يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعلن وزير الأمن الداخلي الأمريكي أليخاندرو مايوركاس يوم الاثنين عن تمديد وإعادة تصميم الوضع المحمي المؤقت (TPS) لآلاف المواطنين اليمنيين في الولايات المتحدة الذين قد يكونون مؤهلين للترحيل.

وسيتمكن المواطنون اليمنيون الحاصلون على وضع الحماية المؤقتة من البقاء في الولايات المتحدة واحتفاظهم بوظائف أمريكية حتى مارس/آذار 2026 طالما يزعمون أنهم كانوا في البلاد اعتبارًا من أوائل يوليو/تموز من هذا العام.

وقال مايوركاس في بيان “إن الخطوات التي اتخذتها وزارة الأمن الداخلي اليوم ستسمح لبعض اليمنيين المقيمين حاليا في الولايات المتحدة بالبقاء والعمل هنا حتى تتحسن الظروف في وطنهم”.

وبالإضافة إلى ذلك، أعلن مايوركاس عما يسمى بـ “الإغاثة الطلابية الخاصة” للمواطنين اليمنيين الموجودين في الولايات المتحدة بتأشيرة طالب F-1، والتي ستسمح لهم “بطلب تصريح عمل، والعمل لعدد متزايد من الساعات أثناء انعقاد المدرسة، وتقليل العبء الدراسي مع الاستمرار في الحفاظ على وضع F-1 خلال فترة تعيين TPS”.

ورغم أن الوضع كان من المفترض أن يكون مؤقتًا، فقد تم تصنيف اليمن ضمن برنامج الحماية المؤقتة في عام 2015 من قبل إدارة أوباما، وتم تمديده مؤخرًا في عام 2021 من قبل إدارة بايدن.

 

 

 

 

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: إداة بايدن المهاجرين اليمنيين فی الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

حماس: الآلية الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة “فخّ يُعرّض حياة المدنيين للخطر”

الجديد برس| قالت حركة حماس، إن الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات في القطاع بإدارة أمريكية، ما هي إلا فخّ يُعرّض حياة المدنيين للخطر، ويُستغل لفرض السيطرة الأمنية على قطاع غزة تحت غطاء المساعدات. وشددت حركة “حماس”، في بيان لها، على أن هذه الخطة صُمّمت خصيصًا لتهميش دور الأمم المتحدة ووكالاتها، وتهدف إلى تكريس أهداف الاحتلال السياسية والعسكرية، والسيطرة على الأفراد لا مساعدتهم، ما يُعدّ خرقًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي. وأشارت إلى أن “مشاهد اندفاع الآلاف من أبناء شعبنا داخل المركز الذي خُصّص لتنفيذ الآلية الاحتلالية لتوزيع المساعدات، وما رافقها من إطلاق الرصاص الحيّ من قبل جيش الاحتلال على المواطنين الذين توافدوا إلى مركز التوزيع تحت ضغط الجوع والحصار، تؤكّد بما لا يدع مجالاً للشك فشل هذه الآلية المشبوهة”. واعتبرت حماس أن ما يُسمّى بـ”مواقع التوزيع الآمن”، التي تُقام في مناطق عازلة، ليست سوى نموذج قسري “لممرات إنسانية” مفخخة، يجري من خلالها إهانة المتضرّرين عمدًا، وتحويل المعونة إلى أداة ابتزاز ضمن مخطط ممنهج للتجويع والإخضاع، وسط استمرار المنع الشامل لإدخال المساعدات عبر المعابر الرسمية، في انتهاك واضح للشرعية الدولية. وطالبت “حماس”، المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، والدول العربية والإسلامية، إلى التحرّك العاجل لوقف هذا المخطط الخطير، والضغط لإلزام الاحتلال بفتح المعابر، وتمكين إدخال المساعدات عبر الأمم المتحدة ومؤسساتها الإنسانية المعتمدة دوليًا. وأسفرت عملية إطلاق الرصاص الحي وقذائف الدبابات من قبل جيش الاحتلال قرب نقطة مساعدات الشركة الأمريكية برفح جنوب القطاع، عن ارتقاء 3 شهداء وإصابة 46 جريحاً.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يسلم السلطات لنائبه مؤقتا
  • صاروخ يمني يوقف نهائي كأس إسرائيل لكرة القدم
  • صاروخ يمني فرط صوتي يضرب مطار “بن غوريون” ويشل الحركة الجوية في قلب الكيان
  • نائب سابق ينسحب من حزب الحلبوسي
  • الولايات المتحدة تعلن عن سياسة جديدة لشروط التأشيرات
  • حماس: الآلية الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة “فخّ يُعرّض حياة المدنيين للخطر”
  • رئيس مجلس إدارة “الفوسفات” يزور نقابة الصحفيين
  • اختلالات في مشاريع النقل الحضري بالدارالبيضاء تعجل بإعفاء مدير “كازا ترانسبور”
  • ضبط مواطن لمزاولته الرعي في “مواقع محظورة”
  • صحيفة صهيونية: لماذا لم تستطع “إسرائيل” ولا الولايات المتحدة هزيمة اليمنيين في اليمن؟