يشارك 20 خبيرًا في طب الأطفال من مختلف مستشفيات المنطقة الشرقية في ”الملتقى الثالث للمستجدات بطب الأطفال النمو والتطور“ الذي يُعقد في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام على مدى يومين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويهدف الملتقى إلى تبادل الخبرات ومناقشة أحدث المستجدات في مجال طب نمو وتطور الأطفال، بهدف الارتقاء بجودة الرعاية الصحية المقدمة للأطفال.


أخبار متعلقة صور.. إنذار 61 مخيمًا عشوائيًا داخل النطاق العمراني بالخفجيطقس السعودية.. أمطار خفيفة على أجزاء من الشرقية حتى الـ 9 مساء .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يشارك في المؤتمر 20 متحدثًا يقدمون 20 ورقة علمية - اليوم
ويشهد الملتقى مشاركة عدد من مستشفيات الشرقية، من ضمنها مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، ومستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام، ومستشفى القطيف المركزي، ومستشفى الملك فهد الجامعي، ومستشفى الحرس الوطني بالدمام.محاور ومتحدثي المؤتمروأكدت إدارة المستشفى أن 20 متحدثاً من 6 مستشفيات بالمنطقة يقدمون 20 ورقة علمية في هذا المجال بحضور 100 مشارك للاطلاع على التطورات الحديثة في النمو والتطور لدى الأطفال، حيث يناقش تطبيق أحدث الأساليب في طب نمو الأطفال، وتوضيح آخر الإرشادات لتغذية الأطفال المصابين بأمراض استقلابية وراثية، وتحديد تأثير تغذية الأم على نمو الجنين وبقائه، بالإضافة إلى مناقشة احتياجات التغذية الخاصة بالأطفال الخدج، وتوضيح تأثير التغذية على نمو الدماغ والتمييز بين أنماط النمو الطبيعية وغير الطبيعية، وإظهار تأثير الأمراض المختلفة مثل أمراض الكلى والقلب على النمو.
واستخدام بيانات محدثة للتعامل مع حالات الفشل في النمو لدى الأطفال وتحديد دور الألعاب في نمو الأطفال وتطويرهم وكذلك إبراز أهمية البحث في النمو والتطور واستخدام الفرص اليومية كأفكار بحثية.أهم الاضطرابات والأمراضوتتطرق المحاضرات المقدمة في فعاليات الملتقى إلى اضطراب مرض السيلياك «الاضطراب الصامت» والمراقبة الغذائية للأطفال الخدج ومرض العظام الأيضي لدى الأطفال الخدج. وتحليل مقارن لجداول النمو الوطنية مقابل جداول النمو لمنظمة الصحة العالمية بالإضافة إلى محاضرة حول العلاقة بين المكونات والنمو في حليب الأم ومدى ضرورة حليب الأطفال الصغار والفشل في النمو الأسباب والعلاج ومحاضرة بعنوان هل تعمل كليتك بشكل جيد؟ ومحاضرة حول كل شيء عن هرمون النمو: هل يحتاج طفلي إلى هرمونات النمو؟ ومحاضرة حول فيتامين د وتكلس العظام خلال نمو الأطفال والأسباب الوراثية الحديثة لقصر وطول القامة.
بالإضافة إلى التعامل مع تحديات نقص التوتر العضلي عند الأطفال، ومحاضرة حول التغذية عند الأطفال المصابين بأمراض وراثية في التمثيل الغذائي، ومحاضرة حول الألعاب وتطور النمو والتغذية لحديثي الولادة وتحسين النتائج للأطفال الذين يعانون من أمراض القلب الوراثية، بالإضافة إلى رحلة الجينات والكروموسومات والشفرة الوراثية وكيفية كتابة مقترح بحث في طب الأطفال، وكذلك محاضرة حول فن وعلم إجراء الموافقة المستنيرة، وتحقيق بسيط حول تأخر النمو: هل يكشف تحليل البول عن أسباب تأخر النمو، وتحديد تأثير تغذية الأم على نمو الجنين وبقائه.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام المنطقة الشرقية طب الأطفال النمو والتطور مستشفى الولادة والأطفال طب الأطفال

إقرأ أيضاً:

تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال

روسيا – تُناقش مسألة تأثير الرسوم المتحركة على تفكير الأطفال منذ سنوات طويلة، حيث يثير غالبا قلق الوالدين بسبب التتابع السريع للمشاهد، والمؤثرات البصرية المبهرة، والحبكات الخيالية.

سادت في السابق فكرة أن الخطر الرئيسي يكمن في سرعة الإيقاع، لكن أبحاثا جديدة تدحض هذا الاعتقاد. فقد درس علماء النفس جانبين منفصلين: سرعة تغيير المشاهد من جهة، ومستوى خيالية الحبكة من جهة أخرى، وحللوا عشرات الدراسات العلمية، ونشروا نتائجهم في مجلة Journal of Experimental Child Psychology.

أولا، أظهرت الدراسة أن سرعة المونتاج ليس لها تأثير كبير؛ حيث أظهر الأطفال أداء متساويا في المهام سواء شاهدوا مشاهد سريعة أو بطيئة.

أما الخيالية المفرطة في الحبكات فكان لها تأثير واضح، إذ أن الرسوم المتحركة المليئة بالسحر والانتهاكات لقوانين الطبيعة تؤثر سلبا على قدرة الطفل على التركيز والتحكم في سلوكه. ويعود ذلك إلى أن دماغ الطفل يحاول استيعاب ما يراه؛ وعندما تكون الحبكة واقعية، يسهل على الطفل فهمها لأنها تشبه الحياة اليومية. أما في الحالات الخيالية، فيضطر الطفل لبذل جهد أكبر لفهم أحداث غير مألوفة، مثل تحليق الشخصيات أو تحدث الحيوانات، ما يستهلك طاقة الدماغ ويترك موارد أقل للتركيز والانضباط الذاتي.

نتيجة لذلك، قد يقل الانتباه وقدرة الطفل على كبح ردود الفعل غير المرغوب فيها، مثل الضغط على زر في الوقت الخاطئ أو التشتت بسبب مؤثر بصري لامع. ويشير الباحثون إلى أن هذا التأثير مرتبط بالعبء المعرفي الناتج عن الأحداث غير الواقعية، في حين أن عمر الطفل وجنسه ومدة المشاهدة لا تؤثر تقريبا على النتائج النهائية.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • معرض للتوعية بأهمية الرعاية الصحية والوقاية من الأمراض
  • الرعاية الصحية : مجمع الفيروز يضم أول وحدة حكومية متكاملة للتخاطب
  • اتفاق جديد يعيد رسم خريطة الرعاية الصحية في العاشر من رمضان
  • الصحة العالمية: أكثر من 100 قتيل في هجمات على روضة أطفال ومستشفى في السودان
  • أحمد شوبير يكشف آخر مستجدات الحالة الصحية لـ حسن شحاتة
  • خبير اقتصادي: مصر حققت معدلات نمو تتجاوز المستهدف في الموازنة العامة الحالية
  • «الإمارات الصحية» لـ«الاتحاد»: دمج خدمات الصحة النفسية في الرعاية الصحية الأولية بنسبة 40%
  • 75 ألف جنيه .. المهندسين ترفع سقف مشروع الرعاية الصحية لأعضائها
  • تأثير الرسوم المتحركة على نمو دماغ الأطفال
  • روضة ومستشفى تحت القصف: الدعم السريع يتسبب بمقتل الأبرياء في جنوب كردفان