الهند تجرّب استخدام مسيّرات لمكافحة الضباب الدخاني
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
بدأت العاصمة الهندية، اليوم الجمعة، إطلاق مسيّرات خاصة لإزالة الضباب الدخاني الذي يلوث أجواءها.
تعاني نيودلهي والمنطقة الحضرية المحيطة بها، والتي يسكنها أكثر من 30 مليون شخص، من تلوث الهواء في فصل الشتاء.
ويُنسب إلى الضباب الدخاني المسؤولية عن آلاف الوفيات المبكرة كل عام.
شهد، اليوم الجمعة، بداية تجربة مسيّرات مكلفة بالتحليق حول نقاط التلوث الساخنة في المدينة لرش ضباب الماء، في محاولة لإزالة الغبار والجسيمات الضارة من الهواء.
وقال غوبال راي وزير البيئة في دلهي، بعد إطلاق المبادرة "درسنا الحلول التكنولوجية المختلفة وأفضل الممارسات من جميع أنحاء العالم"، مضيفا "هذه المسيّرات جزء من مشروع تجريبي لإحدى الشركات. سندرس ذلك، وإذا نجحت (التجربة)، سنمضي قدما في هذا الأمر".
وقال راي إنه بمجرد انتهاء التجربة، ستصدر حكومة دلهي مناقصة لشراء مسيّرتين إضافيتين.
ووفق للهيئة الهندية لمراقبة جودة الهواء "اي كيو اير" IQAir، سجلت مستويات الجسيمات "بي ام 2,5"، وهي أصغر حجما وأكثر ضررا ويمكن أن تدخل مجرى الدم، أكثر من 300 ميكروغرام لكل متر مكعب في دلهي هذا الأسبوع. وهذا المستوى أعلى بعشرين مرة من الحد الأقصى اليومي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الهند نيودلهي تلوث الهواء الضباب الدخاني مسی رات
إقرأ أيضاً:
محمد العدل: مش هنتخب حسام غالي عشان سيَّح للأهلي على الهواء
علق المنتج محمد العدل على تصريحات حسام غالي عضو مجلس إدارة الأهلي ونجمه السابق، ضد إدارة النادي، في إحدى لقاءاته، كما كشف موقفه من حسام غالي؛ حال دخوله الانتخابات في أي وقت.
وقال محمد العدل، الذي حل ضيفا على الإعلامى عمر ربيع ياسين في برنامجه "مان تو مان": "بحب حسام غالي جدا على المستوى الشخصي، وعلى مستوى الكورة، بس الأهلي عنده ثوابت، اللي بيتقال في الغرف المغلقة ما ينفعش يطلع في الإعلام وعلى الهواء".
وأضاف محمد العدل: «طول عمر مجلس الأهلي لو نصفه رافض قرار واتّاخد عشان الأغلبية، فالرافضون هم من يدافعون عن القرار».
وواصل حديثه: «كنت أتمنى أن يقول حسام غالي رأيه في الغرف المغلقة، مش يطلع يسيَّح للأهلي على الهواء.. اللي بيحب حد أو مكان؛ بينصحه بينه وبينه في الغرف المغلقة، لكن مش على الهواء».
وأكد: «لو حسام غالي قرر خوض الانتخابات مستقلًا، فلن أعطيه صوتي».