نتانياهو وغالانت يتفقان على شدة وتوقيت الرد على إيران
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
توصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت، ووزراء آخرون، لم يتم تحديد أسمائهم، إلى اتفاق بشأن شدة وتوقيت الرد الإسرائيلي على الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير على إسرائيل.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن "كان نيوز" أنه يتعي موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي على الخطة.
وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن في بيان له مطلع الشهر الجاري أن استهداف "العمق الإسرائيلي جاء رداً على مقتل رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية و أمين حزب الله حسن نصر الله وعباس نيلفوروشان نائب قائد عمليات الحرس الثوري الإيراني.
BREAKING: PM Netanyahu, Defence Minister Gallant and other government ministers have reached an agreement on the intensity and timing of the Israeli attack on Iran, according to Kann News
Final approval from Israel's security cabinet is required.https://t.co/X1gBNY37Pq pic.twitter.com/v5HnfPnyoW
وكان مصدر مطلع في القوات المسلحة الإيرانية قال لوكالة تسنيم الإيرانية للأنباء، يوم السادس من أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، إن خطة الرد اللازم على أي تحرك محتمل لإسرائيل "جاهزة تماماً"، وإذا تحركت إسرائيل فلن يكون هناك شك في تنفيذ الضربة المضادة الإيرانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإيراني إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
«تيته» والسفير السعودي يتفقان على دعم الهدنة والمضي بالعملية السياسية
عقدت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، هانا تيته، اجتماعًا مع القائم بالأعمال في سفارة المملكة العربية السعودية، أحمد الشهري.
وتناول اللقاء آخر التطورات في العاصمة طرابلس وباقي مناطق ليبيا، بالإضافة إلى المشاورات المتعلقة بنتائج اللجنة الاستشارية.
وأكد الطرفان على ضرورة الحفاظ على الهدنة في طرابلس، وأهمية دفع العملية السياسية الشاملة قدمًا لتيسير إجراء الانتخابات الوطنية في ليبيا.
هذا ويُعقد الاجتماع في سياق استمرار الجهود الدولية الرامية إلى تسوية الأزمة الليبية، وتسعى الأمم المتحدة ودول المنطقة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، إلى تعزيز الاستقرار عبر دعم الهدنة القائمة في طرابلس وتسهيل إجراء انتخابات وطنية شاملة تُعيد الشرعية والمؤسسات الرسمية إلى ليبيا.
وتتزامن هذه الجهود مع مشاورات اللجنة الاستشارية التي تهدف إلى خلق توافق بين الأطراف الليبية المختلفة حول خارطة الطريق السياسية، وسط تحديات كبيرة تشمل الانقسامات الداخلية وتأثير القوى الإقليمية والدولية.
ويعكس التعاون بين الممثلة الخاصة للأمين العام والسفارة السعودية حرص المجتمع الدولي على تعزيز الحل السياسي والدفع نحو مستقبل مستقر وآمن لليبيا.