاجًا.
وأشاد “يوسف”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج “كل الكلام”، المذاع على قناة “الشمس”، بالدور المصري المحوري، قائلاً: "لولا الدور المصري والخبرة المصرية، خاصة أن الإخوة في مصر لديهم خبرة طويلة في المفاوضات مع الإسرائيليين.. لما نجحت الإدارة المصرية في هذه المفاوضات"، موضحًا أن مصر أثبتت أحقيتها في إدارة هذا الملف لامتلاكها خبرة متميزة في فهم الشخصية الإسرائيلية وإدارة مفاوضاتهم.
وأشار إلى أن الجانب الأكثر تميزًا في الموقف المصري، والذي اعتبره إنجازًا تاريخيًا، هو الموقف الحاسم لمصر في قضية التهجير القسري، معقبًا: "هذا أهم إنجاز بالنسبة لنا كفلسطينيين نازحين وموجودين في الخيام، أن مصر وقفتها كانت مميزة لوقف قضية التهجير القسري وقطع الطريق أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يُملي سياساته أو أن يُحقق أحلامه التوراتية في إسرائيل الكبرى أو ما إلى ذلك.
واختتم حديثه بتقديم الشكر والتقدير لمصر لدورها الكبير في إنجاح المفاوضات والوصول إلى هذا الاتفاق، مع التنويه بجهود الوسطاء الآخرين كقطر والأطراف الأخرى.