هايدي الجندي بعمل “جامد” مع لايف ستايلز ستوديوز
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انطلق صباح اليوم السبت في مصر تصوير فيديو كليب أغنية “جامد” للفنانة المصرية هايدي الجندي بتعاونٍ جديد مع لايف ستايلز ستوديوز بعد أغنية “انا اراهناك”.
ويحمل فيديو كليب أغنية “جامد” توقيع المخرجة اللبنانية رودينا حاطوم، بينما الأغنية من كلمات السيد علي والحان محمد العشري وتوزيع مؤمن ياسر.
جدير بالذكر أن أغنية “انا اراهناك” باللهجة المصرية ومن كلمات السيد علي والحان محمد العشري وتوزيع مؤمن ياسر.
2024-10-05Bitajarodمقالات مشابهة نشوى مصطفى تخضع لجراحة عاجلة في القلب10 ساعات مضت
أزمات توقف تحضيرات مسلسل إياد نصار.. إليكم التفاصيل10 ساعات مضت
خلاف بين “الموسيقيين” وإسعاد يونس10 ساعات مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف أسرار بلاغية وراء اختيار الله الذهب والأخضر في وصف الجنة.. فيديو
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، عن أسرار بلاغية عميقة وراء اختيار ألفاظ محددة لوصف نعيم أهل الجنة في القرآن الكريم، مُسلطًا الضوء على دلالات "الذهب" و"اللون الأخضر" وهيئة "الاتكاء" ولباس "السندس والاستبرق".
أوضح الجندي خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "dmc"، سر استخدام القرآن لكلمة "الذهب" لتزيين أهل الجنة، متسائلًا: "لماذا لم يذكر الألماس أو الياقوت وهما أغلى؟". وأجاب بأن القرآن يخاطب الناس بما يعرفونه وبما يمثل أقصى أمانيهم ومقاصدهم الدنيوية، واستدل بالآية: ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ﴾، مُشيرًا إلى أن الذهب والفضة كانا منتهى آمال العرب آنذاك، فخاطبهم القرآن بما هو معروف لديهم.
وفي سياق متصل، بيَّن الشيخ أن اختيار "اللون الأخضر" لثياب أهل الجنة ليس عبثًا، بل يرتبط دائمًا في الذهن البشري بـ "الحدائق والظلال" المريحة للنظر، وهو ما يعكس طبيعة الجنة الخضراء.
وفيما يخص لباس الجنة، أوضح الجندي الفرق بين نوعي الحرير المذكورين وهما السندس: وهو الحرير الرقيق الشفاف والاستبرق وهو الحرير السميك أو المتكاثف، موضحًا أن لباس أهل الجنة يجمع بينهما؛ حيث يُلبس السندس فوق الاستبرق ليجمع بين جمال الرقة والستر في آن واحد.
وأشار إلى ملاحظة لافتة في وصف حال أهل الجنة، وهي أن القرآن لم يذكر أنهم "جالسون" أو "نائمون" أو "واقفون"، بل كانت الهيئة الوحيدة المذكورة هي "متكئين فيها على الأرائك".
واعتبر أن "الاتكاء" هو الراعي الرسمي المعتمد لأهل الجنة، لأنه يدل على أقصى درجات الراحة التامة، وزوال الكلفة التامة التي تُلزم الإنسان بالاحترام والوقار في الدنيا، ليتحقق لهم النعيم والاطمئنان الكامل.
اقرأ المزيد..