كتبت- داليا الظنيني:

كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، تفاصيل آخر تطورات مرض جدرى القرود، مشيرًا إلى أن المرض حتى الآن لم يصل لمرحلة الوباء.

وأضاف خلال مداخلة لبرنامج "حضرة المواطن"، الذي يقدمه الإعلامى "سيد على"، على فضائية الحدث اليوم، مساء الاثنين، أن هناك زيادة في عدد الحالات في بعض دول العالم، موضحًا أن مرض جدري القرود معدي.

وأكد أن وسائل العدوى تأتى عن طريق الاحتكاك المباشر إضافة إلى الاتصال الجنسي غير الطبيعي، مشيرًا إلى أن أعراضه هو ارتفاع في درجات الحرارة والطفح الجلدي العرض الأكثر وضوحًا.

وفى سياق متصل عن أزمة نواقص الأدوية، أكد أنه يتم توافرها بشكلٍ تدريجى إضافة إلى إنتاج الشراكات وإحضار كثير من الأدوية المستوردة، لافتًا إلى أنه يتم حاليا حل الأزمة وخلال الفترة القادمة ستنتهي أزمة نقص الأدوية تدريجيا.

وعن ارتفاع أسعار الأدوية، وجه بضرورة زيادة الإنتاج المحلى لتقليل التكلفة إضافة إلى توطين شديد لصناعة الدواء، مؤكدًا أن هناك مشروع قومي كبير للإنتاج المحلي ومكوناته من الأدوية فى مصر.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان الدكتور محمد عوض تاج الدين جدرى القرود أزمة نواقص الأدوية أسعار الأدوية الطفح الجلدي

إقرأ أيضاً:

انفجار أسعار الأدوية في عدن.. أزمات صحية تهدد حياة المواطنين وسط غياب الرقابة

الجديد برس| تشهد محافظة عدن، جنوب اليمن، منذ أشهر، أزمة دوائية متفاقمة، عقب ارتفاع أسعار الأدوية الأساسية بنسبة تجاوزت ١٠٠٪، في ظل غياب الرقابة الحكومية، ما تسبب بحالة من الغضب الشعبي والخوف من انهيار صحي وشيك. وبحسب شهادات مواطنين وصيادلة، فإن الزيادات طالت أدوية الأمراض المزمنة، وعلى رأسها السكري والضغط، إضافة إلى المضادات الحيوية وأدوية الأطفال والفيتامينات، ما أدى إلى حرمان شرائح واسعة من السكان من الحصول على العلاج الضروري، في وقت تعاني فيه المحافظات اليمنية الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من أزمة معيشية خانقة وانهيار مستمر في القدرة الشرائية. وأرجع عدد من الصيادلة هذا التصاعد الجنوني في الأسعار إلى تدهور سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، لكنهم أكدوا في الوقت ذاته أن السوق بات فوضويًا بلا أي رقابة تُذكر، حيث تتحكم شركات استيراد الأدوية والتجار في تحديد الأسعار، في ظل صمت تام من وزارة الصحة والهيئة العليا للأدوية في حكومة عدن. وتساءل المواطنون عن سبب غياب الرقابة، محذرين من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى كارثة صحية، خاصة مع تزايد انتشار الأمراض المزمنة والمعدية في المدينة. وأثار ضعف الرقابة كذلك انتشار الأدوية المهربة والمنتهية الصلاحية في الأسواق، ما يضاعف المخاطر على صحة السكان، ويكشف عن هشاشة النظام الصحي وغياب أي منظومة للتأمين الطبي. وطالب المواطنون الجهات المعنية في وزارة الصحة والسلطة المحلية في عدن – الموالية للتحالف- بالتحرك العاجل لوضع حد للفوضى الدوائية، وفرض رقابة صارمة على الموردين والصيدليات، ووضع تسعيرة رسمية تتناسب مع الظروف الاقتصادية الكارثية التي يعيشها المواطنون.

مقالات مشابهة

  • انفجار أسعار الأدوية في عدن.. أزمات صحية تهدد حياة المواطنين وسط غياب الرقابة
  • فرص عمل متاحة بإحدى شركات الأدوية بالإسماعيلية| الشرط وخطوات التقديم
  • محافظ بنى سويف: تقديم 3422 خدمة طبية بقافلة للصحة ضمن حياة كريمة
  • سلطنة عُمان تشارك في المؤتمر الإقليمي للصحة الواحدة بتونس
  • الشاعري: أسعار لحوم الأغنام غير منطقية ويجب حماية المستهلك من الاستغلال
  • تعاون بين الجزائر وسلطنة عمان في صناعة الأدوية
  • 7 قروش زيادة.. ارتفاع أسعار 6 عملات خلال تعاملات اليوم 15/6/2025 بالبنوك
  • عُمان تستعرض تجربتها في المؤتمر الإقليمي للصحة الواحدة بتونس
  • غير الأدوية.. حيل وعادات لعلاج فقر الدم المنجلى
  • وزير الصحة يشارك في المؤتمر الإقليمي للصحة الواحدة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا