“الحمراوة” تُلحق بـ”السياسي” أول هزيمة هذا الموسم والوفاق يتجاوز “الشلفاوة”
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تمكن نادي مولودية وهران، اليوم السبت، من تحقيق الفوز أمام ضيفه ومنافسه في إطار الجولة السابعة من الرابطة المحترفة، شباب قسنطينة، بهدف دون رد.
وسجل الهدف الوحيد في هذه المواجهة التي إحتضنها ملعب “ميلود هدفي” بمدينة وهران، المهاجم،زوبير موتراني، في الدقيقة العاشرة من الشوط الأول من اللقاء.
ويعد هذا الفوز، الثالث لمولودية وهران، منذ إنطلاق الموسم، مكن الفريق من رفع رصيده للنقطة 11 في المركز الخامس بسلم ترتيب البطولة.
فيما سجل شباب قسنطينة، أول خسارة هذا الموسم، بعد ثلاث تعادلا وثلاث إنتصارات في البطولة. ليتجمد رصيد النادي القسنطيني، عند النقطة 12 في المركز الثالث مؤقتا، في إنتظار إستكمال مواجهات الجولة السابعة.
وفي ذات السياق، تمكن نادي وفاق سطيف،من تدارك الهزيمة في الجولة السابقة أمام شباب قسنطينة، وحقق فوزا أمام ضيفه في الجولة السابعة، أولمبي الشلف، وبنتيجة هدف دون رد.
وإرتقى النسر السطايفي بهذا الإنتصار، للمركز السادس، برصيد 11 نقطة، فيما تجمد رصيد “الشلفاوة، عند النقطة الخامسة فقط، بعد مرور 7 جولات. حيث حقق الفريق خمس تعادلات وهزيمتين، دون أي إنتصار منذ إنطلاق الموسم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“شباب سوريا والمستقبل”… مساحة شبابية تفاعلية للتعرف على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار والمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع
دمشق-سانا
نظم فريق مرئي المعماري بالتعاون مع سند الشباب فعالية بعنوان “شباب سوريا والمستقبل”، لتكون بمثابة مساحة شبابية تفاعلية للتعرف من خلال جلسات حوارية على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار، وعرض أفكارهم عن الهوية، والتنمية، والمشاركة المجتمعية للمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع، وذلك في مركز دعم الشباب بدمشق.
مؤسسة فريق مرئي لين العريب أوضحت لـ سانا أن مشاركتهم بالفعالية للإضاءة على دور الشباب في إعمار سوريا، عن طريق معرض بصري تفاعلي، يتألف من أعمال لطلاب هندسة العمارة، تتضمن أفكار شباب طموحة لخيال معماري، ترسم ملامح جديدة تتناسب مع التنوع المجتمعي لسوريا، إضافة لأنشطة تعطي مجالاً للتفكير والحلول.
وتحدثت الطالبتان رهف الطباع، وآية الطاهر عن مشروعهما ماكيت سجن صيدنايا، وهو لتجسيد المعاناة التي تعرض لها المعتقلون والمغيبون قسراً داخله، مشيرتين إلى أنه مهما كان البناء العمراني جميلاً، لكنه قد يطبع ذكريات أليمة في أذهان البشر، لذلك أتت الفكرة لتحويل هذا المكان الوحشي، بإعادة توظيفه، لمحو تلك الذاكرة.
بينما استخدم أحمد طباع، وهبة أبو شعر تقنية الأناغليف لخلق بعد ثالث لصورة منطقة مدمرة بمدينة حمص، وكيف تكون بعد إعادة الإعمار، ليستطيع المشاهد رؤية المشهدين باستخدام نظارتين، الأولى تظهر الماضي المدمر، والثانية تظهر العمران بالمستقبل.
أما عمار ياسين فكان مشروعه عبارة عن خريطة عمودية لسوريا مقسمة بشكل عشوائي على شكل قطع البازل، حيث لا يمكن تركيب أي قطعة دون الاستناد على الأخرى، كرسالة موجهة لجميع المجتمع السوري أنه لا يمكنه النهوض ببلدنا الحبيب دون الاعتماد على الجميع.
تابعوا أخبار سانا على