إنقاذ حاج إيراني سبعيني من جلطة قلبية حادة خلال 30 دقيقة بمكة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تمكن فريق طبي متخصص في مركز صحة القلب بمدينة الملك عبد الله الطبية عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، من إنقاذ حياة حاج إيراني يبلغ من العمر 72 عامًا بعد تعرضه لجلطة قلبية حادة في مقر بعثته.
وأشار تجمع مكة المكرمة الصحي إلى أن المريض شعر بآلام شديدة في الصدر، صاحبه إعياء قام مسؤولي البعثة الإيرانية بنقله إلى مستشفى النور التخصصي.
أخبار متعلقة السديس يوجه بإقامة المعرض التوعوي الإثرائي لضيوف الرحمن في موسم الحجوفقًا لتصنيف QS العالمي.. جامعة الأميرة نورة تحصد جائزة الأفضل تطورًا بالمنطقة العربيةالمحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء اليوموفي غضون 25 دقيقة، وصل المريض إلى طوارئ مدينة الملك عبدالله الطبية، حيث استقبل من قبل فريق قلب الطوارئ وتفعيل بروتوكول علاج الجلطات القلبية.
ونقل بسرعة إلى غرفة عمليات القسطرة، إذ نجح الفريق الطبي في وضع دعامات في الشريان الأيسر للقلب في غضون 30 دقيقة.نجاح العمليةوتكللت العملية بالنجاح لينقل الحاج إلى عناية القلب لمتابعة الفحوصات والإجراءات اللازمة حتى تماثل للشفاء، وخرج وهو بتمام الصحة والعافية وعاد إلى مقر بعثته لإتمام نسكه وحجه.
يذكر أن مركز القلب في مدينة الملك عبد الله الطبية يجري العديد من هذه الحالات التخصصية والنادرة على مدار السنة، مما يعكس مستوى الرعاية الطبية المتقدمة التي تقدمها المدينة لضيوف الرحمن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مكة المكرمة جلطات قلبية موسم حج 1445
إقرأ أيضاً:
أوباميانج: السعودية كانت تجربة رائعة.. وعودتي لمارسيليا من القلب
وصف الجابوني بيير إيمريك أوباميانج تجربته في الدوري السعودي بـ"الرائعة"، مؤكداً أنه غير نادم على اللعب هناك، مشيداً بالحياة في المملكة وتطور مستواه الفني خلال تلك الفترة.
أوباميانغ، الذي سجل 17 هدفاً مع القادسية، عاد إلى أولمبيك مارسيليا بعقد يمتد لعامين بعد انتهاء تجربته الخليجية، وقال خلال تقديمه في مؤتمر صحفي: "ساعدت القادسية كثيراً، وتحسنت بدنياً وذهنياً، ولا تزال السرعة والأهداف موجودة. الحياة هناك ممتعة والناس طيبون، وكانت تجربة عائلية ناجحة".
وأكد أن المدرب روبرتو دي زيربي كان سبباً رئيسياً في عودته، قائلاً: "حتى بعد رحيلي، قضيت أسبوعين معه وشعرت بأن شيئاً كبيراً سيحدث. لم ينسني، بل شجعني على العودة".
وأشار إلى أنه تلقى عروضاً من السعودية وأوروبا، لكنه اختار مارسيليا من قلبه، رغم التضحيات المالية، مضيفاً: "أريد استعادة أجواء فيلودروم، وأنا جاهز بدنياً وذهنياً".
وعن أهدافه المستقبلية، شدد على رغبته في الذهاب بعيداً في دوري الأبطال، مؤكداً أن المنافسة مع باريس سان جيرمان أمر محفز، مشيداً بتطور النادي وتطلعاته للعودة للبطولة الأوروبية.
كما تطرق إلى زميله الجزائري أمين جويري قائلاً: "المنافسة مفيدة لنا. سأبذل قصارى جهدي لمساعدة الفريق، سواء كنت أساسياً أو لا، الأهم هو العمل الجماعي".
واختتم بالإشادة بجماهير مارسيليا: "تابعت الحماس على مواقع التواصل، لكن استقبال الجماهير فاق توقعاتي. أنا ممتن جداً وسعيد بهذا الدعم".