يمن مونيتور/ رويترز/ ترجمة خاصة:

قالت مصادر في صناعة التأمين إن تكلفة التأمين على السفن في البحر الأحمر زادت بأكثر من الضعفين منذ بداية سبتمبر/ أيلول وإن بعض شركات التأمين أوقفت التغطية مع تزايد خطر تعرض السفن التجارية لهجوم من جانب الحوثيين في اليمن.

وقالت المصادر في القطاع، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، إن أقساط مخاطر الحرب الإضافية، التي تدفع عندما تبحر السفن عبر البحر الأحمر، وصلت إلى 2% من قيمة السفينة مقارنة مع 0.

7% في بداية سبتمبر/أيلول وبعد الهجوم على ناقلة سونيون التي تديرها اليونان والتي كانت مشتعلة لأسابيع.

وقالت لويز نيفيل، الرئيسة التنفيذية للخدمات البحرية والشحن والخدمات اللوجستية لدى شركة مارش للوساطة البحرية في المملكة المتحدة: “نشهد حالياً أقساط تأمين تصل إلى 2% على قيمة السفينة لمرة واحدة في البحر الأحمر وسط شهية متقلبة لشركات التأمين”.

شن الحوثيون المدعومون من إيران أول غارات جوية بطائرات بدون طيار وصواريخ على الممر المائي في نوفمبر/تشرين الثاني. ويقولون إنهم يتصرفون تضامنا مع الفلسطينيين الذين يتعرضون للهجوم في حرب إسرائيل على غزة. وفي أكثر من 70 هجوما، أغرق الحوثيون سفينتين واستولوا على أخرى وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.

وقال الحوثيون إنهم سيهاجمون السفن المرتبطة بالمملكة المتحدة والولايات المتحدة أو التي وصلت إلى الموانئ الإسرائيلية، على الرغم من أن سفنًا أخرى كانت في خط النار، مما يزيد من المخاطر والتكاليف المترتبة على ذلك.

وقال ديفيد سميث، رئيس قسم التأمين البحري في شركة ماكجيل آند بارتنرز للوساطة التأمينية: “الكثير من شركات التأمين الأصغر حجماً لم تعد مستعدة لتغطية الحرب في البحر الأحمر”.

“إنها المرة الأولى التي أرى فيها شركات التأمين تقول لا”.

قالت مصادر في قطاع التأمين إن بعض التغطية لا تزال متاحة لكن التكاليف ترتفع.

وقال مصدر في قطاع التأمين “هناك الكثير من الخيارات المتاحة أمام أولئك الذين ما زالوا على استعداد لتأمين السفن”، مشيرا إلى أن شركات التأمين أصبحت أكثر حذرا وانتقائية. وأضاف “السفن التي من المحتمل أن تكون أهدافا للهجوم تكافح الآن للعثور على غطاء”.

قالت البعثة البحرية للاتحاد الأوروبي يوم الاثنين إن ناقلة النفط سونيون التي تعرضت للهجوم في 21 أغسطس آب وكانت محملة بنحو مليون برميل من النفط الخام تم سحبها دون أي تسرب نفطي.

ولم ترد أي مطالبات حتى الآن بشأن السفينة سونيون، التي تقدر قيمتها بنحو 80 مليون دولار، حسبما ذكرت ثلاثة مصادر.

وأضافوا أن وثيقة التأمين على الحرب قدمها اتحاد شركات التأمين بقيادة شركة التأمين البريطانية. وضم اتحاد شركات التأمين أيضًا شركات أنتاريس، وإيكو، وهاملتون، وويستفيلد، وأسبن.

ورفضت شركتا آسبن وبريت، وهي وحدة تابعة لشركة التأمين الكندية فيرفاكس، التعليق. ولم تستجب شركات أنتاريس وإيكو وهاملتون وويستفيلد لطلب التعليق.

 

يمن مونيتور19 سبتمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأجهزة الأمنية اليمنية تضبط محاولة تهريب قطع أثرية في حضرموت الحوثيون يعتقلون شيوخ قبائل وقادة في المؤتمر مقالات ذات صلة الحوثيون يعتقلون شيوخ قبائل وقادة في المؤتمر 19 سبتمبر، 2024 الأجهزة الأمنية اليمنية تضبط محاولة تهريب قطع أثرية في حضرموت 19 سبتمبر، 2024 أقل من دولة 19 سبتمبر، 2024 مطار عدن الدولي يستقبل أولى رحلات شركة طيران أفريقية 19 سبتمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق الأخبار الرئيسية مطار عدن الدولي يستقبل أولى رحلات شركة طيران أفريقية 19 سبتمبر، 2024 الأخبار الرئيسية الحوثيون يعتقلون شيوخ قبائل وقادة في المؤتمر 19 سبتمبر، 2024 ارتفاع التأمين في البحر الأحمر مع توحش هجمات الحوثيين 19 سبتمبر، 2024 الأجهزة الأمنية اليمنية تضبط محاولة تهريب قطع أثرية في حضرموت 19 سبتمبر، 2024 أقل من دولة 19 سبتمبر، 2024 مطار عدن الدولي يستقبل أولى رحلات شركة طيران أفريقية 19 سبتمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحوثيون يعتقلون شيوخ قبائل وقادة في المؤتمر 19 سبتمبر، 2024 الأجهزة الأمنية اليمنية تضبط محاولة تهريب قطع أثرية في حضرموت 19 سبتمبر، 2024 مطار عدن الدولي يستقبل أولى رحلات شركة طيران أفريقية 19 سبتمبر، 2024 “المركزي اليمني” يُجمد أصول وأموال خمس شركات صرافة 19 سبتمبر، 2024 “ستارلينك” في اليمن.. للتجسس أم لتحسين الإنترنت؟ 19 سبتمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 21 ℃ 21º - 20º 27% 6.38 كيلومتر/ساعة 20℃ الخميس 25℃ الجمعة 25℃ السبت 26℃ الأحد 26℃ الأثنين تصفح إيضاً الحوثيون يعتقلون شيوخ قبائل وقادة في المؤتمر 19 سبتمبر، 2024 ارتفاع التأمين في البحر الأحمر مع توحش هجمات الحوثيين 19 سبتمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬912 غير مصنف 24٬182 الأخبار الرئيسية 14٬581 اخترنا لكم 6٬994 عربي ودولي 6٬824 غزة 6 رياضة 2٬314 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬227 كتابات خاصة 2٬064 منوعات 1٬983 مجتمع 1٬831 تراجم وتحليلات 1٬754 ترجمة خاصة 42 تحليل 10 تقارير 1٬588 آراء ومواقف 1٬514 صحافة 1٬477 ميديا 1٬387 حقوق وحريات 1٬302 فكر وثقافة 893 تفاعل 811 فنون 475 الأرصاد 299 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

عبدالجبارعلي عمر بالطيف

أريد تفسير للمقطع من اغنيه شل صوتك وأحكم المغنى ماذا يقصد ون...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: البحر الأحمر مع فی البحر الأحمر شرکات التأمین فی الیمن

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شقلاوي يكتب: آن للسودان أن يرقص على رؤوس الأفاعي

الرقص على رؤوس الأفاعي مقولة شهيرة ارتبطت بالرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، في توصيفه لواقع سياسي معقد تطلّب إدارة توازنات دقيقة داخليًا وخارجيًا. واليوم، تكاد العبارة تنطبق على المشهد السوداني، وسط تحولات إقليمية كبرى تعيد تشكيل موازين القوى في الشرق الأوسط. فالحرب بين إيران وإسرائيل بصرف النظر عن مالاتها تعبّر عن مرحلة جديدة تتشابك فيها المصالح، وتتنوع أدوات النفوذ، حيث أضحت المواجهة العسكرية جزءًا من مشروع استراتيجي أوسع يعيد رسم خرائط الهيمنة الإقليمية في المنطقة.
في هذا السياق، يجد السودان نفسه في موقع بالغ الحساسية، تتقاطع فيه التحديات الداخلية مع صراعات إقليمية متسارعة، تجعله جزءًا من معادلات تتجاوز حدوده.

ويأتي الحراك الأميركي في المنطقة، مدعومًا بتأييد غير مشروط لإسرائيل، وتمويل الحرب عبر قوى خليجية – بحسب مراقبين – ضمن مشروع لإعادة هندسة النظام الإقليمي، وإنتاج أنظمة سياسية عربية جديدة، لا تكتفي بالولاء، بل تندمج بالكامل في مشروع التطبيع وفق المشروع الإبراهيمي . إذ لم يعد المطلوب أنظمة موالية فحسب، بل بنى سياسية وثقافية تتماهى مع تصوّر إسرائيلي-أميركي للمنطقة، يُعيد ضبط الإقليم وفق معايير الهيمنة الناعمة والتحكم المستدام.
وسط هذه المتغيرات، يبرز السودان كحالة استثنائية تحمل إمكانات استراتيجية واعدة، إذا أُحسن توظيف التوازنات الإقليمية، واللعب على خطوط التماس بحذر وذكاء. ورغم الجراح الداخلية المفتوحة، وتعقيد الأزمات السياسية والاجتماعية، فإن السودان يمتلك موقعًا جيوسياسيًا بالغ الأهمية، وموارد طبيعية وبشرية ضخمة، وموقعًا إقليميًا يربطه بالقرن الأفريقي ومحيط البحر الأحمر والخليج العربي في آنٍ واحد. وإذا كان بعض الفاعلين الإقليميين مهددين بالذوبان أو السقوط في فوضى ممنهجة، فإن السودان، إن أحسن ترتيب بيته الداخلي، قادر على التحوّل من دولة كانت على هامش الصراع إلى دولة مركزية مؤثرة في معادلات ما بعد الصراع.
ومع اتساع رقعة الحرب في الخليج، وارتفاع كلفتها، وتزايد احتمالات الانهيار في بعض دوله، قد يصبح السودان الوجهة الأقرب والأكثر قابلية لاستقبال تدفقات بشرية واقتصادية هائلة، سواء من مواطنيه العائدين من هناك، أو من عربٍ قد تدفعهم الأوضاع إلى الهجرة بحثًا عن أمن مفقود. هذه الموجات المتوقعة من النزوح العربي والخليجي نحو السودان قد تُشكل، إذا أُديرت بوعي، رافعة اقتصادية ضخمة تسهم في تحريك عجلة الإنتاج، وتوسيع السوق المحلي، وزيادة الطلب على الخدمات والسلع والمساكن، فضلًا عن إمكانية استثمار رؤوس الأموال الهاربة في قطاعات واعدة كالتعدين، الزراعة، والطاقة والثروة الحيوانية .
إن التحول الإقليمي المقبل لا يقتصر على الاقتصاد، بل يمتد إلى بنية الأمن في البحر الأحمر والقرن الأفريقي. وإذا نجح السودان في استعادة الاستقرار، فقد يتحول جيشه – بما أثبته من كفاءة قتالية – إلى ركيزة إقليمية لحفظ التوازن. ومع تراجع الأدوار الخليجية، تتعاظم قيمة السودان كفاعل استراتيجي، ويغدو جيشه طرفًا مطلوبًا في معادلات الأمن الإقليمي، بما يعزز نفوذه السياسي والتفاوضي في لحظة تعاد فيها هندسة المنطقة.
لكن جميع السيناريوهات تظل مرهونة بقدرة السودان على التقاط لحظته التاريخية، باعتبارها فرصة لتأسيس مسار استراتيجي جديد. فالنجاح مرهون بالتحرك المدروس، وتجنّب استنساخ تجارب الماضي، وامتلاك رؤية وطنية عقلانية تتجاوز الانقسامات، وتؤسس لدولة فاعلة لا منفعلة. ويتطلب ذلك قيادة تدرك حساسية التوقيت، وتبني سياساتها الخارجية على براغماتية هادئة توازن بين المصالح الوطنية والنفوذ الإقليمي ، بعيدًا عن الشعارات والاستقطاب الأيديولوجي.
السودان لم يعد فاعلًا هامشيًا في الإقليم، بل أضحى مركزًا استراتيجيًا في قلب التحولات الجيوسياسية الجارية. فالخرائط الجديدة تُرسم خلف الكواليس، والفراغ الذي خلّفه تراجع النفوذ الخليجي في البحر الأحمر لا بد أن يُملأ. وإن لم يبادر السودان إلى ملئه، فسيفعل ذلك فاعلون آخرون.

لذا، فإن اللحظة تقتضي وعيًا استراتيجيًا عقلانيًا، يتجاوز الحسابات العاطفية والماضي المثقل بالجراح، ويدرك أن التحولات الكبرى – مهما بدت مدمّرة – تحمل في طياتها فرصًا لمن يُحسن قراءتها بذكاء وواقعية.
وبحسب ما نراه من وجه الحقيقة لقد آن للسودان أن يرقص على رؤوس الأفاعي. وليس في ذلك مجازفة متهورة، بل استجابة لطبيعة اللحظة التاريخية التي لا تسمح بالتقوقع أو الانتظار. فالأفاعي تتحرك، والخرائط يُعاد رسمها، والمصالح تتبدل. ومن يمتلك القدرة على السير فوق الحبال المشدودة دون أن يسقط، هو من سيكون له نصيب في صناعة التاريخ وكتابته. وربما يكون السودان، بثقله الجيواستراتيجي، أمام بوابة مختلفة، لا تفتحها القوة وحدها، بل يُفتح قفلها بالعقل، والرؤية، والبصيرة.

إبراهيم شقلاوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • النظام الإيراني يبدأ التحرك لنقل وتوطين برنامجه العسكري لتصنيع وتطوير الصواريخ والطائرات المسيّرة الى مناطق سيطرة الحوثيين والحكومة اليمنية توجه تحذيرا عاجل
  • تداول 65 ألف طن و862 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • صندوق تنمية الموارد البشرية يوقّع الاتفاقية الثالثة مع شركة البحر الأحمر الدولية لتدريب وتوظيف 1000 شاب وشابة
  • زعيم الحوثيين: إغلاق البحر الأحمر أمام الملاحة الإسرائيلية مستمر
  • زعيم الحوثيين: باب المندب لا يزال مغلق أمام السفن الإسرائيلية
  • السيد القائد يؤكد استمرار إغلاق البحر الأحمر في وجه الملاحة الى للكيان
  • العراق يعلن تصفية شركة واحدة من أصل ست شركات استثمارية مع الأردن
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: آن للسودان أن يرقص على رؤوس الأفاعي
  • بعد كسر جناح الطائرة.. الخطوط اليمنية تجري تغيير لقيادات شركة الخدمات الأرضية
  • بوتين يوافق على سداد مصر لقروضها بالروبل