ميناء دمياط يتداول 37 سفينة حاويات وبضائع العامة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط أنه تم تداول 37 سفينة حاويات وبضائع عامة و4 آلاف و699 شاحنة بالميناء، خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأشار المركز الإعلامي للهيئة إلى مغادرة 3 قطارات بحمولة إجمالية 3 آلاف و750 طن قمح متجهين إلى صوامع (كوم أبو راضي، أسيوط، إمبابة )، ليصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء إلى 162 ألفا و932 طنا، وبمخازن القطاع الخاص 116 ألفا و199 طنا.
وأضاف أن حركة الصادر من الحاويات بلغت 432 حاوية مكافئة، والوارد بلغت 558 حاوية مكافئة، فيما بلغت حاويات الترانزيت 4 آلاف و388 حاوية مكافئة.
وأوضح أن الصادرات من البضائع بلغت 43 ألفا و31 طنا، بينما شملت الواردات 31 ألفا و754 طنا، من بينها 9 آلاف و362 طن قمح، 2595 طن ذرة، 6049 طن حديد و3 آلاف و303 رؤوس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي 895 طنا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة حول مجزرة “بركس سفينة الخير” في غزة
#سواليف
لقي 22 فلسطينيا مصرعهم وأصيب آخرون، يوم السبت، في #قصف_إسرائيلي على #دير_البلح وسط #غزة، و #حي_تل_الزعتر شمال القطاع.
وأفادت مصادر محلية بأن الجيش الإسرائيلي نفذ #مجزرة جديدة في دير البلح وسط قطاع غزة، حيث قصفت الطائرات الحربية ” #بركس_سفينة_الخير” جنوب المدينة، ما أدى إلى #استشهاد 9 #فلسطينيين وإصابة آخرين.
وأضافت المصادر أن ثلاثة مواطنين قتلوا وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من الفلسطينيين أمام مسجد أبو سليم في منطقة الحدبه بدير البلح.
مقالات ذات صلةوقصفت الطائرات الإسرائيلية المسيرة منزلا لعائلة البهتيني بمحيط مستشفى العودة في حي تل الزعتر شمال القطاع، وأسفر القصف عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين.
وقصفت المدفعية الإسرائيلية أيضا مجموعة من الأشخاص قرب مسجد الهواشي بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل خمسة فلسطينيين.
كما لقي شخص مصرعه في قصف الطيران الإسرائيلي منزلا في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بالإضافة إلى مقتل الطفل شحادة أبو جامع متأثرا بجروح أصيب بها يوم الجمعة في بني سهيل.
والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية “عربات جدعون”.
وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قِبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى.
وسيمنح غطاء حماية قوي للقوات المناورة من البر والجو والبحر، من خلال استخدام أدوات ثقيلة لتفكيك العبوات الناسفة وتدمير المباني المهددة، بحسب الخطة.
والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية.
وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها “لمنع عودة الإرهاب”، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم “تطهيرها” وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية.
وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية كما عُرضت يوم الأحد من قِبل الجيش وصادق عليها المجلس الوزاري.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.