"المقاومة الإسلامية في العراق" تعرض مشاهد استهداف هدف حيوي إسرائيلي في حيفا بمشاركة "الحوثيين"
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
عرضت "المقاومة الإسلامية في العراق" فجر اليوم، مشاهد من العملية المشتركة مع"الحوثيين" في ضرب الهدف الحيوي بحيفا شمال إسرائيل.
وقالت "المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان: "استمرارا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونصرة لأهلنا في فلسطين، وردا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، نفذت المقاومة الإسلامية في العراق بالإشتراك مع القوات المسلحة اليمنية، عملية عسكرية بواسطة الصواريخ استهدفت هدفا حيويا في حيفا المحتلة".
وأظهرت مشاهد العملية المشتركة إطلاق العديد من الصواريخ نحو الهدف.
وتتبنى "فصائل المقاومة في العراق" قصف مناطق في إسرائيل، وقواعد أمريكية في سوريا والعراق ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
إقرأ المزيدهذا وعقدت "تنسيقية المقاومة العراقية" في وقت سابق، اجتماعا إثر تهديدات إسرائيلية أمريكية بشن حرب شاملة على لبنان ومقاومته، موضحة أنه "إذا ما نفذت إسرئيل تهديدها فإن وتيرة ونوعية العمليات سوف تتصاعد ضدها".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار العراق أخبار اليمن أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون القضية الفلسطينية بغداد تل أبيب صواريخ طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية المقاومة الإسلامیة فی العراق
إقرأ أيضاً:
يطارد رونالدو.. مبابي في «المهمة المستحيلة»!
معتز الشامي (أبوظبي)
حقق النجم الفرنسي كيليان مبابي إنجازاً تاريخياً في موسمه الأول مع ريال مدريد، والآن يأتي الاختبار الحقيقي، ولم يكن بإمكان مبابي أن يتمنى بداية أفضل من ذلك مع ريال مدريد؛ 44 هدفاً رسمياً، وهو أفضل رصيد في موسم أول له في تاريخ النادي، أكثر بـ11 هدفاً مما سجله نجمه المفضل كريستيانو رونالدو في موسم 2009-2010، لكن التوقعات لم تتوقف عند هذا الحد، والآن عليه أن يثبت قدرته على الحفاظ على هذا المستوى في موسمه الثاني.
ويعد ما فعله رونالدو بعد موسمه الأول كان مذهلاً بكل معنى الكلمة، ومنذ موسمه الثاني، حقق «الدون» معدل 53 هدفاً في الموسم الواحد بقميص «الملكي»، ولم يهبط عن حاجز الخمسين هدفاً إلا مرتين (42 هدفاً في 2017 و44 هدفاً في 2018)، وهي أرقام لم يقترب منها سوى قلة من اللاعبين.
ورغم معدله التهديفي القوي، لم يتجاوز مبابي حاجز الـ 42 هدفاً، إلا في 3 مواسم، مرتين مع باريس سان جيرمان (2021 و2024)، ومرة مع ريال مدريد في موسمه الأول، على عكس رونالدو، لا يزال الثبات في المستوى محل شك.
ويحمل الفرنسي، وهو يرتدي الآن القميص رقم 10 الشهير، مسؤولية أكبر من أي وقت مضى، ولم يعد الأمر يقتصر على التسجيل فحسب، بل يتعلق بقيادة فريق لم يحقق سوى القليل من الألقاب الكبرى الموسم الماضي، لم يعد الهدف مجرد التألق، بل الحفاظ عليه.
وبينما يبدأ مبابي موسمه الثاني تحت ضغط كبير، يواصل كريستيانو رونالدو كتابة سطور مسيرته مع النصر، سجل النجم البرتغالي 938 هدفاً رسمياً مع ناديه ومنتخب بلاده، ويحلم بالوصول إلى 1000 هدف قبل اعتزاله، ويشير تجديد عقده في السعودية إلى هذا التوجه تحديداً، وبعد أسابيع قليلة، يواجه كريم بنزيمة وفريق الاتحاد في كأس السوبر السعودي، سعياً وراء لقبه الرسمي الأول مع النصر، بعد فوزه بكأس العرب عام 2023.