بوابة الوفد:
2025-12-10@05:02:36 GMT

أسباب اسمرار مناطق في الجسم والعوامل المؤثرة

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

البشرة عنصرًا مهمًا في المظهر العام للفرد، لكن العديد من الأشخاص يعانون من مشكلات تغيير لون البشرة، مثل الإسمرار في مناطق معينة من الجسم، مثل الرقبة وحول الفم والركبتين، ويُعتبر هذا الإسمرار مشكلة شائعة قد تُسبب إحراجًا للشخص وتؤثر على ثقته بنفسه، ومن المهم التعرف على الأسباب المحتملة لهذه المشكلة لتجنبها أو معالجتها بشكل فعال، وفيما يلي نقدم لك أبرز أسباب إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين.

 

أسباب إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين

 1. التعرض لأشعة الشمس:

•يُعتبر التعرض المباشر لأشعة الشمس أحد الأسباب الرئيسية للإسمرار، حيث يؤدي إلى زيادة إنتاج الميلانين، وهو الصبغة المسؤولة عن لون الجلد.

2. الاحتكاك والضغط:

•يعتبر الاحتكاك المتكرر في المناطق مثل الرقبة والركبتين نتيجة ارتداء الملابس الضيقة أو الحركة المتكررة سببًا للإسمرار.

3. استخدام منتجات غير مناسبة:

•قد تحتوي بعض مستحضرات التجميل أو العناية بالبشرة على مواد كيميائية قاسية تؤدي إلى تهيج البشرة وإسمرارها.

4. العوامل الهرمونية:

•التغيرات الهرمونية، مثل تلك التي تحدث أثناء الحمل أو نتيجة لمشاكل الغدة الدرقية، قد تؤدي إلى زيادة إنتاج الميلانين وإسمرار بعض مناطق الجسم.

5. السمنة:

•تراكم الدهون في مناطق معينة يمكن أن يؤدي إلى احتكاك أكثر، مما يزيد من احتمالية الإسمرار، خاصةً في الرقبة والركبتين.

6. الإصابة ببعض الأمراض الجلدية:

•بعض الأمراض مثل الكلف والتصبغات الجلدية قد تُسبب اسمرارًا ملحوظًا في مناطق معينة من الجسم.

7. نقص الفيتامينات:

•نقص بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين B12 وحمض الفوليك، قد يؤدي إلى مشاكل في لون البشرة.

8. التدخين:

•يُعتبر التدخين من العوامل التي تؤثر على صحة البشرة، حيث يُمكن أن يؤدي إلى إسمرارها وفقدان نضارتها.

 

إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين هو مشكلة شائعة قد تؤثر على الثقة بالنفس والمظهر العام. من المهم التعرف على الأسباب المحتملة لهذه الظاهرة لمعالجتها بفعالية. يُفضل دائمًا استشارة طبيب الجلدية للحصول على تقييم دقيق وعلاج مناسب، مع اتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة والعناية بالبشرة.

 

وصفة طبيعية بـ 4 مكونات لأظافر قوية وطويلة نصائح فعالة لعلاج الشعر الهايش واستعادة حيويته الشاي وصحة العظام.. المخاطر المحتملة والتأثيرات السلبية التغيرات المناخية والصحة النفسية| التأثيرات وسبل التكيف أهمية الترطيب.. كيف يؤثر شرب الماء الكافي على الصحة اليومية طريقة عمل مشروب الماتشا المنعش وفوائده الصحية للدايت العادات الغذائية والصحة القلبية| تأثيرها وسبل الحفاظ على قلب صحي 8 أطعمة تزيد من التهابات وآلام المفاصل| نصائح لجسم صحي الرياضة اليومية.. مفتاح الصحة الجسدية والعقلية المتكاملة الإفراط في تناول السكريات.. أضرار صحية تهدد الجسم والعقل

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اسمرار البشرة إسمرار حول الفم إسمرار الرقبة یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

من الفم إلى الدماغ.. كيف يخفف تناول الطعام ببطء من القلق والتوتر

روسيا – تشير الدكتورة مارينا ديجيكيا، أخصائية طب الأعصاب، إلى أن إيقاع الحياة السريع يجعل كثيرين يعتمدون على الوجبات السريعة والخفيفة، ما قد يزيد من مستويات القلق والتوتر.

وتوضح الطبيبة أن العلاقة بين سرعة تناول الطعام والحالة النفسية مرتبطة بمحور “الدماغ-الأمعاء”، إذ تحتوي الأمعاء على ملايين الخلايا العصبية، وغالبا ما يطلق عليها اسم “الدماغ الثاني”. وعندما يتم تناول الطعام بسرعة، يختل الهضم الطبيعي وتُرسل إشارات غير منتظمة إلى الدماغ، ما يزيد الشعور بالتوتر.

وتشير ديجيكيا إلى أن الهضم يبدأ في الفم وليس المعدة، والمضغ الجيد يهيئ الجهاز الهضمي ويبعث إشارات للدماغ بأن الطعام قادم. بينما عند ابتلاع الطعام على شكل قطع كبيرة، لا يكون الجهاز مستعدا، كما أن سرعة الأكل تخدع الشعور بالشبع، الذي يتأخر عادة لمدة 10-20 دقيقة، مما يؤدي إلى تناول كميات كبيرة مسببة ثقلا وانتفاخا قد يُفسرها الجسم على أنها توتر.

كما يؤدي تناول الطعام بسرعة إلى ارتفاع حاد في سكر الدم، خصوصا مع الكربوهيدرات، ما يسبب تقلبات في الغلوكوز ترتبط بالتهيج والعصبية ونوبات الهلع.

وتوضح الطبيبة أن تناول الطعام ببطء ووعي يساعد على:

تنشيط الجهاز العصبي الباراسمبثاوي، وتحويل الجسم من حالة التوتر إلى حالة الاسترخاء والهضم.

خفض مستوى هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر.

تعزيز اليقظة الذهنية، والانتباه لإشارات الجوع والشبع، والخروج من دوامة الأفكار المقلقة.

وتقترح ديجيكيا أربع خطوات بسيطة لتعلم تناول الطعام ببطء:

أخذ نفس عميق قبل البدء بالأكل.

وضع الأجهزة الإلكترونية جانبا والتركيز على الطعام فقط.

مضغ كل لقمة 20-30 مرة على الأقل.

وضع أدوات الأكل على الطاولة بعد كل لقمة لتبطئ وتيرة الأكل.

وتختتم الطبيبة بالقول إن تحويل تناول الطعام من مجرد ضرورة إلى راحة يومية بسيطة يمكن أن يحول وجبة الغداء إلى ملاذ للسكينة والاسترخاء، ويساهم في تحسين الهضم وتقليل القلق بشكل ملحوظ خلال 20-30 دقيقة يوميا.

المصدر: gazeta.press

مقالات مشابهة

  • نصائح مهمة للعناية بصحة الفم خلال الحمل
  • إنقاء حياة مريض مصاب بجرح قطعي نافذ في الرقبة بمستشفي النوبارية
  • إنقاذ مصاب بعملية جراحية دقيقة بعد جرح قطعي نافذ وقطع بأوردة الرقبة في مستشفى النوبارية
  • مدير مركز تغير المناخ يوضح أسباب التقلبات الجوية في الفترة الحالية
  • أسباب التقلبات الجوية في الفترة الحالية
  • مدير مركز تغير المناخ يوضح أسباب التقلبات الجوية التي تشهدها البلاد حاليا
  • علامة شائعة على نقص فيتامين ب 12.. تظهر في الفم
  • من الفم إلى الدماغ.. كيف يخفف تناول الطعام ببطء من القلق والتوتر
  • صحة الفم... مرآة منسية لتطور مرض السكري
  • الأرصاد تكشف أسباب شعور المواطنين بالبرد