ألكسندر أرنولد يثير الجدل حول مستقبله مع ليفربول
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
واصل الظهير الإنجليزي ألكسندر أرنولد لاعب ليفربول، إثارة الجدل حول مستقبله ووجهته المقبلة، بعد انتهاء تعاقده بنهاية الموسم الجاري.
ألكسندر أرنولد: لقد قلت دائمًا إنني أريد أن أكون قائدًا لليفربولوقال ظهير ليفربول الإنجليزي في تصريحات صحفية لصحيفة ذا أتلتيك، صباح اليوم الأثنين "على الأقل، أريد أن أكون لاعبًا في ليفربول هذا الموسم، هذا ما سأقوله".
وأضاف نجم المنتخب الإنجليزي "لقد قلت دائمًا إنني أريد أن أكون قائدًا لليفربول، هذا هدفي وهدفي، سواء حدث ذلك أم لا فهو خارج عن إرادتي، لأكون صادقًا".
وأكد ألكسندر أرنولد "أنا في ليفربول منذ 20 عامًا الآن، لقد وقعت على أربعة أو خمسة تمديدات لعقدي ولم يتم الإعلان عن أي منها علنًا، هذا لن يحدث أيضًا".
وأختتم ظهير ليفربول حديثه، قائلًا "أريد الفوز بالألقاب، أنا لاعب مدفوع بالفوز بالأشياء وأن أكون من النخبة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألکسندر أرنولد
إقرأ أيضاً:
الغندور يثير الجدل: في الآخر بطل الكونفدرالية بيكسب بطل أفريقيا في السوبر
أثار الإعلامي خالد الغندور الجدل بالمقارنة بين بطولة دوري أبطال أفرقيا والكونفدرالية عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك .
وكتب خالد الغندور:ديكيتاها الصومالي و نوار البوروندي و التأمين الأثيوبي و الاتحاد الليبي الإسم الأقوي و يقولك بطولة افريقيا رهيبة و لازم نجيب لاعبين و مدربين بملايين الدولارات.
وتابع : و اساسا معظم لاعبي اندية افريقيا فرز ثالث و الافضل في اوروبا و اللي بعده في الخليج و امريكا و اللي بيفشل هناك او مش لاقي بيجيلك و في الأخر بطل الكونفدرالية بيكسب بطل افريقيا في السوبر
ويواجه الفريق الأول لكرة القدم بنادى الزمالك نظيره ديكيداها الصومالى بذهاب الدور التمهيدى من بطولة الكونفدرالية الأفريقية.
وتنطلق المباراة يوم السبت الموافق 18 أكتوبر الجارى في تمام الساعة السادسة مساء بإستاد القاهرة.
وأخطر الاتحاد الإفريقي لكرة القدم كاف، مسؤولي نادي الزمالك باختيار طاقم تحكيم إثيوبي لإدارة مباراة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي أمام ديكيداها الصومالي في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية.
يتكون طاقم التحكيم من، هاليوسوس بازيري بيليتي حكم ساحة، ويعاونه كل من، تيمسجين صامويل أتانجو وأشبير تافيسي بيريسو مساعدين ومانوهي ولديتساديك حكما رابعا.