تفعيل الـرابط من هنا.. نتائج البكالوريا 2024 سوريا الدور الأول حسب رقم الاكتتاب والاسم
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تمثل نتائج البكالوريا في سوريا حدثًا مهمًا ينتظره الكثيرون، حيث يتطلع الطلاب وأولياء الأمور إلى معرفة نتائج جهودهم وتفوقهم خلال الدور الأول من الامتحانات.
تم الإعلان عن نتائج البكالوريا لعام 2024 من قبل وزارة التربية السورية، ويمكن الآن الاطلاع على هذه النتائج بسهولة ويسر من خلال الرابط المتاح على موقع الوزارة الرسمي [moed.
نتائج البكالوريا تمثل لحظة فارقة في حياة الطلاب، حيث تحدد هذه النتائج مسارهم المستقبلي في التعليم العالي.
بناءً على أداءهم في الامتحانات، يتمكن الطلاب من التقديم للجامعات والكليات المختلفة وفقًا لتفوقهم واختياراتهم المهنية المستقبلية.
كما تعكس النتائج أيضًا الجهود التي بذلها الطلاب والتحديات التي واجهوها خلال العام الدراسي.
كيفية الوصول إلى نتائج البكالوريا عبر الرابط المتاح؟للاطلاع على نتيجتك الشخصية، يمكنك اتباع الخطوات البسيطة التالية:
1. زيارة موقع وزارة التربية السورية: انتقل إلى الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم في سوريا على الرابط [moed.gov.sy](http://moed.gov.sy).
2. إدخال رقم الاكتتاب والاسم: قم بإدخال رقم اكتتابك الخاص واسمك كما هو مسجل رسميًا.
3. البحث عن النتيجة: بعد إدخال المعلومات المطلوبة، اضغط على زر البحث أو تأكيد للوصول إلى نتيجتك الشخصية.
4. الاطلاع على النتيجة والتحميل إن لزم الأمر: بمجرد العثور على نتيجتك، يمكنك عرضها مباشرة على الشاشة ويمكنك أيضًا تحميلها للحفاظ على نسخة للاطلاع عليها فيما بعد.
نصائح للطلاب وأولياء الأمورالاستعداد النفسي: ينصح بتوفير الاستعداد النفسي لاستقبال النتيجة، سواء بالتفاؤل أو التخطيط للخطوات المقبلة بناءً على النتيجة.
التواصل مع الأسرة والمدرسة: يُشجع الطلاب على التواصل مع أسرهم ومعلميهم لمناقشة النتائج واستشارتهم فيما إذا كانت هناك حاجة إلى أي دعم أو توجيه.
الاستفادة من الاستشارة الأكاديمية: للطلاب الراغبين في استكمال تعليمهم العالي، يُنصح بالتوجه إلى المستشارين الأكاديميين للحصول على معلومات حول الجامعات والتخصصات المتاحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتائج نتائج البكالوريا سوريا نتائج البكالوريا ٢٠٢٤ نتائج البکالوریا moed gov sy
إقرأ أيضاً:
الشرع: حلب كانت بالنسبة لنا بوابة دخول سوريا بأكملها
سوريا – أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، امس السبت، إن مدينة حلب (شمال)، كانت بالنسبة إلى الثوار “بوابة دخول سوريا بأكملها”.
جاء ذلك في كلمة ألقاها من مدينة حلب، خلال مشاركته في احتفالات الذكرى السنوية الأولى لتحريرها من نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية “سانا”.
ومنذ الخميس، يحتفل السوريون بالذكرى السنوية الأولى لانطلاق معركة “ردع العدوان” التي بدأت في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، والتي أدت إلى إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما.
وكانت حلب من أوائل المدن التي تحررت حينها، باعتبار أن “ردع العدوان” انطلقت من ريفها الغربي، قبل أن يعلن رسميا تحريرها مطلع ديسمبر/ كانون الأول 2024.
وقال الشرع بكلمته التي نقلت “سانا” مقتطفات منها: “من أسوار حلب رأينا الشام قد حُررت، فحلب كانت بالنسبة لنا البوابة لدخول سوريا بأكملها، وبعد أن كسر قيد حلب حررت السجون، وعادت البسمة لوجوه الأطفال”.
وأضاف أنه “في مثل هذه اللحظات ولدت حلب من جديد، ومع ولادتها ولدت سوريا بأكملها، وفي مثل هذه اللحظات كان يكتب تاريخ جديد لسوريا بأكملها، من خلال حلب وقلعتها الشامخة”.
وأشار إلى أنه “في مثل هذه اللحظات كانت الساعات الأولى لدخول مدينة حلب التي خسرنا على أسوارها الكثير، وضحى لأجلها الشعب، وسالت سيول من الدماء حتى وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم”.
الرئيس السوري شدد على أن “المشوار قد بدأ بالفعل منذ اللحظة الأولى لتحريرها (حلب)، وسنعمل جميعاً بكل جهد لبناء سوريا من جديد”.
ولفت إلى أنه “بعد أن حُررت حلب عاد الأمل للأمة بأكملها بعودة سوريا إلى أحضانها، فاليوم ليس مجرد احتفال بحلب فحسب بل عنوان لتاريخ جديد يرسم لسوريا بأكملها، والمنطقة برمتها”.
وفي وقت سابق امس السبت، أفادت قناة الإخبارية السورية الرسمية، بأن الشرع وصل مدينة حلب “للقاء الفعاليات المدنية والعسكرية في ذكرى التحرير”.
وأضافت أن اللقاء تضمن “كلمة للرئيس، بارك فيها لأهالي حلب تحرير مدينتهم، وتحدث عن خطة العمل التي وضعت من أجل المعركة، وتحدث عن ضرورة تضافر الجهود لإعادة بناء حلب”، بينما لم تذكر القناة تفاصيل الخطة التي تحدث عنها الشرع.
كما تضمن اللقاء نقاشا بشأن “الوضع الداخلي والخارجي والسياسي والاقتصادي”.
ونقلت القناة عن الشرع قوله: “دخلنا حلب بعد أن حاول الجميع إبعاد أنظاري عنها بسبب صعوبتها العسكرية”.
وأضاف: “بذلنا جهدا كبيرا قبل معركة حلب التي شارك فيها كل أبناء المنطقة المحررة”.
وانتهت معركة “ردع العدوان” في 8 ديسمبر 2024، حينما تمكن الثوار السوريون من دخول العاصمة دمشق، معلنين الإطاحة بنظام بشار الأسد (2000 – 2024) الذي ورث الحكم عن أبيه حافظ (1970 – 2000).
وخلال الحقبتين فرض نظام البعث قبضة أمنية خانقة، ما جعل السوريين يعتبرون يوم خلاصهم من حكم هذه العائلة عيدا وطنيا في كافة أنحاء البلاد.
الأناضول