آخر تحديث: 27 يونيو 2024 - 9:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- عبرت رئيس الجيل الجديد شاسوار عبد الواحد، الخميس، عن فرحته بالانتخابات المقبلة والتي من المقرر إجراءها 20 تشرين الاول، فيما بين أن هذا سيكون يوم سيء على العائلتين الحاكمتين في الاقليم.وقال عبد الواحد، في بيان ، إن “الانتخابات البرلمانية الكردستانية ستنهي الحكم السيئ للحزبيين الحاكمين “، مشيرا الى ان “يوم 20 تشرين الاول سيكون يوم سيئ للسلطة وانهيار تجربة حكم العائلتين “.

وأضاف إن “بالرغم من أن الموعد المحدد لإجراء الانتخابات في إقليم كوردستان بعيد وكنا نود أن تجرى الانتخابات البرلمانية الكردستانية في وقت مبكر، إلا أن الانتخابات مهمة جداً للشعب الكردي والتخلص من هذا الوضع السيء من كل الجوانب”.وتابع عبد الواحد أننا “نتطلع إلى يوم الانتخابات ونهاية هذا الحكم السيئ للاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني بروح مفعمة بالأمل وقلب سعيد”.وأوضح أن “20 تشرين الأول/أكتوبر هو يوم سيئ للسلطة ويوم انهيار تجربة حكم العائلتين التي استمرت 33 عاماً في إقليم كردستان، ويوم السعادة والازدهار لشعب كردستان”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الغويل: ليبيا أكبر من الكرسي   

تحت عنوان “ليبيا أكبر من الكرسي”، قال المرشح لرئاسة الحكومة سلامة الغويل، وزير الدولة للشؤون الاقتصادية السابق، إن في لحظات التحوّل، لا يُقاس صدق النوايا بكثرة الشعارات، بل بمدى شجاعة المتصدّرين للمشهد في أن يسمعوا نبض الناس، ويتحرروا من وهم الامتلاك الفردي للسلطة، ويعيدوا الاعتبار لوظيفة الدولة كضامن للحقوق لا كغنيمة للنفوذ.

أضاف في تدوينة بفيسبوك “إننا نعيش في بلد أثقلته التضحيات، وفقد الكثير من موارده وسيادته وكرامة مواطنيه بسبب نزاعات صغّرت الوطن، وكبّرت وهم السيطرة. وإنني، كمترشح لرئاسة الحكومة الليبية الموحدة، لا أرى الحل في إعادة التموقع داخل الحلقة نفسها، بل في الخروج منها نحو منطق جديد: من عقل الغلبة إلى عقل الدولة”.

وتابع قائلًا “هذا يعني أن نتحسس مخاطر الاستمرار في التجاذب، وأن نرتقي بفهمنا للسلطة باعتبارها مسؤولية ومحاسبة ذاتية، لا وسيلة بقاء. ويعني أن نعيد تنظيم علاقتنا بالموارد، لا لنتقاسمها، بل لنحميها للأجيال. وأن نضمن سيادة بلدنا دون مساومات، وكرامة شعبنا دون تفضيل جهة على أخرى”.

وقال إن “هذا المشروع لا يُبنى على ثنائية “من يربح ومن يخسر”، بل على “كيف نربح جميعًا من خلال دولة تحكمها قواعد واضحة، وتُدار بعقل وطني مشترك”. كل تيار سياسي، وكل منطقة، وكل فرد له مكان في هذا البناء، إن تحررنا من هوس الامتلاك، وتوجهنا بإخلاص إلى جوهر الدولة: العدالة، الشفافية، والمشاركة، فليبيا ليست بحاجة إلى من يُمسك بالكرسي.. بل إلى من يتحمّل مسؤولية التاريخ”.

مقالات مشابهة

  • عشية انتخابات بيروت.. رسالة من نواف سلام
  • رئاسة الإقليم: مشاركة نيجيرفان بارزاني في القمة العربية تأكيد لحضوره الإقليمي الفاعل
  • الغويل: ليبيا أكبر من الكرسي   
  • انتخابات بلدية في البقاع اللبناني بنفَس إنمائي
  • رئيس وزراء فلسطين: لا حرج في الإصلاح السياسي للسلطة.. والانتخابات بعد انتهاء الحرب
  • خلف دعا الى المشاركة في انتخابات بيروت: لضخّ دم جديد من الكفاءات
  • حكومة الإقليم تقرر استمرار الخدمة الكهربائية على مدار الساعة
  • هذه نتائج الانتخابات البلدية في قضاء طرابلس
  • استمرار الاتصالات لتحقيق المناصفة في انتخابات بيروت خوفا من التشطيب
  • خسارة جديدة للإسلاميين في انتخابات نقابة الصيادلة الأردنية