ما هي متطلبات اعتماد المراقبين لانتخاب المجالس البلدية؟
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
نشرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، متطلبات اعتماد المراقبين لانتخاب المجالس البلدية، مشيرة إلى أن “عملية الاعتماد تتم بمكاتب الإدارة الانتخابية الواقعة في نطاقها البلديات المستهدفة”.
أولا- المراقب المحلي: يجب أن ينتمي لأحدى منظمات المجتمع المدني وعليه إحضار الآتي: إشهار المنظمة التي ينتمي إليها، رسالة من المنظمة تحتوي أسماء مراقبيها، صورة شخصية الكترونية، صورة من إثبات الهوية، وتعبئة الاستمارات الآتية: استمارة (1) استمارة منظمة، استمارة (2) استمارة فرد، التوقيع على مدونة سلوك.
ثانيا- ممثل الإعلام المحلي: يجب أن ينتمي لمؤسسة إعلامية محلية ومسجلة لدى الدولة وعليه إحضار الآتي: رسالة من المؤسسة الإعلامية التي يتبعها، صورة شخصية الكترونية، صورة من إثبات الهوية، تعبئة الاستمارات الآتية: استمارة (1) استمارة منظمة، استمارة (2) استمارة فرد، التوقيع على مدونة سلوك”.
ثالثاً- وكيل المرشح: “يجب أن يتبع أحد المرشحين أو القوائم الانتخابية المترشحة، ولا يتم قبوله إلا بعد إصدار القوائم النهائية للمرشحين، ويجب عليه إحضار الآتي: صورة شخصية الكترونية، صورة من إثبات الهوية، توكيل رسمي من المترشح أو مترشحي القائمة، تعبئة الاستمارات الآتية: استمارة (1) استمارة منظمة، استمارة (2) استمارة فرد، التوقيع على مدونة سلوك”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انتخابات المجالس البلدية مراقبي الانتخابات مفوضية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
نحو مجلس مستدام.. عندما تتحول المجالس إلى منصات توعية
أطلقت مجموعة «تدوير» بالتعاون مع مجالس أبوظبي مبادرة «نحو مجلس مستدام»، في ترجمة عملية لدمج مبادئ الاستدامة في حياة المجتمعات في أبوظبي، عبر تسخير المجالس بما يتجاوز مفهومها التقليدي كمساحات للتواصل الاجتماعي، وتحويلها إلى منصة حية تجمع الأسر والسكان والشباب لنشر ثقافة الاستدامة والتوعية بأهميتها، وتبادل الأفكار حول أفضل الممارسات المستدامة وأنماط الحياة اليومية والتشجيع على تبنيها، لضمان مستقبل أخضر مستدام لأبنائنا.
وتعمل المبادرة على تحويل كل مجلس إلى مركز مصغّر للاستدامة، يشجّع على تحسين السلوكيات المرتبطة بالاستهلاك، وإدارة النفايات، وترشيد استخدام الطاقة والمياه، مع تعزيز الإحساس بالمسؤولية الفردية والجماعية تجاه البيئة. ولا تقتصر الفكرة على التوعية النظرية، بل تمتد أيضاً إلى إطلاع الحضور على أمثلة لإجراءات وممارسات عملية بسيطة، لكن مؤثّرة، في منازلهم وأحيائهم.
ويُعد مجلس «أم غافة» أحد أبرز النماذج الملهمة ضمن برنامج هذا العام، حيث شهد حضور معالي الدكتور سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب، رائد الفضاء الإماراتي، الذي شارك الحضور خبراته ورؤيته حول الاستدامة، والابتكار، والمسؤولية المشتركة تجاه كوكب الأرض. وأسهمت مشاركته في إثراء الحوار، وربط فكرة الاستدامة برؤية وطنية أوسع، تُترجم طموحات دولة الإمارات في المشاركة في بناء مستقبل أكثر توازناً بين الإنسان والبيئة.