يوفر ماسنجر فيسبوك مجموعة متنوعة من الميزات التي يمكن أن تساعدك على حماية خصوصيتك. إليك بعض النصائح التي يمكنك اتباعها للتأكد من عدم وصول صورك ورسائلك إلى أي شخص غير مصرح به:

• استخدم كلمة مرور قوية. تأكد من استخدام كلمة مرور قوية لحسابك على فيسبوك، وألا تستخدمها لأي حساب آخر.

• قم بتمكين المصادقة الثنائية.

المصادقة الثنائية هي ميزة تتطلب منك إدخال رمز أمان بالإضافة إلى كلمة المرور عند تسجيل الدخول إلى حسابك. يمكن أن تساعدك المصادقة الثنائية على منع الوصول غير المصرح به إلى حسابك، حتى لو تم تسريب كلمة المرور الخاصة بك.

• اضبط إعدادات الخصوصية الخاصة بك. يمكنك ضبط إعدادات الخصوصية الخاصة بك على ماسنجر لتحديد من يمكنه رؤية صورك ورسائلك. على سبيل المثال، يمكنك اختيار السماح فقط لأصدقائك برؤية صورك، أو يمكنك اختيار إخفاء صورك من الجميع.

• استخدم ميزة "المحادثات السرية". ميزة "المحادثات السرية" في ماسنجر هي ميزة تسمح لك بإرسال رسائل وصور يمكن حذفها تلقائيًا بعد فترة زمنية محددة. يمكن أن تكون هذه الميزة مفيدة إذا كنت ترغب في إرسال رسائل حساسة لا تريد أن تبقى على السجل.

• قم بحذف رسائلك القديمة. إذا كنت لا تريد أن يتمكن أي شخص من الوصول إلى رسائلك القديمة، فيمكنك حذفها. يمكنك حذف رسائلك الفردية أو حذف محادثة كاملة.

• استخدم ميزة "قفل الشاشة". ميزة "قفل الشاشة" في ماسنجر هي ميزة تسمح لك بقفل التطبيق باستخدام كلمة مرور أو بصمة الإصبع. يمكن أن تساعدك هذه الميزة على منع الوصول غير المصرح به إلى رسائلك عند ترك هاتفك غير مراقب.

باستخدام هذه النصائح، يمكنك حماية خصوصيتك ومنع الوصول غير المصرح به إلى صورك ورسائلك في ماسنجر فيسبوك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي

دراسة تكشف: امتلاك الكلاب والقطط مرتبط بتباطؤ التدهور المعرفي لدى المسنين، بينما لم تُظهر الأسماك والطيور نفس التأثير. الكشف يفتح آفاقًا جديدة لدور الحيوانات الأليفة في تعزيز الصحة العقلية مع التقدم في العمر. اعلان

مع تصاعد تحديات الشيخوخة السكانية وازدياد معدلات الخرف عالميًا، كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة "ساينتيفيك ريبورتس" عن دور محتمل غير متوقع للحيوانات الأليفة، خصوصًا الكلاب والقطط، في إبطاء التدهور المعرفي لدى كبار السن.

الدراسة التي قادتها الباحثة أديريانا روسْتيكوفا من جامعة جنيف، واستندت إلى بيانات تم جمعها على مدى 18 عامًا ضمن مشروع "مسح الصحة والتقاعد في أوروبا"، شملت أكثر من 9000 شخص تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عامًا، وأظهرت وجود ارتباط بين امتلاك حيوان أليف من نوع معين (كلب أو قطة) وتباطؤ في تراجع القدرات المعرفية.

وأظهرت النتائج أن مالكي الكلاب يتمتعون بذاكرة أقوى، سواء في الذاكرة الفورية أو المؤجلة، بينما سجل أصحاب القطط تحسنًا في الطلاقة اللفظية، أي القدرة على استرجاع الكلمات بسلاسة. في المقابل، لم تُظهر الحيوانات الأخرى مثل الأسماك والطيور نفس التأثير.

ورأت روسْتيكوفا أن هذا الاختلاف يشير إلى أن العلاقة الإيجابية بين امتلاك حيوان أليف والتدهور المعرفي قد تكون مرتبطة بنوع الحيوان وليس بالحيوان الأليف عمومًا.

واستبعدت الدراسة أن يكون غياب التأثير مع الأسماك والطيور نتيجة لعدم وجود فوائد نفسية لامتلاكها، بل ربما بسبب طبيعة العلاقة مع هذه الحيوانات التي قد تكون أقل تفاعلًا، أو بسبب العوامل البيئية المرتبطة بها، مثل ضوضاء الطيور التي قد تؤثر على النوم، أو عمر السمكة القصير الذي قد يحد من التعلق العاطفي.

Relatedإسبانيا: كنيسة القديس أنطونيوس تبارك القطط والكلاب في يوم شفيع الحيواناتموسيقى للحيوانات المرهقة.. ملاجئ الولايات المتحدة الأمريكية تعزف للقطط والكلاب حتى تسترخي!شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات

وأشارت الدراسة إلى أدلة سابقة تؤكد أن التفاعل مع الكلاب يؤدي إلى زيادة تفعيل القشرة الجبهية الأمامية، وهي منطقة الدماغ المرتبطة بالانتباه والتحكم التنفيذي، كما يحفز التفاعل مع القطط مناطق دماغية أخرى مثل القشرة الجبهية السفلية، ما يُعتقد أنه مرتبط بتفاعل المالك مع طبيعتها المتقلبة.

وقالت روسْتيكوفا إن التفاعل الاجتماعي الذي توفره الكلاب والقطط يمكن أن يلعب دورًا في تعزيز الصحة العقلية، سواء عبر زيادة التفاعلات الاجتماعية في حالة الكلاب، أو توفير بديل لشبكة الدعم الاجتماعي في حالة القطط.

وتكتسب هذه النتائج أهمية متزايدة في ظل الضغوط المتزايدة على نظم الرعاية الصحية في الدول المتقدمة مع تقدم العمر بالسكان، حيث تُعد الوقاية من التدهور المعرفي أولوية صحية كبرى.

من جانبه، علّق البروفيسور أندرو سكوت، مؤلف كتاب "The Longevity Imperative"، على النتائج قائلًا: "نحن اعتدنا النظر إلى الصحة من خلال المستشفيات والأدوية، لكن مع تزايد الحاجة إلى استراتيجيات وقائية، سندرك أن صحتنا مرتبطة بما نفعله يوميًا، ومنها العيش مع حيوان أليف بطريقة ممتعة ومجدية".

الدراسة تفتح آفاقًا جديدة أمام السياسات الصحية المتعلقة بالشيخوخة، وتشير إلى أن اختيار الحيوان الأليف قد لا يكون مجرد هواية، بل قد يكون جزءًا من استراتيجية شاملة للحفاظ على الصحة العقلية في سنوات العمر المتقدمة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة: الكلاب والقطط قد تحمي كبار السن من التدهور المعرفي
  • أنا بشتغل لبلدي ومش بخاف.. أحمد موسى: محدش يقدر يهدد أمننا
  • ميزة الرسائل في Threads لا تثير إعجاب الجميع
  • ميزة سرية على فيسبوك تثير الذعر.. هل صورك في خطر؟
  • فاكهة "قنبلة" تحمي قلبك من الموت المفاجئ.. تناولها يوميًا قبل فوات الأوان
  • iOS 26 يضيف ميزة مثيرة للجدل في FaceTime.. إيقاف المكالمة عند كشف العري
  • حالات التسمم بالسالمونيلا ترتفع.. ما الذي يمكنك فعله للحفاظ على سلامتك؟
  • آيفون يُوفر ميزة ذكية دون تطبيقات أو إنترنت !
  • ميزة جديدة في iOS 26 لحماية مستخدمي iPhone من الرسائل الاحتيالية
  • محدش يزعل مني.. شيكابالا يوجه رسالة لجمهور الأهلي بعد اعتزاله