كشف محمد عبد الوهاب، الشقيق الأصغر للفنانة شيرين، عن طبيعة علاقتهما بعد المصالحة الأخيرة من خلال مقطع فيديو، حيث أكد أنه يكن لشيرين حبًا كبيرًا، مشيرًا إلى أنها تمثل "تاجًا على رأسه"، وأنه سيظل دائمًا تحت خدمتها.
وأوضح أن الخلافات التي دامت لسنوات قد انتهت تمامًا بعد انقطاع علاقتها بشخص كان السبب الرئيسي في تلك الأزمات.
كما أضاف محمد أن شيرين بالنسبة له ليست مجرد شقيقة كبرى، بل هي مثل والدته، وأنه يشعر بالفخر تجاهها ويفرح لنجاحها.
في الأيام الأخيرة، شهدت جلسة صلح بين شيرين وشقيقها محمد بعد سنوات من الخلافات التي وصلت إلى المحاكم وتبادل الاتهامات.
ووفقًا لمصدر مقرب من الفنانة، ذهبت شيرين لزيارة والدتها وشقيقها في منزلهما بالقاهرة، بعد أن كانت على خلاف مع والدتها أيضًا. بعد انتهاء أزماتها الشخصية، قررت شيرين التصالح مع عائلتها، وكانت الزيارة بمثابة مفاجأة لهم.
وأضاف المصدر أن شيرين لم تخبر أحدًا بزيارتها، وكان اللقاء ودّيًا بحضور شقيقتها الصغرى إيمان وابنتيها مريم وهنا. تجنبت الأسرة الحديث عن تفاصيل الخلافات السابقة بناءً على طلب شيرين، التي طلبت من شقيقها مساعدتها في إصلاح علاقتها بوالدتها، وهو ما سعى لتحقيقه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين شقيق شيرين رسالة حسام حبيب
إقرأ أيضاً:
أزهري يوجه رسالة لـ سوزي الأردنية بعد النجاح في الثانوية العامة
حذر الشيخ عطية محمد عطية، من علماء الأزهر الشريف، من الاستخدام غير السليم لـ السوشيال ميديا، موضحًا أن هناك سلبيات كثيرة ظهرت في المجتمع بسبب ما يتم عرضه عبر منصات السوشيال ميديا.
وأضاف العالم الأزهري، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الشخص عندما كان يسأل شاب بالثانوية العامة، عن طموحة بالمستقبل، كان يقول الانضمام لكلية الطب أو الهندسة، ولكن الآن الشباب أصبحت تقول" نفسي أطلع يوتيوبر ومسؤول محتوى على السوشيال".
ولفت إلى أن هناك أمر كارثي وهو فتنة المال و الشهرة، فالشباب يبني الشهرة خلال دقائق من خلال الظهور على الأنترنت من البيت، ولكن طالب الطب أو الهندسة يدرس لسنوات طويلة من أجل الوصول للشهرة.
أزهري يوجه رسالة لـ سوزي الأردنيةوأشار إلى أننا ندعوا الله أن يحمي أولادنا من فتنة الشهرة، ووجه رسالة لـ سوزي الأردنية، التي نجحت في الثانوية العامة بمجموع 50%، والتي قامت بتجميع 900 ألف جنيه من السوشيال ميديا في نصف ساعة بعد الظهور وحديثها عن رغبتها في دخول كلية من كليات القمة بالأموال، قائلا:" علينا أن نقيم حملة على مثل هذه الشخصيات التي تروج للأشياء الحرام، ونمنعها".
ولفت إلى أن هذه الشخصية تقوم بأشياء غير هادفة، تسبب مشكلات في المجتمع، وعلينا التصدي لمثل هذه الشخصيات التي تؤثر على المجتمع، وإذا أردنا أن نعرف مستقبل الأمة، ننظر لـ شبابها.