نادر السيد يختار «الأحق» بحراسة مرمى منتخب مصر أمام غينيا بيساو
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أكد نادر السيد، نجم الكرة المصرية السابق، أنه لا ينبغي خلق الإثارة بين حارسي منتخب مصر محمد الشناوي ومصطفى شوبير ومن سيحمي عرين الفراعنة، مشيدا بالدور الكبير الذي يلعبه وزير الرياضة أشرف صبحي في دعم منتخبنا الوطني.
قال نادر السيد في مقابلة مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد»:" هناك عامل إثارة كبير حدث بين الشناوي ومصطفى شوبير في مسألة من سيحرس عرين المنتخب، وهذا من شأنه خلق حساسية بين الحارسين، لا يجب أن نسأل لماذا لم يلعب شوبير ولماذا لعب الشناوي، التنوع بين حارسي المرمى من مصلحة منتخب مصر في وجود محمد عواد".
أضاف نادر السيد:" أيا كان من سيلعب فلابد من أن ندعمه، الجهاز الفني بالنسبة لحراسة المرمى أكد على اختيار الشناوي للمشاركة في المباراة إلى جانب تأكيده على ثقته في باقي الحراس".
أشار نادر السيد:" عندما نرى نهائي الكونفدرالية ودوري الأبطال بهذا الشكل، فهذا شئ مفرح للغاية، وهناك مساندة جماهيرية كبيرة خلف المنتخب الوطني".
شدد نادر السيد:" لابد من الإشادة بالدور الكبير الذي يلعبه الوزير أشرف صبحي وتواجده خلف منتخب مصر وتعامله مع اللاعبين، بحسه الرياضي لا يتأخر في دعم ومساندة كل المنتخبات".
أتم نادر السيد:" ظهر من اللقطات التلفزيونية من خلال حديث أشرف صبحي مع إمام عاشور، أنه حريص على الاطمئنان على إمام عاشور، خاصة في ظل الأنباء التي ترددت بوجود حالة من الغضب والحزن لدى اللاعب إلى جانب تعرضه للإصابة في مباراة بوركينا فاسو".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد الشناوي منتخب مصر نادر السيد غينيا بيساو مصطفى شوبير كأس العالم 2026 نادر السید منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
غينيا تسحب 129 تصريحا للتنقيب في إطار الرقابة على الموارد المعدنية
أعلنت الحكومة العسكرية في غينيا، الواقعة في غرب أفريقيا، إلغاء 129 تصريحا للتنقيب عن المعادن ضمن جهودها لتشديد الرقابة على مواردها الطبيعية الحيوية وتحسين إدارة الأصول المعدنية في البلاد.
وأكد مسؤول رفيع في وزارة المناجم أن القرار يهدف إلى تحرير الموارد غير المستغلة، ما يتيح فرصا جديدة للمستثمرين الآخرين.
وأضاف أن الوزارة قامت برقمنة نظام إصدار التصاريح، مما يسهل متابعة العمليات والسيطرة عليها بشكل أفضل.
وأوضح مسؤول آخر، أن معظم التصاريح التي تم إلغاؤها كانت خاصة بعمليات التنقيب عن الذهب، وأن هذه المناجم عادت إلى ملكية الدولة.
ويأتي هذا الإجراء ضمن سلسلة خطوات اتخذتها غينيا خلال الأسابيع الماضية، حيث سحبت 51 ترخيص تعدين غير مستغلة أو لم يبدأ العمل بها بعد، شملت تصاريح التنقيب عن الذهب والألماس والجرافيت والحديد.
تجدر الإشارة إلى أن غينيا تمتلك أكبر احتياطيات خام البوكسيت في العالم، وهي المادة الأساسية المستخدمة في إنتاج الألومنيوم، وتُعتبر الصين لاعبا رئيسيا في قطاع التعدين هناك.
تعكس هذه الخطوة توجه الحكومة العسكرية في غينيا نحو تعزيز سيطرتها على موارد البلاد الطبيعية، في ظل التغيرات السياسية والاقتصادية التي تشهدها المنطقة.
إعلانكما تتماشى مع توجهات مشابهة في دول عسكرية أخرى بغرب أفريقيا مثل النيجر ومالي وبوركينا فاسو، التي بدأت بفرض رقابة أكثر صرامة على عمليات التعدين الأجنبية وتسعى لتعزيز العوائد المالية من إنتاج المعادن.