الصدعان: هناك مطالبات كثيرة ليكون جيسوس بدلا من مانشيني للمنتخب .. والعجمة يرد !
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الإعلامي الرياضي محمد الصدعان، عن مطالبات الجماهير بتعيين جيسوس مدرب للمنتخب.
وقال “الصدعان” خلال لقاءه ببرنامج كورة روتانا: اليوم جيسوس هو الأكثر تميزا في الدوري السعودي ، وهناك بعض الجماهير تطالب بجيسوس بدلا من مانشيني للمنتخب
من جانبه رد “العجمة” على الصدعان قائلاً : أبدا أنا ضد هذه الفكرة جملة وتفصيلا، لأن جيسوس لو ذهب للمنتخب سيأخذ معظم لاعبي الهلال للمنتخب وحينها سيقولون منتخب الهلال .
وتابع: ولو لم يأخذ لاعبي الهلال للمنتخب، سيقولون بيريح لاعبي الهلال ، فكني من هالصداع وخلي جيسوس مكانه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/QcSGj3cGDnT3MU7B.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصدعان العجمة جيسوس
إقرأ أيضاً:
عباس شراقي: البيان الإثيوبي الأخير يحتوى على "مغالطات كثيرة وادعاءات كاذبة"
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية والجيولوجيا بجامعة القاهرة، إن الموقف المصري تجاه قضية سد النهضة لم يشهد أي تغيير، مؤكدًا أن التصريحات الإثيوبية الأخيرة جاءت "عنيفة وغير دبلوماسية"، خاصة أنها صادرة عن وزارة يفترض أن تتسم مواقفها بالدقة والهدوء وتستند إلى الحقائق.
وأضاف عباس شراقي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن البيان الإثيوبي الأخير احتوى على "مغالطات كثيرة وادعاءات كاذبة"، مشددًا على أن مصر لم ترفض الحوار في أي مرحلة، وأن المفاوضات المتعلقة بالسد كانت قائمة منذ بدايتها على أساس الرغبة في الوصول لاتفاق عادل ومتوازن.
هناك تقاليد وأعراف دولية تحكم استخدام الأنهار المشتركةوأوضح الدكتور عباس شراقي، أن نهر النيل الأزرق ليس ملكًا خاصًا بدولة واحدة، بل هو نهر مشترك تحكمه اتفاقيات دولية واضحة، أبرزها قاعدة الإخطار المسبق وعدم إحداث ضرر لدول المصب، وأكد أن الاتفاقيات التاريخية المنظمة لمياه النيل لا يجوز إلغاؤها من جانب واحد، وأن هناك تقاليد وأعرافًا دولية تحكم استخدام الأنهار المشتركة، وهي أمور لا تلتزم بها إثيوبيا في مواقفها الحالية.
وأشار عباس شراقي إلى أن احترام الاتفاقيات الدولية هو أساس الاستقرار بين الدول المتشاركة في الأنهار، مؤكدًا أن مصر مستمرة في التمسك بالحلول الدبلوماسية والقانونية لضمان حقوقها المائية دون الإضرار بمصالح الشعوب الأخرى.