أعراض الإصابة بمرض الملاريا.. أبرزهم الصداع وصعوبة التنفس
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
نستعرض لكم عبر موقع الفجر الإلكتروني عن أبرز الأمراض المنقولة عن طريق البعوض، جيث يجب الإطلاع على اللقاحات والعلاجات المناسبة فضلا عن الأعراض التي تظهر على المريض وتنذر إصابته بالمرض.
مرض الملارياالملاريا مرض يهدد حياة البشر وينتقل إلى البشر عن طريق لدغة أنثى بعوضة الأنوفيلة المصابة.
ووفقا لمجلة ساينتفيك أمريكان، تشير الأبحاث إلى أن البشر حصلوا على طفيل الملاريا من الشمبانزي منذ نحو 10000 سنة.
ويسببه طفيلي ويوجد في الغالب في البلدان الاستوائية. إذا لم يتم علاجه، يمكن أن يتطور إلى مرض شديد والوفاة في غضون 24 ساعة.
أعراض مرض الملاريايمكن أن تكون خفيفة أو مهددة للحياة. الأعراض الخفيفة هي الحمى والقشعريرة والصداع والعرق والتعب، وتشمل الأعراض الشديدة الارتباك والنوبات وصعوبة التنفس.
علاج مرض الملاريايشمل العلاج استخدام الأدوية المضادة للملاريا وإدارة الأعراض، كما يوصى بالوقاية من الملاريا للأشخاص الذين يسافرون إلى المناطق التي تنتشر فيها الملاريا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرض الملاریا
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يشهد فعاليات اليوم العلمي الأول للتوعية بمرض الديمنشيا
شهد اللواء هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، فعاليات اليوم العلمي الأول للتوعية بمرض الديمنشيا ورعاية المسنين، الذي أُقيم تحت عنوان "رحلة إلى الذاكرة 2025"، بمستشفى الإيمان العام بحي غرب أسيوط، وذلك ضمن مبادرة دعم مرضى الديمنشيا في مصر الهادفة إلى نشر الوعي المجتمعي حول المرض وتحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمصابين به
وشارك في الفعالية الدكتور محمد زين حافظ، وكيل وزارة الصحة والسكان بأسيوط، والدكتور محمد جمال، وكيل المديرية للشئون العلاجية، والدكتور أدهم طلعت مدير مستشفى الايمان العام، وعدد من القيادات الصحية والأطقم الطبية، إلى جانب ممثلين عن منظمات المجتمع المدني المعنية برعاية كبار السن، وعدد من طلاب كليات الطب.
واستهلت الفعالية بعزف السلام الوطني، أعقبه كلمات ترحيبية بالمشاركين، واستعراض لأهداف المبادرة وبرامجها كما استمع محافظ أسيوط إلى شرح من وكيل وزارة الصحة حول طبيعة مرض الديمنشيا، الذي يصنف كمجموعة من الأعراض المرتبطة بتدهور الوظائف العقلية والإدراكية، ويؤثر بشكل كبير على قدرة المرضى، خصوصًا كبار السن، على ممارسة حياتهم اليومية باستقلالية.
وأكد المحافظ، في كلمته، أن هذه الفعالية تمثل انطلاقة حقيقية نحو تسليط الضوء على قضية صحية واجتماعية بالغة الأهمية، مشيرًا إلى أن دعم مرضى الديمنشيا يتطلب تكاملًا في الجهود بين الجهات الحكومية، والمؤسسات الأكاديمية، والمجتمع المدني، بهدف تقديم خدمات صحية ونفسية متكاملة.
وأوضح أن المبادرة تسعى إلى بناء شبكة تواصل فعالة بين المرضى ومقدمي الرعاية باستخدام التكنولوجيا الرقمية، ما يسهم في تخفيف معاناة المرضى ودعم أسرهم نفسيًا واجتماعيًا، داعيًا إلى مواصلة العمل على نشر الوعي وتوفير سبل الدعم المناسبة لهذه الفئة المهمة من المجتمع.