اليوم .. تشييع جنازة شريفة ماهر بالمهندسين
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تشيع جنازة الفنانة الراحلة شريفة ماهر، ظهر اليوم الأحد 27 أكتوبر، من مسجد مصطفى محمود بمنطقة المهندسين، حسبما أعلنت أسرتها، التي قررت عدم إقامة عزاء واقتصاره على تشييع الجنازة فقط.
وكتب شريف -ابن الراحلة شريفة ماهر- عبر فيسبوك أمس: «صلاة الجنازة غدًا بعد صلاة الظهر من مسجد مصطفى محمود. تقبل الله منكم»، وسبقه بمنشور آخر، قال فيه: «إنا لله وإنا إليه راجعون انتقلت إلى رحمة الله أمي أسألكم الدعاء لها أن يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته وسيقتصر العزاء على الدفنة».
حياة شريفة ماهر
لمعت الفنانة شريفة ماهر، في أدوار الفتاة قوية الشخصية في السينما، بالعديد من الأعمال.
ولدت الفنانة شريفة ماهر عام 1932، اسمها الحقيقي هدى ماهر، ودرست في إحدى المدارس الفرنسية.
عاشت "شريفة " طفولة قاسية، زوّجها والدها وهي لا تزال في عمر 15 عامًا وانتهى هذا الزواج بالانفصال.
مشوار شريفة ماهربدأت شريفة ماهر، الفن بأدوار صغيرة، وشاركت في أفلام أجنبية نظرًا لإجادتها اللغتين الفرنسية والإنجليزية.
عانت شريفة ماهر، كثيرًا حتى تصل إلى الشهرة، بالرغم من امتلاكها موهبة في التمثيل فضلا عن صوتها الجميل.
وكانت أول بطولة لـ شريفة ماهر، في فیلم بلد المحبوب عام 1951.
قدمت شريفة ماهر، مع المخرج یوسف شاھین دورا صغیرا وھو أم مانویلا في فیلم المصیر.
أسست شريفة ماهر، شركة ھولیود للإنتاج الفني وأنتجت أعمالا فنیة لابنھا طارق عبد الواحد، الذي كانت تؤمن بموھبته.
تزوجت شريفة ماهر، من بطل العالم في الإسكواش عبدالواحد عبدالعزيز، وانجبت منه ابنها الفنان طارق عبد الواحد.
أعمال شريفة ماهرآخر أعمال شريفة ماهر، كان عمل درامى يحمل اسم عزيز على القلب عام 2008 إلا أن وعكة صحية اضطرتها الى الاعتزال .
من أهم اعمالها "إزاي أنساك" و"إسماعيل يس في البوليس" و"الفانوس السحري" و "قصر الشوق" و"رجل له ماضي" .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شريفة ماهر الفنانة شريفة ماهر وفاة شريفة ماهر جنازة شريفة ماهر شریفة ماهر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة الأديب الراحل.. وزير الثقافة في معهد ناصر لمتابعة إجراءات خروج جثمان صنع الله إبراهيم
توجه الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، فور ورود خبر وفاة الأديب الكبير صنع الله إبراهيم، إلى مستشفى معهد ناصر، حيث تابع إجراءات خروج الجثمان، وقدم خالص العزاء إلى أسرة الفقيد، وابنته معبرًا عن بالغ حزنه وأسفه لرحيل قامة أدبية وفكرية استثنائية.
وأكد وزير الثقافة أن رحيل الكاتب الكبير خسارة فادحة للساحة الأدبية والثقافية في مصر والعالم العربي، مشيرًا إلى أن وزارة الثقافة ستتابع كافة الإجراءات المتعلقة بتكريمه ودفنه بالشكل اللائق بمكانته.
من جانبه، أوضح الدكتور محمود سعيد، مدير مستشفى معهد ناصر، أن الراحل عانى خلال الأيام الأخيرة من التهاب رئوي حاد، وتعرض خلال الساعات الأخيرة لفشل في وظائف الجهاز التنفسي وتوقف مفاجئ في عضلة القلب، وتم إجراء إنعاش قلبي رئوي دون استجابة، وتم إعلان الوفاة ظهر اليوم.
ومن المقرر أن تُقام صلاة الجنازة على الفقيد بعد صلاة العصر اليوم بمسجد آل رشدان بمدينة نصر، على أن يُوارى جثمانه الثرى في مدافن طريق العين السخنة.