عن ستارلينك وخطة الطوارئ في لبنان.. اليكم آخر ما قيل بشأنها
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
إجتمعت لجنة الإعلام والاتصالات، قبل ظهر اليوم، برئاسة النائب ابراهيم الموسوي وبحضور وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال جوني القرم والنواب الاعضاء. بعد الجلسة، اشار الموسوي الى أن "هناك مواضيع عدة تم طرحها وسوف تستكمل في الجلسة المقبلة. وكان نقاش مع اعضاء اللجنة حول موضوع الكابلات البحرية والكابل البحري على مستوى الامن السيبراني والموضوع الاخر له علاقة بخطة طوارئ الحرب في حال حصل اي تطور سلبي".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أشجار المانجروف ببركاء .. بيئة خصبة للكائنات البحرية والطيور المهاجرة
العُمانية: يشتهر خور السوادي بولاية بركاء في محافظة جنوب الباطنة بوجود أشجار المانجروف، المعروفة محليًّا بأشجار القرم، والتي تُعد من أهم البيئات الساحلية الغنية بالتنوع البيولوجي في سلطنة عُمان. وتُشكّل هذه الأشجار بيئةً خصبة تدعم العديد من الكائنات البحرية، بما في ذلك القشريات والرخويات، إلى جانب كونها محطة رئيسة للطيور المهاجرة نظرًا لوقوعها على أحد ممرات الهجرة العالمية.
وقال المهندس سالم بن سعيد المسكري، مدير إدارة البيئة بمحافظة جنوب الباطنة: إن هيئة البيئة تعمل بجهود متواصلة لحماية هذه الأشجار التي أصبحت مهددة عالميًّا نتيجة التغيرات المناخية. وأشار إلى أن الهيئة أطلقت منذ مطلع القرن الحادي والعشرين برنامجًا وطنيًّا لإعادة تأهيل بيئات القرم في سلطنة عُمان كان من أبرز مراحله العمل في خور السوادي.
وأكد أن هذه الجهود أثمرت عن امتداد طبيعي ونمو ملحوظ لأشجار القرم على طول مجرى الخور مما أسهم في تعزيز النظام البيئي المحلي وحمايته. ولا تزال هيئة البيئة تواصل مراقبة الوضع البيئي للخور، وتنفذ برامج متابعة منتظمة لضمان استدامة هذا النظام البيئي الحيوي.
وبدأت حملة التأهيل البيئي في مارس 2001 واستمرت حتى يناير 2007، حيث تم تنفيذ المسوحات الفنية اللازمة، ثم الشروع بزراعة شتلات أشجار القرم، وقد بلغ عدد الشتلات المزروعة خلال هذه الفترة نحو 100,350 شتلة، ما أدى إلى تغطية مساحة تُقدّر بـ 88.3 هكتار من إجمالي مساحة الخور التي تبلغ 232 هكتارًا.